شاهد| الرئيس السيسي يقبل رأس أحد الفائزين في مسابقة حفظ القرآن الكريم من فاقدي البصر
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
قبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، رأس أحد الفائزين في المسابقة العالمية لحفظ القرآن الكريم خلال احتفالية وزارة الأوقاف بليلة القدر، وهو من فاقدي البصر.
هذا ما يحدث إذا كتبت كسوف الشمس في بحث جوجل الأخضر الآن: سعر الدولار اليوم في جميع البنوكتقدم الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، للرئيس السيسي والشعب المصري والشعوب العربية والقادة بالتهنئة بالاحتفال بليلة القدر، التي نزل فيها القرآن على قلب محمد –صل الله عليه وسلم-.
وأشار الطيب، خلال كلمته في احتفالية وزارة الأوقاف بليلة القدر، بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم السبت، إلى أن الله وصف القرآن بأنه الكتاب الحكيم والمبين والحق وتبيان لكل شيىء، وهدى ورحمة، وأنه لا ريب فيه، حيث أنزله الله بالحق والميزان ليحكم بين الناس.
وأضاف أن الأحداث القاسية التي نعيشها صباحا ومساءا تثبت دون أدنى ريب أن الإنسانية لم تكن في عصر من عصورها بحاجة إلى هدي القرآن الكريم وهدي الكتب المنزلة بمثل ما هي عليه الآن، حيث أصبح واضحا أن عالمنا المعاصر فقد القيادة الرشيدة الحكيمة، وبات يندفع بلا كوابح نحو هاوية لم يعرفها التاريخ من قبل.
وقال إن كل ما يعرفه شعب غزة البرىء الفقير المحاصر هو أن اقداره شاءت أن يلقى ربه شهيدا وشاهدا على جرائم الإبادة من طغاة القرن الـ 21 بعد الميلاد، والذي بشرونا أنه قرن الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان وغير ذلك من الأكاذيب والأباطير، فإذا هى اليوم كما يقول القرىن كسراب بقيعة يحسبه الظمآن ماء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السيسي الرئيس عبد الفتاح السيسي احتفالية وزارة الأوقاف المسابقة العالمية لحفظ القرآن
إقرأ أيضاً:
خاطرة(بيان وتبيين)
صراحة نيوز -صراحة نيوز- د عبدالكريم الشطناوي
للتوضيح لا للتجريح،للعرض
لا للإستعراض،للعمل الدؤو
ب لا للقول والإدعاء،للبيان لا للبس والغموض،للحقيقة لا للتضليل والبهتان للفعل لا للتنظير.
أنا أعرف ومتيقن أن بعض ما أكتبه من تغريدات ومقالات،لا يروق لبعض الأفراد او الجهات أو الفئات
ولكنني أقول وأؤكد بأنني أكتب وأدون بموضوعية ومنتهى الشفافية لواقع عشته وعانيته،حقيقةلاخيالا
،عملا لا قولا،تأريخالا تاريخا
،واقعا لا ما سيقع،كائنا لا ما سيكون،لأن ما سيقع وما سيكون في علم الغيب وفي علم خالق الكون والغيب.
وإنني أكتب كنوع من أنواع
تبرئة الذمة لشخص شاهد من عصر على أحداث،أعمال أعمال من مسؤوليته في وقت ما زال جل شخوصه أحياء وكنوع من تصفية حساب للنفس.
وأقول بصراحة لكل من يود معارضة سنة الحياة ويعمل على مصادرة الحياة عند غيره واستعباد وحرمان الاخرين من الحياة.
يا رعاك الله تعالى:
ألم تقرأ ما قاله الفاروق عمر العادل عمر بن الخطاب رضي الله عنه(متى استعبد
تم الناس وقد ولدتهم أمها تهم أحرارا).
لماذا نكون حشريين لا عمليبن،فضوليين لامبادرين مقلدين لا مبدعين،مبغضين لا محبين،حاقدين لا مسامح ين،محبطين لا معززين، حاسدين لا غيورين،منافقين
لا ناصحين؟؟؟
أما ترون لغتنا كم هي
جميلة،وبطانتها واسعة،فقد اتسعت للأضداد،وتركت أمر التمييز بينها لذوي البصائر والبصر.
فلماذا نحرم أنفسنا من هدي البصائر ونعمة البصر؟ نركض ونلهث وراء طمس البصائر وعمي البصر.
واعلم يا رعاك الله تعالى
أنني أكتب عملا بالرأي والرأي الٱخر،وأن الأشياء كلها تحتوي الضدين،الخطأ والصح،الخير والشر،والعيب
واللاعيب:
لو نظر الناس إلى عيبهم
ما عاب إنسان على الناس
أكتب وأتصور من سأسعد بمروره سلبا أو إيجابا، فأقول للسلب عفوا ومعذرة وللموجب شكرا وعرفانا، فلنهنأ بلقيانا نصحا ومودة، ليستقيم أمرنا ويعم الخير والعطاء في دنيانا لننتفع به في ٱخرتنا عند ولي نعمتنا ونعيمنا.
واسلم يا رعاك الله ولتخلد الى حسن النية،راحةالضمير
وسبحان من خلق الكون ويحسن التدبير.
والله الموفق.