محرز يقود هجوم تشكيل أهلي جدة ضد الوحدة في الدوري السعودي
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
كشف الألماني ماتياس يايسله، المدير الفني لأهلي جدة، عن التشكيل الأساسي الذي سيخوض مواجهة الوحدة، اليوم الجمعة، ضمن منافسات الجولة رقم 27 من الدوري السعودي للمحترفين.
ويفتقد الراقي عددا كبيرا من لاعبيه لأسباب مختلفة، ويأتي في مقدمتهم فرانك كيسي وعلي الأسمري وجابري فيجا وزياد الجهني وعبد الله عطيف.
وجاء التشكيل على النحو التالي:
حراسة المرمى: إدوارد ميندي.
خط الدفاع: عبد الله العمار - علي مجرشي - عبد الباسط هندي - ميريح ديميرال.
خط الوسط: إيبانيز - سميحان النابت - ماكسيمان.
الهجوم: رياض محرز - روبرتو فيرمينو - فراس البريكان.
ويحتل الأهلي المركز الثالث في جدول ترتيب الدوري السعودي للمحترفين، برصيد 51 نقطة، بينما يأتي الوحدة في المركز الثاني عشر، برصيد 30 نقطة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
علي ناصر محمد تحدث عن تشكيل المجلس اليمني المشترك بين الشمال والجنوب
قال علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، إن عام 1979 شهد اندلاع حرب جديدة بين الشطرين، أعقبتها مواجهات طويلة في ما عُرف بحرب المنطقة الوسطى على الحدود بين الشمال والجنوب، والتي استمرت نحو 12 عامًا منذ 1972 حتى 1982.
وأوضح خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، أنه قام، عندما أصبح رئيسا لجنوب اليمن بأول زيارة له إلى صنعاء خلال تلك الفترة، حيث التقى الرئيس علي عبدالله صالح، وتم الاتفاق على ضرورة إنهاء الحروب والاحتكام للحوار، مضيفا: "قلت له يكفينا حروب، ولنركز على وقف القتال، ووقف الحملات الإعلامية، ومنع التهريب والتخريب، وأن تكون الزيارات متبادلة، والشروع في وضع دستور دولة الوحدة وتشكيل مجلس يمني مشترك، ووافق على ذلك، ومضينا في هذه الخطوات".
وأشار إلى أن الزيارات المتبادلة بدأت بالفعل، حيث زار علي عبدالله صالح عدن عام 1981 وحضر احتفالات 30 نوفمبر، وأُعلن آنذاك عن تشكيل المجلس اليمني المشترك بين الشمال والجنوب، كما تم إنجاز مشروع الدستور، لكنه أكد أن "هناك أشخاصًا لم يكونوا يريدون تحقيق الوحدة عبر الحوار".
وتابع أن الشمال كان في موقع عسكري أفضل عام 1972، وأعلن الحرب حينها على الجنوب، غير أن طريقة ضم الجنوب إلى الشمال كانت مرفوضة من جانب عدن، مضيفا أن موازين القوة تغيّرت لاحقًا، قائلًا: "بعدها أصبحنا نحن في وضع عسكري أقوى، لكن الأغلبية كانوا مع الحوار، وأنا كذلك، وهذا كان أحد أسباب الخلاف بيني وبين بعض الإخوة حول قضية الوحدة".