حرق نجوم وإبهار مالوش فايدة.. إيناس الدغيدي تكشف سلبيات موسم الرياض (فيديو)
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
قالت المخرجة إيناس الدغيدي إنه حدث تزمت فكري في مصر وده سبب ابتعادي 14 سنة عن الإخراج، معقبة: “مش عايزين واحدة زي ايناس الدغيدي تتكلم”
بعد مبارك وشيخ الأزهر.. إيناس الدغيدي تكشف كواليس وضع اسمها بقوائم الاغتيال هو دا اللي يبوسني.. إيناس الدغيدي: يسرا أصرت على مشاركة أحمد عز أمامهاوأضافت المخرجة إيناس الدغيدي، خلال حوارهها ببرنامج "أسرار" مع الإعلامية أميرة بدر المذاع على قناة النهار: "عندي مشاريع زي الصمت وعصر الحريم ومن 8 سنين، بيتكلم عن الجواري في مصر، وموضوعه يجنن وقد ايه المرأة المصرية من 1800 بتدافع عن حقوقها، ولما ارجع كله يترصد لي ويشوفوا هل هي لسه ايناس الدغيدي ولا خلاص راحت عليها، و ازاي اشتغل مسلسل استلم منه حلقتين وباقي ال30 حلقة استلمهم على الهوا، طيب اخرج ازاى، مش هستنى لما نجم يقول عايز ايناس الدغيدي تيجي تخرجلي، عمري ماعملتها مع اكبر النجوم، و مطلبتش من نجيب ينتجلي رغم أنه صديقي، لأن الفنان لازم يبقى عنده كرامة، وانا عندي مواضيع وهما عايزين حاجات لايت انا مبشتغلهاش، واللي عايزني يكلمني".
وكشفت إيناس الدغيدي عن رأيها في موسم الرياض قائلة: "موسم الرياض فايدة للسينما المصرية بلا شك، وهيضيفوا للسينما بالإمكانيات دي، لكن لغاية دلوقتي مشفتش مستوى كويس، وكل الأعمال سطحية، وانا مش من انصار حرق النجوم بالشكل ده، مينفعش احط في عمل 5 او 6 نجوم مع بعض، لأن النجم لازم يفضل نجم، وهو ابهار مالوش فايدة، لازم الفنان يبقى عزيز، ولو اتعرض عليا اعمل كل ده هعمله بس بشكل كويس، طالما هيدوني إمكانيات ويحققوا طموحاتي، ليه اقدم حاجة وحشة، ليه اروح عشان الفلوس وانسى اسمي ومكانتي، بس مقابل ده ادي كواليتي ، ومفيش جوه الابهار حاجة، واخر مرة شوفت المطربين بيقروا من ورقة، ومكلفوش نفسهم يحفظوا أغانيهم".
وكشفت المخرجة إيناس الدغيدي عن وضعها على قوائم الاغتيال، مشيرة إلى أن جماعة تسمى ر اسمها وضعتها في المرتبة الثالثة للمطلوب اغتيالهم بعد الرئيسي محمد حسني مبارك وشيخ الأزهر.
رقم 3 في قوائم الاغتيال
وقالت إيناس الدغيدي خلال حوارها في برنامج أسرار الذي تقدمه الإعلامية أميرة بدر على قناة النهار:وائل الإبراشي جابلي 40 صفحة عن الجماعة دي، كانوا حاطين رقم واحد حسني مبارك واتنين شيخ الأزهر، وتلاتة أنا، عشان بنشر الفسق والفجور، وكمان وحيد حامد وصفوت الشريف ونجيب ساويرس، ومكنتش حاسة بأي حاجة ساعتها.
وتابعت إيناس الدغيدي: "مرة حطوا ليا في الجراج صورة السادات وعليها سلاح وكاتبين عليها المصير، يعني مصيري هيبقى كده، وسألت بتوع الجراج مين اللي حطها، قالولي منعرفش، وجوزي قالي بلغي البوليس، قلت له يمكن واحد أهبل مش عاجبه أفلامي، ومرة راجعة بالليل لقيت ملثمين دخلوا ورايا الجراج بموتوسيكل، أنا خوفت ومطلعتش من العربية.
وأردفت :"لما الإخوان مسكوا أول حاجة فكرت فيها أني آلاقي مكان آخر ليا، وكنت هروح دبي، لأنها كانت بتدي إقامات في الوقت دا وبالفعل خدت إقامة هناك"
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أيناس الدغيدى المخرجة إيناس الدغيدي موسم الرياض الفن بوابة الوفد إیناس الدغیدی
إقرأ أيضاً:
6 علامات وأعراض لو لاحظتها على حد من أسرتك لازم تلفت انتباهك للمخدرات التخليقية
قال الدكتور نبيل عبد المقصود، أستاذ علاج السموم والإدمان بكلية طب القصر العيني، إن تأثيرات المخدرات التخليقية خطيرة جدًا على صحة الإنسان، خصوصًا الأنواع الحديثة مثل "الشابو" و"الأيس" أو ما يُعرف بـ"الكريستال".
وأوضح أن هذه المواد، عندما يتعاطاها الإنسان، تمنحه في البداية شعورًا بالانتعاش والطاقة والسعادة، ويظن أنه يمتلك قدرات بدنية غير عادية.
وتابع خلال لقائه مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" عبر قناة ON:"حتى لو ارتفع ضغطه بعد تناولها أو ارتفعت درجة حرارته، وفي بعض الأحيان، إذا كان لدى المتعاطي مشكلة في أحد شرايين الجسم، فقد يؤدي ارتفاع ضغط الدم إلى انفجارها، خاصة مع تسارع ضربات القلب، وإذا كان لديه مشاكل في القلب، فقد يتوقف القلب فجأة بسبب التعاطي."
وأشار إلى أن من أبرز الأعراض التي قد لا يلاحظها الأهل على متعاطي المخدرات التخليقية، هي:الكلام المفرط وبسرعة كبيرة وغير طبيعية.وإجابات غير منطقية على الأسئلة الموجهة له.عدم الثبات في مكان واحد.والثرثرة والإطالة في الحديث بشكل غير معتاد.والاستيقاظ لفترات طويلة تصل إلى 3-4 أيام دون نوم. وفقدان الشهية. نهاية بظهور هالات سوداء تحت العين.
وأكد عبد المقصود أن كل هذه الأعراض يجب أن تلفت انتباه الأسرة، لأنها مؤشرات أساسية على أن ابنهم أو أحد ذويهم قد وقع في فخ المخدرات التخليقية.
وأضاف:"المتعاطي قد يبدو عليه قوة بدنية هائلة نتيجة إفراز مواد كيميائية في الجسم، لكنها ليست مصحوبة بتفكير أو وعي، فلا يستطيع السيطرة على هذه الطاقة الكبيرة. وقد يلجأ إلى تفريغها بإيذاء نفسه كأن يلقي بنفسه من الشرفة معتقدًا أنه يستطيع الطيران، أو بتفريغها في شخص آخر عبر الاعتداء عليه دون إحساس وقد تصل للقتل ."
وعن ما يُعرف بـ"حالات الزومبي" المنتشرة في بعض الشوارع، أوضح:"هي عبارة عن تركيبات من العقاقير التي تؤدي إلى تشنجات عصبية وفقدان كامل للإحساس بمن حوله، ولو تُرك في حاله، قد يفيق بعد فترة دون أن يتذكر أي شيء مما حدث."