حبس المتهمين بتخصيص ورشة لتصنيع الذهب الخام
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
قررت النيابة العامة فى أسوان حبس المتهمين، بتخصيص ورشة لتصنيع الذهب الخام، وذلك بمنطقة وادى خريت بمركز نصر النوبة، 4 أيام على ذمة التحقيقات.
تلقى مدير أمن أسوان، إخطارا من مأمور مركز نصر النوبة، يفيد بضبط مجموعة من المتهمين بتخصيص ورشة بمنطقة خريت لدمغ الذهب وتصنيعة بالمخالفة القانونية، والعثور علي مبلغ مالي قدر بـ مليون 175 ألف جنيه و 900 جرام من الذهب.
تم التحفظ علي المضبوطات وتحرير المحضر بالواقعة وبالعرض علي النيابة قررت حبس المتهمين 4 أيام علي ذمة التحقيق.
وفى سياق آخر قررت محكمة جنايات شبرا الخيمة، الدائرة الخامسة، برئاسة المستشار أحمد رفعت النجار، وعضوية المستشارين راغب محمد راغب رفاعى وأمير محمد عاصم، وطلاب محمد عبد الحميد رضوان، وأمانة سر رضا جاب الله، تأجيل محاكمة 12 شخص لاتهامهم بقتل سيدة والشروع في قتل آخرين، لليوم الرابع من دور مايو لحضور شهود الإثبات والاستعداد للمرافعة، بدائرة مركز شرطة قليوب بمحافظة القليوبية.
وتضمن أمر الإحالة في القضية رقم 11052 لسنة 2022 جنايات مركز قليوب، والمقيدة برقم 2822 لسنة 2023 كلي جنوب بنها، أن المتهمين كلا من "سليم د س"، 60 سنة، بدون عمل، و"طه د س"، 58 سنة، و"عمرو ط د"، 22 سنة، سائق، و"خضر د س"، 48 سنة، مندوب مبيعات، و"بهيجة د س"، 51 سنة، بدون عمل، و"حمدان د س"، 44 سنة، و"محمد ن ع"، 24 سنة، موظف، و"عزة ج ع"، 44 سنة، ربه منزل، و "ثابت م م"، 21 سنة عامل، و"صفوت م م"، 21 سنة، فران، و"مصطفي م م"، 22 سنة، حداد، و"وحيد ع ح"، 63 سنة بالمعاش، وجميعهم مقيمين عرب السنابلة صنافير مركز قليوب، لأنهم في يوم 7 / 7 / 2022، بدائرة مركز شرطة قليوب بمحافظة القليوبية، المتهمين من الأول إلى السابع قتلوا المجنى عليها "أمينة خطاب سيد علي"، عمدا مع سبق الإصرار والترصد.
وتابع أمر الإحالة، أن المتهمين بيتوا النية وعقدوا العزم على قتلها وأعدوا لذلك الأسلحة النارية والبيضاء محل الاتهامات السادس والسابع والثامن وتوجهوا إلى محل سكنها الذي أيقنوا تواجدها به سلفا وما أن ظفروا بها حتى أطلق المتهم الأول طلقتين صوبها استقرت الأولى بظهرها والثانيه بذراعها الأيسر قاصدا بذلك قتلها فأحدث بها إصابتها الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتي أودت بحياتها حال تواجد باقي المتهمين على مسرح الجريمة للشد من أرزه.
وأوضح أمر الإحالة، أن المتهمين شرعوا في قتل المجني عليها "عزة جمعة عبد الوهاب السيد" - عمداً مع سبق الإصرار والترصد بأن بيتوا النية وعقدوا العزم على قتلها وأعدوا لذلك الاسلحه الناريه والبيضاء محل الاتهامات السادس والسابع والثامن وتوجهوا إلى محل سكنها الذي أيقنوا تواجدها به سلفا وما أن ظفروا بها حتى سدد لها المتهم الثاني عده ضربات مستخدما سلاح ابيض (شومة)، وسدد لها المتهم السابع 3 ضربات استقرت برأسها قاصدا بذلك قتلها فأحدث بها إصابتها الموصوفة بالتقرير الطبي حال تواجد باقي المتهمين على مسرح الجريمة للشد من أرزهما، إلا أن أثر جريمتهم قد خاب لسبب لادخل لإرادتهم به وهو مداركة المجني عليها إصابتها بالعلاج وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
وأشار، إلي أنهم شرعوا في قتل المجني عليه "مصطفي محمد محمود هواوي" - عمداً مع سبق الإصرار والترصد بأن بيتوا النية وعقدوا العزم على قتله وأعدوا لذلك الأسلحة النارية والبيضاء محل الاتهامات السادس والسابع والثامن وتوجهوا إلى محل سكنه الذي أيقنوا تواجده به سلفاً وما أن ظفروا به حتى أطلق المتهم الأول طلقتين صوبه قاصدا بذلك قتلها فأحدث بها إصابتها الموصوفة بالتقرير الطبي حال تواجد باقي المتهمين على مسرح الجريمة للشد من أرزه إلا أن أثر جريمتهم قد خاب لسبب لادخل لإرادتهم به وهو مداركة المجني عليه إصابته بالعلاج وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
وأكد أمر الإحالة، أنهم شرعوا في قتل المجني عليهم "وحيد عبد المنصف حجاج" و "ثابت محمد محمود" و"صفوت محمد محمود"، عمداً مع سبق الإصرار والترصد بأن بيتوا النية وعقدوا العزم على قتله وأعدوا لذلك الأسلحة النارية والبيضاء محل الاتهامات السادس والسابع والثامن وتوجهوا إلى محل سكنه الذي أيقنوا تواجده به سلفاً وما أن ظفروا بهم حتى تعدوا عليهم بالضرب قاصدين بذلك قتلهم فأحدثوا بالمجني عليه وحيد عبد المنصف إصابته الموصوفة بالتقرير الطبي حال تواجد باقي المتهمين على مسرح الجريمة للشد من أرزه إلا أن أثر جريمتهم قد خاب لسبب لادخل لإرادتهم به وهو مداركة المجني عليه إصابته بالعلاج وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
وكشف أمر الإحالة، أن المتهمين شرعوا في قتل المجني عليه سعيد مصطفي سليمان - عمداً مع سبق الإصرار والترصد بأن بيتوا النية وعقدوا العزم على قتل المجني عليهم من الثامن الى الثاني عشر وأعدوا لذلك الأسلحة النارية والبيضاء محل الاتهامات السادس والسابع والثامن وتوجهوا إلى محل سكنهم الذي أيقنوا تواجدهم به سلفا وما أن ظفروا بهم حتى اطلقوا عدد أعيرة ناريه صوبهم قاصدين بذلك قتلهم فأحدثوا به إصابته الموصوفة بالتقرير الطبي حال تواجد باقي المتهمين على مسرح الجريمة للشد من أزره إلا أن أثر جريمتهم قد خاب لسبب لادخل لإرادتهم به وهومداركة المجني عليه إصابته بالعلاج وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
واستطرد أمر الإحالة، أنهم أحرزوا وحازوا بغير ترخيص أسلحة نارية غير مششخنة "فرد خرطوش" أحرزوا وحازو ذخائر مما تستخدم على السلاح الناري محل الاتهام السابق دون أن يكون مرخصاً له بإحرازها، وحازوا وأحرزوا بغير ترخيص أدوات "سنجة ، شومة ، سكينة"، مما يستخدم في الاعتداء على الأشخاص على النحو المبين بالتحقيقات.
واختتم أمر الإحالة، أنهم استعرضوا القوة ولوحوا بالعنف واستخدموهما قبل المجني عليهم وكان ذلك بقصد الترويع والتخويف والحاق الأذى البدني والمعنوي وفرض السطوة مما ترتب عليه تكدير أمنهم وسكينتهم وتعريض حياتهم للخطر حال إحرازهم وحيازتهم أسلحة نارية وذخائر وأدوات مما تستخدم في الاعتداء على الأشخاص "أسلحة نارية وبيضاء"، وقد وقعت الجرائم سابقة الوصف بناء على تلك الجريمة.
وأوضح أمر الإحالة أن من الطرف الثاني المتهمين من الثامن إلي التاسع: شرعوا في قتل المجني عليه "طه دياب سليم" عمداً مع سبق الإصرار والترصد بأن بيتوا النية وعقدوا العزم على قتله وأعدوا لذلك الاسلحه الناريه و البيضاء محل الاتهامات الثاني عشر و الثالث عشر والرابع عشر وتوجهوا إلى محل سكنه الذي أيقنوا تواجده به سلفاً وما أن ظفروا به حتى القي المتهمين الثامن والتاسع ( زجاجه ملتوف ) مضرمين به النيران قاصدين بذلك قتله فأحدث به إصابته الموصوفة بالتقرير الطبي حال تواجد باقي المتهمين على مسرح الجريمة للشد من أزره إلا أن أثر جريمتهم قد خاب لسبب لادخل لإرادتهم به وهو مداركة المجني عليه إصابته بالعلاج وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
وأشار أمر الإحالة أنهم شرعوا في قتل المجني عليهم "سليم دياب سليم" و "عمرو طه دياب" و "خضر دياب سليم" و "بهیجه دياب سليم" و "حمدان دياب سليم" و "محمد نصر عواد" - عمداً مع سبق الإصرار والترصد بأن بيتوا النية وعقدوا العزم على قتلهم وأعدوا لذلك الاسلحه الناريه و البيضاء محل الاتهامات الثاني عشر والثالث عشر والرابع عشر وتوجهوا إلى محل سكنهم الذي أيقنوا تواجدهم به سلفا وما أن ظفروا بهم حتى قاموا بالتعدي عليهم بالضرب قاصدين بذلك قتلهم حال تواجد باقي المتهمين على مسرح الجريمة للشد من أزرهم إلا أن أثر جريمتهم قد خاب لسبب لادخل الإرادتهم به وهو مداركة المجني عليه إصابته بالعلاج وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
وتابع انهم أحرزوا وحازوا بغير ترخيص اسلحه ناريه غير مشتخته فرد خرطوش أحرزوا وحازو ذخائر مما تستخدم على السلاح الناري محل الاتهام السابق دون أن يكون مرخصا له بإحرازها، وحازوا وأحرزوا بغير ترخيص أدوات (عصا)، زجاجه مولوتوف، سكينه)، مما يستخدم في الاعتداء على الأشخاص على النحو المبين بالتحقيقات استعرضوا القوة ولوحوا بالعنف واستخدموهما قبل المجني عليهم وكان ذلك يقصد الترويع والتخويف والحاق الأذى البدني والمعنوى وفرض السطوة مما ترتب عليه تكدير أمنهم وسكينتهم وتعريض حياتهم للخطر حال إحرازهم وحيازتهم أسلحة نارية وذخائر وأدوات مما تستخدم في الاعتداء على الأشخاص " أسلحه نارية و بيضاء " وقد وقعت الجرائم سابقة الوصف.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: النيابة العامة أسوان حبس المتهمين المخالفة القانونية المجنی علیهم أمر الإحالة أسلحة ناریة مما تستخدم بغیر ترخیص
إقرأ أيضاً:
«هانيويل» تفتتح منشأة لتصنيع أنظمة كشف الغاز بـ«مصدر للابتكار»
رشا طبيلة (أبوظبي)
أخبار ذات صلةأعلنت هانيويل (المُدرجة في بورصة ناسداك) عن افتتاح أول منشأة (خط إنتاج) من نوعها بالمنطقة، وذلك في مركز مصدر للابتكار في أبوظبي وبمساحة 8 آلاف متر مربع، لتصنيع أنظمة كشف الغاز بسعة إنتاجية تصل إلى 100 ألف وحدة سنوياً، في خطوة تدعم مساعيها الرامية لدعم الأهداف الصناعية وجهود التوطين على مستوى دولة الإمارات وبهدف توسيع نطاق إمكانات التصنيع المحلية، إلى جانب تسريع التحول التقني، وتعزيز القيمة المحلية المضافة، بما يتماشى مع مستهدفات حملة «اصنع في الإمارات».
وتتخصّص المنشأة الجديدة في تجميع سلسلة «راي جارد 3 من هانيويل»، وهي أجهزة ثابتة للكشف عن الغازات السامة والقابلة للاشتعال باستخدام تكنولوجيا استشعار متطورة، إضافة إلى أجهزة كشف الغاز الفردية المحمولة من سلسلة «بي دبليو كليب»، حيث ستسهم هذه المنشأة في تعزيز مكانة دولة الإمارات الرائدة بوصفها مركزاً عالمياً للتكنولوجيا الصناعية المتطورة. ومن المقرر أن تعمل أنظمة كشف الغاز المصنعة في المنشأة الجديدة لخدمة العملاء المحليين والإقليميين، حيث جرى تصميم هذه الحلول المتطورة لحماية الصناعيين العاملين في بيئات خطرة.
وقال جورج بو متري، رئيس شركة هانيويل للأتمتة الصناعية في الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا وآسيا الوسطى: «تتمتع هانيويل بشراكة راسخة مع دولة الإمارات، وهي ملتزمة بتمكين الصناعة المحلية ودعم جهود التنويع الاقتصادي إذ يشكّل إطلاق المنشأة الجديدة لتصنيع أنظمة كشف الغاز خطوة نوعية في إطار مساعي الشركة لتوسيع نطاق عمليات التصنيع الخاصة بها، ولإرساء مستقبل صناعي أكثر ذكاء وأمناً واستدامة في دولة الإمارات».
وقال بو متري في لقاء صحفي على هامش جولة صحفية في المنشأة الجديدة، إن الطاقة الإنتاجية لأجهزة كشف الغاز الفردية تصل إلى 100 ألف وحدة سنوياً، بينما تصل الطاقة الإنتاجية للأجهزة الثابتة ألف وحدة سنوياً. وأوضح بو متري إن أجهزة كشف الغاز الفردية تكون بحوزة العاملين في حقول النفط والغاز، وتستشعر أي تسرب للغاز وتطلق إنذاراً فورياً، حتى يتسنى للفرد الابتعاد عن المكان وكشف التسرب للغاز، حيث تتميز هذه الأجهزة بأنها تواصل العمل لمدة 24 شهراً ولا تحتاج إلى شحن أو صيانة.
وأكد أن خط الإنتاج الجديدة، الذي يمتدّ على مساحة 8 آلاف متر مربع، سيخدم ليس فقط الجهات في الإمارات، بل المنطقة ككل.
وقال خط الإنتاج الجديد يُعد الأول، الذي تم اطلاقه وافتتاحه خارج مصنع «هانيويل» الرئيسي في المكسيك.
وأضاف أن الإمارات تُعد ركيزة أساسية لـ«هانيويل» بالمنطقة، وبالتالي يتم تعزيز استثماراتنا فيها ومنها هذا الاستثمار اليوم، إضافة إلى استثماراتنا ليس فقط في التصنيع بل في تطوير الكوادر المحلية. وبين بو متري: بدأنا منذ العام 2014 برنامج «تيك برو» لتدريب المهدنسين الخريجين الجدد، حيث إن جزءا كبيرا منهم اليوم هم كوادر ضمن «هانيويل» وآخرون تخرجوا ليصبحوا كوادر في شركات مهمة.