اخبار الفن محكمة في هونغ كونغ ترفض طلباً حكومياً بحظر نشيد احتجاجي
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
اخبار الفن، محكمة في هونغ كونغ ترفض طلباً حكومياً بحظر نشيد احتجاجي،متابعة بتجــرد رفض قاض في هونغ كونغ، اليوم الجمعة، طلباً حكومياً بإصدار أمر .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر محكمة في هونغ كونغ ترفض طلباً حكومياً بحظر نشيد احتجاجي، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
متابعة بتجــرد: رفض قاض في هونغ كونغ، اليوم الجمعة، طلباً حكومياً بإصدار أمر قضائي يحظر نشيد “المجد لهونغ كونغ” الذي انبثق عن الاحتجاجات الشعبية المؤيدة للديمقراطية في المدينة عام 2019.
وقال القاضي أنتوني تشان في حكمه: “لا يمكنني أن أقتنع بأنه من العدل والملائم إصدار الأمر”، وفقاً لما نقلته وكالة فرانس برس.
وارتفعت شعبية “المجد لهونغ كونغ” خلال الاحتجاجات المؤيدة للديمقراطية عام 2019، وتحول إلى نشيد احتجاجي.
وعام 2020، حظرت الحكومة شعار الاحتجاج “حرروا هونغ كونغ، ثورة عصرنا”، باعتباره انفصالياً وتخريبياً، واعتبرت الأغنية على نطاق واسع محظورة في المدينة، إذ ضمّت كلماتها أجزاء من الشعار.
وفي يونيو/ حزيران الماضي، طلبت حكومة هونغ كونغ من المحاكم أمراً قضائياً بحظرها هي وأي أجزاء منها، سواء الكلمات أو اللحن.سوشيال ميديا
خلال ذلك الشهر، لم تعد الأغنية متوفرة على منصات بث الموسيقى، مثل “سبوتيفاي” و”آبل ميوزيك”. كما لم يعد الإصدار الأصلي للحن متاحاً على “فيسبوك” و”إنستغرام” وغيرهما.
ولم يتضح ما إذا كانت المنصات أزالت النشيد، أم أن منشئي المحتوى قد أزالوها.
وقال منشئوها، دي جي إكس، عبر “فيسبوك” إنهم “يواجهون مشكلات تقنية”، واعتذروا عن هذه المشكلة “المؤقتة”. ولم يصدر حينها تعليق من المنصات التي اختفى النشيد منها.
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل محكمة في هونغ كونغ ترفض طلباً حكومياً بحظر نشيد احتجاجي وتم نقلها من بتجرد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلامية كبرى ترفض قيودا جديدة للبنتاغون على التغطية
رفض عدد كبير من وسائل الإعلام الأمريكية والعالمية من بينها نيويورك تايمز وفوكس نيوز وأسوشيتد برس وفرانس برس، الثلاثاء التوقيع على وثيقة للبنتاغون تتضمن إجراءات تقيّد تغطيات الصحافيين، مع أنّهم قد يخسرون اعتمادهم الصحافي نتيجة لذلك.
تنص هذه الوثيقة على أن الصحافيين المعتمدين لا يمكنهم طلب أو نشر بعض المعلومات من دون إذن صريح من وزارة الدفاع.
وقالت رابطة صحافيي البنتاغون في بيان إنّ هذه الأحكام الجديدة "تُكمّم أفواه موظفي البنتاغون وتُهدّد بالانتقام من الصحافيين الذين يسعون للحصول على معلومات لم تتم الموافقة على نشرها مسبقا".
وأشارت وكالة فرانس برس في بيان الثلاثاء إلى أنّ "القيود الجديدة المقترحة في هذه الوثيقة تتعارض مع أسس العمل الصحافي، وتقوّض الحقوق المنصوص عليها في التعديل الأول لدستور الولايات المتحدة" الذي يكرّس حرية الصحافة.
وأضافت "إنها تفرض عراقيل غير ضرورية على عمل الصحافيين، وتسبب التباسا بين مسؤوليات موظفي البنتاغون ومسؤوليات الصحافيين الذين يغطون الأخبار".
وفي بيان مشترك نُشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أوضحت كل من "ايه بي سي" و"سي بي اس" و"سي ان ان" و"ان بي سي" و"فوكس نيوز" أنها "تنضم عمليا إلى كل وسائل الإعلام الأخرى في رفضها قبول متطلبات البنتاغون الجديدة، والتي من شأنها أن تقيّد قدرة الصحافيين على مواصلة إطلاع الأمة والعالم على قضايا الأمن القومي المهمة".
وأضافت "سنواصل تغطية أخبار الجيش الأمريكي (...) مع التمسك بمبادئ الصحافة الحرة والمستقلة".
تقييد تحركات الصحافيين
كذلك، رفضت صحيفة "واشنطن بوست" ووكالة "رويترز" ووسائل إعلام ذي توجه محافظ مثل "نيوزماكس"، التوقيع على الوثيقة.
تأتي هذه الإجراءات الجديدة في إطار حملة أوسع بدأت منذ عودة دونالد ترامب إلى السلطة، لتقييد وصول الصحافيين إلى البنتاغون، أكبر جهة توظيف في البلاد بميزانية سنوية بمئات المليارات من الدولارات.
في الأشهر السابقة، طردت وزارة الدفاع التي أعادت إدارة ترامب تسميتها حديثا بوزارة الحرب، من مكاتبها المخصصة في البنتاغون ثماني وسائل إعلام، بينها "نيويورك تايمز" و"واشنطن بوست" و"سي إن إن". وشهدت المؤتمرات الصحافية انخفاضا كبيرا هناك، إذ عُقدت أقل من ستة مؤتمرات منذ بداية العام، مقارنة بمؤتمرين أقله أسبوعيا خلال رئاسة جو بايدن.
كذلك، قيدت الوزارة تحركات الصحافيين داخل البنتاغون، واشترطت أن يصاحبهم مرافِقون عند مغادرتهم مناطق محددة.
في نيسان/أبريل، تورط وزير الدفاع بيت هيغسيث، وهو مقدّم برنامج سابق في محطة "فوكس نيوز"، في تسريب خطط عسكرية عندما أُضيف صحافي من غير قصد إلى مجموعة مراسلة عبر تطبيق "سيغنال" كان هيغسيث عضوا فيها.
وأفادت الصحافة الأمريكية بأنه ناقش الخطط نفسها المتعلقة باليمن في مجموعة أخرى عبر "سيغنال" مع اثني عشر شخصا من دائرته الشخصية والمهنية، وهو ما دفع البنتاغون لإطلاق تحقيق.
وردّ هيغسيث على وسائل إعلام عدّة عبّرت عبر منصات التواصل الاجتماعي عن رفضها توقيع وثيقة البنتاغون، بإيماء يد وكأنها تلوّح بالوداع.