روسيا تعلن إسقاط مسيرة أوكرانية قرب العاصمة موسكو
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن روسيا تعلن إسقاط مسيرة أوكرانية قرب العاصمة موسكو، موسكو في 28 يوليو العُمانية أعلنت وزارة الدفاع الروسية اليوم عن إحباط هجوم بواسطة طائرة مسيرة أوكرانية استهدف العاصمة موسكو.وأكدت .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء العمانية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات روسيا تعلن إسقاط مسيرة أوكرانية قرب العاصمة موسكو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
موسكو في 28 يوليو /العُمانية/ أعلنت وزارة الدفاع الروسية اليوم عن إحباط هجوم بواسطة طائرة مسيرة أوكرانية استهدف العاصمة موسكو.
وأكدت الوزارة في بيان لها على أن الهجوم لم يسفر عن وقوع ضحايا أو أضرار في المباني.
وكان سيرغي سوبيانين رئيس بلدية موسكو قد أعلن في وقت سابق عن محاولة هجوم بمسيرة أوكرانية من دون تحديد الموقع.
وفي بداية يوليو الجاري، تم إسقاط 5 طائرات مسيرة أوكرانية في العاصمة الروسية، كما سبق أن أعلنت موسكو عن إحباط هجوم أوكراني بطائرة مسيرة فوق مبنى الرئاسة الروسية الكرملين.
ولا تزال المعارك العنيفة مستمرة في جبهات الجنوب والشرق بأوكرانيا دون أي حسم لأي طرف روسي أو أوكراني، وسط توقعات بمزيد من التصعيد في ظل تبادل كييف وموسكو التهديد باستهداف سفن مدنية في البحر الأسود عقب انسحاب روسيا من اتفاق تصدير الحبوب الأوكرانية.
/ العُمانية/
طلال الحارثي
35.93.60.241
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل روسيا تعلن إسقاط مسيرة أوكرانية قرب العاصمة موسكو وتم نقلها من وكالة الأنباء العمانية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
على وقع مفاوضات الجانبين في إسطنبول:عملية أوكرانية واسعة النطاق ضد الطيران العسكري الروسي وموسكو تتحدث عن إسقاط 162 طائرة مسيّرة
الثورة / متابعة/حمدي دوبلة
نفّذت أوكرانيا هجوما واسع النطاق بطائرات مسيّرة على قواعد جوية في روسيا وصولا إلى سيبيريا، وأكدت روسيا “اندلاع النيران” في عدد من طائراتها العسكرية، وذلك قبيل محادثات منتظرة في إسطنبول.
من جانبها، أعلنت وزارة الدفاع الروسية، أمس، أن وسائط الدفاع الجوي التابعة لها، أسقطت ليلة أمس الأول، 162 طائرة أوكرانية مسيّرة، كانت في طريقها نحو أهداف مدنية، فوق عدة مقاطعات روسية.
ويرى مراقبون أن تصاعد حدة العمليات العسكرية بين الجانبين تأتي لتحسين شروط التفاوض
وتستهدف القوات المسلحة الأوكرانية، بشكل شبه يومي، المناطق الحدودية الروسية في القرم ومقاطعات بيلغورود وبريانسك وكورسك وفورونيج، بالطائرات المسيرة والصواريخ.
بدورها، تواصل القوات الروسية تنفيذ عمليتها العسكرية الخاصة، بهدف نزع سلاح أوكرانيا، والقضاء على التهديدات الموجهة عبرها إلى أمن روسيا، وحماية المدنيين في إقليم دونباس.
ووصل أمس، وفدان روسي وأوكراني إلى تركيا لإجراء جولة جديدة من المفاوضات، بعد أكثر من ثلاث سنوات من بدء الحرب الروسية الأوكرانية.
ونقلت وكالات أنباء روسية عن وزارة الخارجية أن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف تحادث هاتفيا مع نظيره الأمريكي ماركو روبيو وناقشا خصوصا الجولة الجديدة من المحادثات المقررة في إسطنبول.
وقال مصدر في أجهزة الأمن الأوكرانية إنّ كييف نفّذت “عملية خاصة واسعة النطاق” استهدفت أربعة مطارات عسكرية في أنحاء روسيا.
وأضاف المصدر أن نحو 41 طائرة تستخدم “لقصف المدن الأوكرانية” أصيبت، مشيرا خصوصا إلى قاذفات استراتيجية من طراز تو-95 وتو-22 وطائرات رادار من طراز إيه-50.
من جهتها، أكدت وزارة الدفاع الروسية “اندلاع النيران في طائرات عدة بعد إطلاق مسيّرات” في منطقتي مورمانسك وإيركوتسك الواقعتين على التوالي في القطب الشمالي الروسي وشرق سيبيريا.
وأعلن زيلينسكي أمس الأول أن وفدا أوكرانيا برئاسة وزير دفاعه رستم عمروف سيصل إلى إسطنبول داعيا إلى “وقف إطلاق نار كامل وغير مشروط”، وهو ما ترفضه موسكو حتى الآن.
وكان وفدان روسي وأوكراني قد أجريا محادثات في إسطنبول في 16 مايو الماضي لكنها لم تؤد إلى نتيجة ملموسة، ورغم الجهود الدبلوماسية، تظل مواقفهما متضاربة.
وقالت السلطات الروسية أيضا إنها تحقق في “أعمال إرهابية” بعد انهيار جسرين في منطقتي كورسك وبريانسك، حيث تسبب ذلك في خروج قطارين عن السكة، وشهد أحد الحادثين مقتل سبعة أشخاص على الأقل.
ولم تربط سلطات التحقيق الروسية حتى الآن بين الحادثين والنزاع في أوكرانيا التي لم تعلق رسميا على انهيار الجسرين.