لماذا لا تشاهد والدة إمام عاشور مبارياته.. سبب غريب كشفه لاعب النادي الأهلي
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
تصريحات كثيرة أدلى بها إمام عاشور، لاعب النادي الأهلي، خلال ظهوره في برنامج «ع المسرح»، دارت في بدايتها حول علاقته بوالدته، وكيف وقفت إلى جواره ودعمته في بداية مسيرته، إلى جانب حديثه عن رفضها مشاهدة أي مباراة له.
إمام عاشور مع منى عبد الوهاب في «ع المسرح»وقال إمام عاشور، خلال حواره مع الإعلامية منى عبدالوهاب، ببرنامج «ع المسرح»، المُذاع عبر شاشة قناة «الحياة»، إن والدته دعمته بقوة في حياته بالكامل، وفي بداية مسيرته الكروية خلال تواجده في المحلة، ودائمًا كانت هي الساند الأول والأقوى له طوال الوقت.
وعن تقبيله قدم والدته في ليلة زفافه، قال إمام عاشور: «لا دي في حتة تانية، ربنا يخليهالي، دي شافت معايا حاجات كتير، لما كنت في المحلة كانت معايا مكانتش بتسيبني في أي وقت، تمرين صبح بالليل كانت معايا».
لماذا لا تشاهد والدة إمام عاشور أي مباراة له؟ومن التصريحات المفاجئة التي قالها إمام عاشور، لاعب النادي الأهلي، خلال ظهوره في برنامج «ع المسرح» هي أن والدته تخاف أن تشاهد المباريات التي يشارك فيها: «لا مبتتفرجش ع الماتشات خالص، بتبقى خايفة عليا، مبتتفرجش خالص على أي ماتش ليا».
جدير بالذكر أن برنامج «ع المسرح»، الذي تُقدمه الإعلامية منى عبد الوهاب عبر شاشة «الحياة» هو برنامج حواري تقدمه منى عبد الوهاب يوميا في من مسرح الريحاني، تقوم فكرته على استخدام المصطلحات المسرحية في الأسئلة واكتشاف جوانب جديدة وخفيه في حياة الضيوف.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إمام عاشور اللاعب إمام عاشور النادي الأهلي نادي الزمالك برنامج ع المسرح ع المسرح منى عبد الوهاب منى عبد الوهاب إمام عاشور ع المسرح
إقرأ أيضاً:
اقتصادي: برنامج الفيدرالي «إشارة مبكرة» لتحولات كبرى في الأسواق العالمية
أكد الدكتور محمد عبد الوهاب، الخبير الاقتصادي، أن قرار الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي البدء في شراء سندات خزانة قصيرة الأجل بقيمة 40 مليار دولار شهريًا يمثل خطوة استثنائية تحمل دلالات تتجاوز كونها إجراءً تقنيًا.
وقال إن هذا التحرك يعكس حرص الفيدرالي على تعزيز مستويات السيولة داخل النظام المالي، خاصة بعد فترة ممتدة من التشديد الكمي.
وأوضح عبد الوهاب أن تنفيذ هذا البرنامج، المقرر أن يبدأ في 12 ديسمبر، يأتي عقب خفض ميزانية الفيدرالي من نحو 9 تريليونات دولار إلى 6.6 تريليون دولار خلال السنوات الماضية، الأمر الذي تسبب في ضغوط على البنوك داخل أسواق التمويل قصير الأجل، وأضاف: «الفيدرالي لا يعلن صراحة تغيير توجهه، لكنه يبعث برسالة واضحة مفادها أنه يتحرك لتفادي أي اضطرابات محتملة في أسواق الفائدة والريبو».
ويرى الخبير الاقتصادي أن ضخ 40 مليار دولار شهريًا قد يُفسَّر في الأسواق كنوع من التيسير غير المعلن للسيولة، بما قد ينعكس في:
تحسين حركة الإقراض على المدى القصير.
دعم محدود لأسواق المال.
الحد من احتمالات حدوث قفزات مفاجئة في أسعار الفائدة القصيرة.
ووصف عبد الوهاب القرار بأنه يجمع بين «الحذر والتفاؤل»، موضحًا أن الفيدرالي يسعى لتهدئة الأسواق قبل نهاية العام، وهي فترة عادة ما تشهد تقلبات قوية، دون أن يبعث برسالة خاطئة عن بدء دورة تحفيز جديدة قد تُفسَّر في سياق التضخم.
وأشار إلى أن الحكم على ما إذا كانت هذه الخطوة تمهيدًا لموجة انتعاش عالمية «لا يزال مبكرًا»، مؤكدًا أن الإجراء أقرب إلى تحرك استباقي لضمان الاستقرار منه إلى سياسة توسعية كاملة، وأن مدى تأثيره سيعتمد على تطورات النمو العالمي خلال الأشهر المقبلة.
واختتم عبد الوهاب تصريحاته بالتأكيد على أن البرنامج قد يمهد لتحسن اقتصادي إذا ترافق مع تحسن في مؤشرات النمو، لكنه «غير كافٍ بمفرده للإعلان عن بداية دورة اقتصادية صاعدة».