الرميلي: الليبيين ينبغي لهم أن يتمتعوا بالحرية في اختيار نظامهم السياسي
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
ليبيا – رأى المحلل السياسي محمود الرميلي، أن الليبيين ينبغي لهم أن يتمتعوا بالحرية في اختيار نظامهم السياسي، قائلا “هناك دعم لفكرة العودة إلى الملكية، خاصة في الشرق الليبي بسبب ارتباطه الأكبر بالملكية في الماضي، لكن هناك في المقابل آراء تعتبر الملكية عاملاً مضاداً لتطوير مؤسسات البلاد السياسية”.
الرميلي أكد وفقاً لموقع “أصوات مغاربية” على وجود أنظمة إقليمية في شمال أفريقيا والشرق الأوسط تؤيد فكرة النظام الملكي في ليبيا، مستندين إلى استمرارية الأنظمة الملكية في تلك الدول، بما في ذلك السعودية والأنظمة الأميرية في الخليج، مثل قطر، والنظامين الأردني والمغربي.
واعتقد أن هذه الدول تدعم رجوع الملكية، حتى لو لم تفصح عن ذلك بوضوح كما أنه من المهم أيضا الإشارة إلى إمكانية معارضة بعض الدول الإقليمية لهذا التوجه.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
هل هناك فرق بين العراف والكاهن
هل هناك فرق بين العراف والكاهن سؤال يسأل فيه الكثير من الناس فأجاب بعض اهل العلم وقال الكاهن والعراف كلاهما يدعي معرفة الغيب، لكن العراف هو اسم عام لكل مدّعي لمعرفة الغيب (كالمنجم والرمال)، بينما الكاهن هو نوع خاص من العرافين يركز على معرفة المستقبل عبر طرق معينة (كالنجم أو الوسوسة) وقد يتصل بالشياطين، والفرق الأوضح أن العراف قد يخبر عن الماضي (أين ضالتي؟) والكاهن يتكهن بالمستقبل، وكلاهما يقع تحت مظلة "العراف" الذي يدعي علم الغيب.
العراف هو
اسم شامل لكل من يدعي علم الغيب ويتكهن، يشمل الكاهن والمنجم والرمال (الذي يضرب بالرمل).يخبر عن الماضي (مثل مكان المسروقات) وعن المستقبل، ويستخدم طرقًا مختلفة كالنجوم أو الرمل أوالحصى. الكاهن هو نوع خاص من العرافين يدعي معرفة الأمور المستقبلية والغيبية.يُقال إنه يتكهن عن طريق النجوم (التنجيم)، أو يدعي معرفة ما في الضمير (الوساوس التي يلقيها الشيطان في الصدر)، أو عن طريق طرق معينة.خلاصة الفرق:
العراف هو المظلة الكبرى (اسم عام)، والكاهن هو أحد أنواع العرافين.العراف قد يخبر عن الماضي والمستقبل، بينما الكاهن يركز أكثر على المستقبل.كلاهما محرم في الإسلام لأنه ادعاء لعلم الغيب الذي لا يعلمه إلا الله.