بالأرقام.. الدول الأكثر اقتراضا من صندوق النقد الدولي
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
نشر صندوق النقد الدولي إحصاءات جديدة “محدّثة”، حول حجم القروض لكافة الدول الأعضاء، بتاريخ 4 أبريل 2024.
وبحسب الصندوق، فإن أكثر الدول استدانة من صندوق النقد الدولي على مستوى العالم بتاريخ 4 أبريل 2024، هم: الأرجنتين 43 مليار دولار، مصر 14.93 مليار دولار، أوكرانيا 12 مليار دولار، باكستان 7.74 مليارات دولار، الإكوادور 7.
أما الدول الأفريقية الأكثر استدانة من صندوق النقد الدولي بتاريخ 4 أبريل 2024، فهم: مصر 14.93 مليار دولار، أنغولا 4 مليارات دولار، كينيا 3.4 مليارات دولار، جنوب أفريقيا 3 مليارات دولار، غانا 2.74 مليار دولار، ساحل العاج 2.64 مليار دولار، المغرب 2.1 مليار دولار، نيجيريا 2 مليار دولار، والكونغو الديمقراطية 1.9 مليار دولار.
وعن الدول العربية الأكثر استدانة من صندوق النقد الدولي بتاريخ 4 أبريل 2024، فهم: مصر 14.93 مليار دولار، المغرب 2.1 مليار دولار، الأردن 1.98 مليار دولار، تونس 1.47 مليار دولار، السودان 1.3 مليار دولار، موريتانيا 343.27 مليون دولار، الصومال 95.4 مليون دولار، جيبوتي 42.1 مليون دولار، جزر القمر 24 مليون دولار، واليمن 6.43 ملايين دولار.
كما نشر الموقع الرسمي لصندوق النقد الدولي، إحصاءات حول نسبة دين الحكومات المركزية إلى الناتج المحلي الإجمالي لعام 2022، وهي كالتالي: اليابان 214.27%، اليونان 192.41%، لبنان 179.2%، إريتريا 163.77%، إيطاليا 140.57%، سنغافورة 135.86%، لاوس 128.51%، السودان 127.5%، كاب فيردي 127.41%، الباربادوس 126.83%.
أما أكثر البلدان عربية في نسبة الدين المركزي مقارنة بالناتج المحلي الإجمالي، فهي: لبنان 179.2%، السودان 127.5%، البحرين 117.59%، الأردن 89:42%، اليمن 73.53%، المغرب 68.79%، الجزائر 52.4%، قطر 45.31%، العراق 43.3%، عمان 40.15%.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: صندوق النقد الدولي مديرة صندوق النقد الدولي كريستالينا جورجيفا من صندوق النقد الدولی ملیارات دولار ملیار دولار ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
بنك المغرب... الودائع البنكية تبلغ 1275 مليار درهم في 2024
أفاد بنك المغرب بأن الودائع التي حصلتها البنوك من زبائنها بلغت 1275 مليار درهم مع نهاية سنة 2024، مسجلة ارتفاعا بنسبة 9,2 في المائة بعد زيادة بنسبة 3,4 في المائة سنة من قبل.
وأوضح البنك في تقريره السنوي حول الإشراف البنكي، أن هذا الارتفاع يعزى جزئيا إلى عملية التسوية الطوعية للوضعية الجبائية للأشخاص الذاتيين التي أطلقتها الحكومة.
وأبرز بنك المغرب أن ذلك أسفر عن معدل تشغيل متوسط، يربط بين القروض والودائع، بلغ 91 في المائة.
وأشار إلى أن الودائع بالدرهم سجلت نموا بنسبة 8,8 في المائة بعد 3,6 في المائة سنة 2023، لتمثل بذلك 97,1 في المائة من إجمالي الودائع.
وحسب النوع، فقد ارتفعت الودائع تحت الطلب بنسبة 11,1 في المائة لتصل إلى 910,5 مليارات درهم، بينما ارتفعت ودائع حسابات التوفير بنسبة 2,6 في المائة لتبلغ 187,5 مليار درهم.
أما الودائع لأجل، التي بلغ رصيدها حوالي 134,3 مليار درهم، فقد استعادت نموها بزيادة قدرها 4,7 في المائة بعد تراجع بنسبة 10 في المائة سنة قبل ذلك، وذلك ارتباطا بتنامي معدلات الأجور.
وبخصوص الودائع الأخرى، المكونة بالأساس من القيم الممنوحة كضمان ذات طابع متقلب، فقد بلغت 42,7 مليار درهم، مسجلة ارتفاعا بنسبة 16,6 في المائة بعد زيادة بنسبة 12,8 في المائة سنة 2023.
ونتيجة لذلك، ارتفعت حصة الودائع تحت الطلب إلى 71,4 في المائة، على حساب الودائع لأجل وحسابات التوفير التي تقلصت حصصها إلى 10,5 في المائة و14,7 في المائة على التوالي.
وبحسب الفاعلين الاقتصاديين، فقد سجلت ودائع الأفراد المقيمين زيادة بنسبة 9,1 في المائة لتبلغ 676,9 مليار درهم، بعد ارتفاع بنسبة 3,6 في المائة متم 2023، نتيجة نمو ودائعهم تحت الطلب بنسبة 12 في المائة، وودائعهم في حسابات التوفير بنسبة 1,6 في المائة، وودائعهم لأجل بنسبة 2,9 في المائة.
وبالموازاة مع ذلك، سجلت ودائع المغاربة المقيمين بالخارج ارتفاعا بنسبة 1,8 في المائة متم سنة 2024 لتصل إلى 207,2 مليار درهم، ويعكس هذا التطور نموا في الودائع تحت الطلب، وفي حسابات التوفير بنسب بلغت تواليا 3,7 في المائة و2,5 في المائة.
ومن جهتها، تراجعت الودائع لأجل بنسبة 4 في المائة، أما ودائع الفاعلين الاقتصاديين الآخرين غير الماليين فقد ارتفعت بنسبة 15,7 في المائة لتصل إلى 351 مليار درهم.
ويغطي هذا الارتفاع بالأساس زيادة ودائع المقاولات الخاصة بنسبة 14,8 في المائة لتبلغ 274 مليار درهم، مدفوعة بارتفاع ودائعها تحت الطلب بنسبة 15 في المائة إلى 224,5 مليار درهم، وودائع المقاولات العمومية بارتفاع نسبته 16,1 في المائة إلى 26,9 مليار درهم، وارتفاع ودائع المؤسسات غير الربحية بنسبة 30 في المائة لتصل إلى 21,9 مليار درهم.
أما الفاعلون الماليون، المكونون أساسا من هيئات التوظيف الجماعي للقيم المنقولة، وشركات التأمين، ومؤسسات الحماية الاجتماعية، فقد شهدت ارتفاع ودائعهم بنسبة 0,3 في المائة لتصل إلى نحو 36,7 مليار درهم.
ومن هذا المجموع، سجلت ودائع هيئات التوظيف الجماعي للقيم المنقولة، والتي تتكون بنسبة 77 في المائة تقريبا من ودائع لأجل، زيادة بنسبة 20,8 في المائة لتبلغ 10,5 مليارات درهم.
وبالنسبة لودائع شركات التأمين، فقد ارتفعت بنسبة 46,6 في المائة لتصل إلى 7,4 مليارات درهم، بعد انخفاض بنسبة 21 في المائة في السنة السابقة، ويعزى ذلك بالأساس إلى ارتفاع ودائعها لأجل بنسبة 58,1 في المائة وودائعها تحت الطلب بنسبة 43,2 في المائة.