الشرق الأوسط وشمال افريقيا يجمع الجامعات في الأردن والسعودية ومصر
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
ينطلق معرض الشرق الأوسط وشمال افريقيا الحادي عشر للتعليم العالي في أولى محطاته في المملكة الأردنية الهاشمية في السادس عشر من ابريل الجاري في فندق لاندمارك عمّان، ويشارك في المعرض عدد كبير من الجامعات العربية والأجنبية وبالأخص الجامعات الأردنية والكندية والألمانية والأمريكية، ويهدف المعرض إلى توجيه طلبة الثانوية العامة نحو التخصصات الأكثر طلبًا في أسواق العمل المحلية والدولية.
كما ويتوجه الشرق الأوسط وشمال افريقيا غي محطته الثانية إلى مملكة العربية السعودية حيث يجتمع الجامعات مجددًا في جدة في العشرين في ابريل الجاري لتوجيه الطلبة السعوديين والمغتربين في مدينة جدة قبل الانتقال إلى الرياض وتوجيه الطلبة في الثاني والعشرين من الشهر نفسه.
ويختتم الشرق الأوسط وشمال افريقيا محطاته في العاصمة المصرية القاهرة في الرابع والعشرين من ابريل في فندق TRIUMPH PLAZA.
وأكد المدير التنفيذي للشركة المنظمة لمعرض الشرق الأوسط وشمال افريقيا السيد سالم صقر على أهمية المشاركة في جميع المعارض المنظمة والتي تهدف إلى توجيه الطلبة نحو التخصصات الحديثة والتي تساهم في تشغيل الطلبة في اهم المناصب.
وأضاف صقر أن الجامعات المشاركة من اهم الجامعات العربية والعالمية وحاصلة على تصنيفات دولية واعتمادات اجنبية بالإضافة إلى تخصصات حديثة تواكب متطلبات أسواق العمل المحلية والدولية.
للمشاركة في المعرض يمكنك التسجيل من خلال الرابط التالي:
bit.ly/3PUb9lU
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: الشرق الأوسط وشمال افریقیا
إقرأ أيضاً:
أردوغان: وقف إطلاق النار في غزة هشّ.. وتركيا مستعدة لقيادة مسارات السلام
شدّد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، خلال كلمته في المنتدى الدولي للسلام والثقة المنعقد في العاصمة التركمانستانية عشق آباد، على أن الوضع في قطاع غزة لا يزال في مرحلة دقيقة تتطلّب تدخلاً دولياً مكثفاً.
وأوضح أن وقف إطلاق النار القائم، رغم أهميته، يبقى هشًّا بفعل الانتهاكات الإسرائيلية المستمرة، ما يفرض — بحسب قوله — ضرورة وجود دعم دولي حقيقي يضمن صموده ويمنع انهياره.
وأشار أردوغان إلى أن أي مسار جاد لتحقيق السلام في الشرق الأوسط لا يمكن أن يُبنى بمعزل عن الفلسطينيين، مؤكداً وجوب إشراكهم بشكل كامل في كل مراحل العملية السياسية، وأن الهدف النهائي يجب أن يظل ثابتًا: إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود معترف بها دوليًا.
وفي سياق حديثه عن الأزمات العالمية، أكد الرئيس التركي استعداد بلاده لتقديم دعم ملموس لكل المبادرات الدبلوماسية الهادفة إلى إنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا، مشيراً إلى أن مسار مفاوضات إسطنبول ما يزال يشكل أرضية فعّالة يمكن البناء عليها لاستعادة التفاهم وفتح الطريق أمام تسوية مستدامة.
وشدد أردوغان على أن تركيا — انطلاقًا من إرثها التاريخي وموقعها الجغرافي ودورها الحضاري — تتحمل مسؤولية خاصة في دعم الاستقرار الدولي. وقال إن أنقرة تعمل «بكل ما تملك من إمكانات» لتعزيز مناخ الحوار، والحد من النزاعات، وتوسيع الجهود الدبلوماسية التي تعيد الثقة بين الأطراف المتنازعة.
ويأتي خطاب أردوغان في ظل تسارع التطورات الإقليمية والدولية، ليؤكد مجددًا رغبة تركيا في لعب دور محوري في صناعة السلام، سواء في الشرق الأوسط أو في ساحات الصراع العالمية، من خلال حضورها الدبلوماسي النشط وشراكاتها المتعددة.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟