عمرو الليثي يمنح عمال المركز التكنولوجي بشبين القناطر جوائز مالية
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
فاجأ الإعلامي الدكتور عمرو الليثي، مقدم برنامج «واحد من الناس»، على قناة «الحياة»، العمال العاملين في المركز والمجلس التكنولوجي، لشبين القناطر في محافظة القليبوبية.
العاملون بمركز التكنولوجي في شبين القناطروخلال لقاء الإعلامي عمرو الليثي، مع العاملين في المركز والمجلس التكنولوجي، لشبين القناطر في محافظة القليبوبية، تعرف عليهم، وعلى وظيفة كل منهم، عرف منهم ما هي الخدمات التي يقدمها المركز وهي ترخيص البناء والطرق والنظافة.
وطرح على العاملين سؤالا: «من الذي شاط ضربة الجزاء في مباراة مصر ونيوزلندا؟»، فأجاب شخص من هؤلاء العاملين، مصطفى محمد وحصل على جائزة 1000 جنيه.
وطرح سؤالا آخر: «نتيجة مباراة مصر ونيوزلندا؟»، فأجاب أحد العمال: واحد - صفر لمصر، فكافأه الليثي بمبلغ 1000 جنيه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عمرو الليثي واحد من الناس قناة الحياة عمرو اللیثی
إقرأ أيضاً:
25 مايو 2025.. سر تاريخ لن يتكرر إلا بعد 1000 عام
#سواليف
يصادف اول امس الأحد 25 مايو/ أيّار 2025 #تاريخًا_رقميًا_استثنائيًا يُقرأ بالطريقة ذاتها من الجهتين: 25/5/2025، وهو نمط عددي نادر يحظى باهتمام عالمي واسع.
يشير خبراء #علم_الأعداد إلى أن هذا النوع من التواريخ يحمل دلالات قوية على الانسجام والتوازن، ويرتبط بطاقة إيجابية يراها كثيرون مُبشّرة. ونتيجة لذلك، شهد العالم تفاعلًا لافتًا مع تاريخ 25 مايو/ أيّار 2025، إذ اعتبره كثيرون يومًا مميزًا يستحق التوقف عنده، واتخذوه مناسبة لإحياء احتفالات خاصة أو اتخاذ قرارات محورية. ويؤكد المتخصصون أن هذا الترتيب المتناظر لن يظهر مجددًا إلا بعد مرور ألف عام.
الملايين يحتفلون على طريقتهم
تنوّعت مظاهر التفاعل مع هذا التاريخ على منصات التواصل الاجتماعي، حيث ازدحمت بالمنشورات التي تحتفي بـ25/5/2025. وقد اختار عدد كبير من الأزواج هذا اليوم لعقد قرانهم، كما استغل رواد الأعمال رمزيته لإطلاق مشاريع جديدة، فيما قررت بعض الأمهات تحديد هذا اليوم لتاريخ ولادة أبنائهن، واتخذ آخرون قرارات مهمة على أمل أن يكون الحظ حليفهم، انسجامًا مع ما يعتقدونه من ارتباط هذا التاريخ بطاقة إيجابية.
ولا تقتصر أهمية هذا التاريخ على التناظر العددي وحده، بل يتميّز أيضًا بتناسق بصري لافت يُضفي عليه طابعًا فريدًا في الذاكرة، ما يجعله أكثر من مجرد مصادفة رياضية، بل موعدًا يجد فيه كثيرون رمزًا شخصيًا أو مناسبة رمزية تستحق التوثيق.
لن يتكرر قبل عام 3025
وبحسب المتخصصين، فإن هذا التناغم الرقمي الفريد وفق تنسيق اليوم-الشهر-السنة لن يتكرر إلا في 25 مايو/ أيّار من عام 3025، أي بعد ألف عام بالتمام، ما يضيف إلى هذا اليوم بعدًا زمنيًا فريدًا، ويمنحه مكانة استثنائية في الوعي الجمعي لعشّاق التواريخ النادرة واللحظات الرمزية.