حكايات رمضان| أحمد فوزي يكشف عن اللقب الأغلى وعاداته في الشهر الكريم وأكلته المفضلة
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
في شهر رمضان الكريم، يكون هناك عادات وتقاليد خاصة فيما يتعلق بالاستعداد لشهر الخير، فإن معظم نجوم الرياضة يعتمدون على هذه الطقوس والتقاليد في شهر القرآن.
حرصت «بوابة الأسبوع» على معرفة طقوس أبطالنا الرياضيين في مختلف الألعاب خلال الشهر المعظم.
واليوم يحكى أحمد فوزى نجم النادي الأهلى ومنتخب مصر السابق، عن استعداداته وتفاصيل يومه خلال شهر رمضان الكريم.
بنام متأخر بعد السحور وصلاة الفجر وبصحى على صلاة الظهر وبحكم أني دكتور صيدلى بنزل شغلى وبروح الصيدلية على العصر وأرجع على المغرب أفطر مع الولاد وبعد الفطار بصلى العشا والتراويح وأروح الصيدلية وبعد كدة أرجع البيت، وأستعد للسحور وأكيد وأنا في الصيدلية على مدار اليوم بقرأ القرآن الكريم.
هل تهتم بالأعمال الرمضانية أم لا؟لا أتابع أي من الأعمال الرمضانية.
ما هي الأكلات التي تفضلها في رمضان؟بحب الجلاش والمحشى والبط والكنافة.
ما المواقف التي لا تنسى ودائما في ذاكرتك في شهر رمضان؟موت والدي يوم 27 رمضان وموت ابن أخويا يوم 16 رمضان.
ما النصيحة التي توجهها للشباب في شهر رمضان؟رمضان شهر واحد فى السنة وبيجى مرة واحدة لازم نستغله كويس علشان منندمش إنما المسلسلات والبرامج موجودة 11 شهر لازم نصلى ونقرب من ربنا سبحانه وتعالى.
هل طقوسك في الماضي وأنت لاعب تغيرت عن الوضع الحالى أم لا؟طبعا اتغيرت.. وأنا لاعب الوقت كان ضيق تدريب بعد الفطار وماتشات ومعسكرات الوقت كان فعلا ضيق جدا وكنت زمان بحب أخرج مع زمايلى ونروح خيم رمضانية وكده.
إنما دلوقتى الواحد هدي والحركة قلت وأصبح أغلبها مع الأسرة بجانب شغلي والوقت أصبح متاح جدا ومتوفر.
ما هي المباراة التي ترتبط فى ذهنك دائما بشهر رمضان الكريم ولا تنساها؟مباراة الأهلى وصن داونز في ذهاب نهائى دورى أبطال إفريقيا عام 2001، واتعادلنا 1/1 وكان الهدف الذي جاء من توقيع سيد عبد الحفيظ.
وكانت مباراة هامة وساعدتنا فى حسم البطولة في مباراة العودة، وحققنا الفوز بثلاثية نظيفة لخالد بيبو وفزنا باللقب الغالي.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد فوزى أحمد فوزي حارس الأهلي السابق حكايات رمضان لاعب الأهلي منتخب مصر شهر رمضان فی شهر
إقرأ أيضاً:
مؤامرة خطيرة على مصر.. أحمد موسى يكشف التفاصيل
كشف الإعلامي أحمد موسى، أنه في الفترة بين 2004 و2005 بدأت المؤامرة على مصر من خلال جهات وأشخاص يطلقون على أنفسهم نشطاء وبدأوا عمليات إسقاط على الدولة في ذلك الوقت.
وتابع خلال تقديم برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أن هذه الأطراف بدأت تكبير الأحداث الصغيرة وبدأ الحديث عن حاجة الناس والأكل والشرب وتضخيم المشاكل.
ولفت الإعلامي أحمد موسى، أن هذه الناس بدأت تصرخ في القنوات ويكتبون مانشتات وعناوين صحفية ساخنة تحرك الأرض وإثارة الناس.
وشدد على أن هؤلاء الأشخاص يقومون بنفس الأدوار حاليا ولكن مع تطوير الأساليب التي يعتمدون عليها في هذا النهج الذي يتبعون من استغلال بعض الأحداث التي يشهدها المجتمع.
وأكد الإعلامي أحمد موسى، أن هذا المخطط استمر حتى حدث ما رأيناه في يناير 2011 وتحالفوا مع الإخوان بمنتهى القوة وفتحوا قنواتهم وبرامجهم وصحفهم لجماعة الإخوان والمرشد وقيادات الجماعة.
وأردف أن هذه الأطراف تلقفوا البرادعي وروجوا له أنه سيطور البلد، وكل هذا كان باتصالات خارجية، وتم الاستعانة بالبرادعي للتواصل مع الأوروبيين كي يرحل مبارك بعد اندلاع أحداث 2011.
وواصل الإعلامي أحمد موسى، أن هناك ما هو أخطر من ذلك حاليًا، فقد تزامن حريق سنترال رمسيس وغيره من الحرائق وتم استغلال هذه الأمور وتضخيم الأمور.
وأشار إلى أنه بالعودة إلى الصحف والجرائد المنشورة في مثل هذا الوقت من السنة وطيلة 40 عاما مضت تجد أخبار منشورة تحت عنوان "بدء موسم الحرائق".