10 علامات تكشف الفسيخ الفاسد.. احذر السمكة المنتفخة
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
مع اقتراب نهاية شهر رمضان، يبدا الاستعداد لأول أيام عيد الفطر المبارك، وعيد الربيع، ويزداد الاهتمام بتناول الموالح مثل الفسيخ والرنجة؛ وقبل التسرع في شراء هذه الأطعمة؛ يجب التعرف على 10 علامات تشير إلى فساد الفسيخ، ما قد يؤدي للإصابة بالجلطات أو الوفاة والدخول للعناية المركزة، ونستعرض أبرز العلامات التحذيرية في السطور التالية.
وفي تصريحات تلفزيونية من خلال برنامجه عبر شاشة CBC سفرة تحدث الشيف شربيني عن 10علامات للفسيخ الفاسد كالتالي:
سمكة الفسيخ الطازجة ذات لحم طري وقوام متماسك، لذلك راقب هذه العلامة في الفسيخ الفاسد. من علامات الفسيخ الفاسد أنه ليس مغلقًا تماما. ظهور فتحات وتشققات في اللحم.وللتسمم الناتج عن تناول الفسيخ الفاسد علامات كشفتها وزارة الصحة والسكان، وهي جفاف الحلق والحنجرة ومن ثم صعوبة بالنطق، كما أنه في حالة ظهور هذه الأعراض يجب التوجه فورًا لأقرب مستشفى حكومي لتلقي العلاج.
تحذير من الإفراط في تناول الفسيخ في العيدكانت وزارة الصحة والسكان قد حذرت في فيديو عبر الصفحة الرسمية لها، من الإفراط في تناول الفسيخ أو تناوله لفئات معينة، وهم مرضى الضغط، حيث يؤدي الملح إلى ارتفاع ضغط الدم، ويتسبب ذلك في مكوثهم بالعناية المركزة وقد يسبب أيضًا تناول الفسسيخ هبوط في عضلة القلب.
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
تمرير صفقة نظافة بـ293 مليون لصالح “تعاونية” يثير ضجة بوزارة التضامن
زنقة 20 | الرباط
تثير صفقة عمومية أطلقتها وزارة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة، التي ترأسها نعيمة ابن يحيى، العديد من علامات الاستفهام، بعد أن رست على تعاونية غير معروفة في مجال الخدمات، بقيمة قاربت 293 مليون سنتيم، في إطار تنظيف المباني الإدارية التابعة للوزارة.
الصفقة، التي تحمل رقم 01/2025، أُسنِدت إلى التعاونية مؤخرا بعد أن قدمت – حسب ما أعلنته الوزارة – العرض “الأكثر فائدة من الناحية الاقتصادية”، رغم أن الوثائق تشير إلى أن 23 تعاونية وشركة شاركت في الصفقة وقدمت نفس المبلغ بالضبط: 2.929.400,51 درهم، باستثناء مشارك وحيد تقدّم بمبلغ يفوق 351 مليون سنتيم.
وما يثير التسؤلات خاصة في ما يتعلق بالتعاونية الفائزة، حيث لم يكشف ما إذا كانت مسجلة ضمن السجل المحلي للتعاونيات، وهي الخطوة القانونية الضرورية التي تُمكّن التعاونيات من ولوج الصفقات العمومية بصفة قانونية، بالمقابل الوزارة لم تنشر أي توضيح في نتائج الصفقة يهم وضعية التعاونية على هذا المستوى.
وتبقى الأسئلة قائمة حول المعايير المعتمدة لاختيار “العرض الأنسب اقتصادياً”، في ظل تقديم معظم المشاركين نفس القيمة المالية وتقريبا نفس العرض التقني، وهو ما يطرح علامات استفهام حول معايير التقييم والاختيار.