المراكشي: مسلسل جوج وجوه نجح في نشر وعي جماعي ضد آفات منتشرة من قبيل التسول وإدمان المخدرات (فيديو)
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
أخبارنا المغربية - عبدالاله بوسحابة
عبر المنشط التلفزيوني والممثل "يسري المراكشي"، عن سعادته الكبيرة، بعد التفاعل الإيجابي للجمهور المغربي مع الرسائل التي مررها المسلسل الدرامي "جوج وجوه" الذي شارك فيه إلى جانب نخبة من الممثلين المغاربة.
وارتباطا بالموضوع، أكد "المراكشي" في تصريح خص به موقع "أخبارنا" أنه سعيد بالنجاح الذي حققه هذا العمل التلفزيوني، موضحا أن الجمهور المغربي استوعب جيدا كل الرسائل التي تم تمريرها، قبل أن يشير إلى أن العمل نجح في فضح مافيات "التسول" التي تراكم أموالا طائلة بطرق فيها كثير من النصب والاحتيال.
كما تحدث "يسري" أيضا عن شخصية "داركو" أو بائع المخدرات، التي جسدها في مسلسل "جوج وجوه"، حيث لفت انتباه الجميع، خاصة الشباب والمراهقين، إلى المخاطر الكثيرة التي تهدد حياتهم بسبب تعاطي الممنوعات، قبل أن يكشف عن طرائف مثيرة رافق عرض حلقات المسلسل، أبرزها تلك المتعلقة بموقف الجمهور من الدور الذي لعبه.
وشدد المتحدث ذاته، على أن قوة العمل كانت أولا في قوة القصة وكيفية تصريح الأحداث، إلى جانب الكاستينغ الذي كان مميزا، بضم أسماء فنية لها باع طويل في مجال التمثيل، وهو ما خلق تنافسا شريفا بين الممثلين والممثلات، انعكس بشكل إيجابي على جودة العمل.
يشار إلى أن مسلسل "جوج وجوه" لكاتبته "هندة سقال"، وإخراج "مراد الخوضي"، عرف مشاركة نخبة من ألمع نجوم الشاشة المغربية، في مقدمتهم الفنانة دنيا بوطازوت، عبد الله ديدان، عزيز داداس، راوية، ماجدولين الإدريسي، طارق البخاري، سحر الصديقي، وينزا.. (الفيديو):
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
بالفيديو| الفرحة تملأ وجوه الآلاف بعيد الأضحى.. و«السلفي والبلالين» يتصدر المشهد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
احتفالات عيد الأضحى المبارك هذا العام كانت مميزة، حيث امتلأت وجوه الآلاف بالفرح والبهجة في مختلف مناطق القاهرة، وساحة مسجد مصطفى محمود كانت تعج بالمصلين الذين توافدوا لأداء صلاة العيد، متبادلين التهاني والتبريكات.
المناظر المبهجة تخللتها البالونات الملونة التي انتشرت في كل مكان، مضيفة جوًا من الاحتفال، والأطفال والكبار كانوا في غاية السعادة، يلعبون ويلتقطون الصور السيلفي مع البالونات، فيما شارك الكبار في هذه اللحظات السعيدة بتوثيقها عبر هواتفهم.
مشهد البهجة والسرور طغى على الساحة، معبرًا عن روح العيد التي تجمع بين الفرح والتآخي بين الناس، مما جعل هذا العيد مناسبة لا تُنسى للجميع.