صحة وطب، رنين الأذن الغير المبرر إشارة لمرض خطير اعرف أكثر،طنين الأذن ، الذي يوصف أحيانًا بأنه رنين أو طنين مستمر في الأذنين ، هو اضطراب واسع .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر رنين الأذن الغير المبرر إشارة لمرض خطير.. اعرف أكثر ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

رنين الأذن الغير المبرر إشارة لمرض خطير.. اعرف أكثر

طنين الأذن ، الذي يوصف أحيانًا بأنه رنين أو طنين مستمر في الأذنين ، هو اضطراب واسع الانتشار يؤثر على الناس في جميع أنحاء العالم، يمكن لطنين الأذن أن يقلل بشكل كبير من جودة حياة بعض الناس، حتى لو بدا مجرد تهيج بسيط للآخرين.

وفاق لموقع " webmd"، يمكن أن يؤدي عدد من الأشياء ، بما في ذلك التعرض للضوضاء الصاخبة وفقدان السمع المرتبط بالعمر وانسداد شمع الأذن والأدوية المحددة والاضطرابات الطبية الأساسية بما في ذلك ارتفاع ضغط الدم أو مرض السكري أو مرض مفصل الفك (TMJ) ، إلى طنين الأذن.

أعراض طنين الأذن 

فيما يلي بعض الأعراض التي قد يعاني منها الشخص الذي يعاني من طنين الأذن :

صعوبات في التركيز

اضطرابات النوم

الاضطراب العاطفي

قلق

اكتئاب

الانسحاب الاجتماعي

العلاجات المنزلية لعلاج طنين الأذن 

على الرغم من عدم وجود علاج شامل معروف لطنين الأذن ، إلا أن هناك عددًا من تقنيات العلاج التي يمكن أن تساعد الأشخاص على تقليل آثاره، تشمل الإجراءات الأساسية تجنب التعرض للضوضاء الصاخبة، واستخدام حماية الأذن في البيئات الصاخبة ، والتحكم في مستويات التوتر.

من المهم أن تتذكر أن كل شخص سيستجيب لهذه العلاجات بشكل مختلف. فيما يلي بعض العلاجات المنزلية المعروفة التي استخدمها الناس:

استمع إلى شيء مهدئ 

يمكن تغطية أصوات طنين الأذن أو الطنين مؤقتًا بضوضاء الخلفية أو أصوات الاسترخاء، مثل الأصوات الطبيعية أو الموسيقى الهادئة أو المروحة.

إدارة الإجهاد 

يمكن أن يكون العثور على تقنيات للتحكم في التوتر مفيدًا لأنه يمكن أن يزيد أعراض الطنين سوءًا. يجب على الشخص الذي يعاني من هذه الحالة أن يمارس اليوجا بانتظام ، أو التأمل ، أو تمارين التنفس العميق ، أو الأنشطة المهدئة التي يمكن أن تساعد في تقليل التوتر ، وتساعد في محاربة طنين الأذن.

تجنب المشغلات 

يمكن الحد من أعراض طنين الأذن من خلال التعرف على المحفزات وتجنبها، مثل التعرض للضوضاء الصاخبة أو أطعمة معينة (مثل القهوة أو الكحول) ، والتي تؤدي إلى تفاقم الحالة.

 

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل رنين الأذن الغير المبرر إشارة لمرض خطير.. اعرف أكثر وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس یمکن أن

إقرأ أيضاً:

نصائح لحماية سمعك.. استخدم السدادات ولا تزل الشمع في المنزل

يؤدي فقدان السمع إلى العزلة الاجتماعية، ومع وجود أجهزة عالية الصوت في جيوبنا، واستخدام سماعات الأذن بشكل شبه دائم، أصبح سمعنا أكثر عرضة للخطر من أي وقت مضى. فكيف يمكن أن نحمي سمعنا لأطول فترة ممكنة؟

يؤثر فقدان السمع على 42% من الأشخاص الذين تزيد أعمارهم على 50 عاما، وترتفع النسبة إلى 71% لمن تزيد أعمارهم على 70 عاما، وفقا للمعهد الوطني للتميز في الرعاية الصحية في المملكة المتحدة، حيث يتراجع السمع مع التقدم في السن.

يقول كيفن مونرو، أستاذ السمع ومدير مركز مانشستر لعلم السمع والصمم بجامعة مانشستر في المملكة المتحدة، لصحيفة غارديان البريطانية: "بالنسبة لغالبية الناس، يكون تدهور السمع تدريجيا على مدار حياتهم".

يصل المرضى لمرحلة ما يعتقدون فيها أن الجميع يتمتمون، فيلومون بعضهم بعضا، ثم يقول من يعيش معهم: "لماذا صوت التلفزيون مرتفع جدا؟ ولماذا أضطر دائما إلى تكرار كلامي؟".

إليك هذه النصائح الـ7 التي قدمها خبراء والتي يساعد اتباعها في الحفاظ على السمع لأطول فترة ممكنة:

النصيحة الأولى: كن حذرا بشأن التعرض للضوضاء واستخدم سدادات الأذن

تقول الدكتورة سيوبان برينان، من جامعة مانشستر ورئيسة الجمعية البريطانية لعلم السمع، إن مليار شاب معرضون لخطر فقدان السمع الذي يمكن تجنبه.

وتضيف أن الأجهزة أصبحت أفضل بكثير مما كانت عليه من حيث جودة الصوت، وتوضح أنه عندما كانت أجهزة تشغيل الكاسيت متوفرة في ثمانينيات القرن الماضي كان هناك حد أقصى لرفع مستوى الصوت، لأنه كان مشوها ومزعجا، أما اليوم فيمكنك رفع الصوت أكثر فأكثر مع الاحتفاظ بجودة ممتازة، لذا نلاحظ زيادة عالمية في فقدان السمع الناتج عن الضوضاء.

يقول مونرو: "عندما بدأت مسيرتي المهنية، كنا نعلم أن أحد أكبر عوامل خطر فقدان السمع هو الضرر الناتج عن الضوضاء، ولكن كان ذلك عادة ضوضاء العمل، عندما كانت المصانع والصناعات الثقيلة كثيرة، أما اليوم فالقلق ينصب على الضوضاء الترفيهية واستماع الشباب إلى الموسيقى عبر سماعات الرأس".

إعلان

تقول رينيه ألميدا، رئيسة قسم السمعيات للبالغين في مؤسسة إمبريال هيلث كير التابعة لهيئة الخدمات الصحية الوطنية في لندن في المملكة المتحدة، إن "الضجيج العالي يعد أحد أكثر أسباب فقدان السمع شيوعا لدى الشباب".

يجب توخي الحذر عند التعرض لأصوات تزيد عن 85 ديسيبلا (وحدة قياس شدة الصوت)، على سبيل المثال، يبلغ صوت جزازة العشب 90-95 ديسيبلا، بينما يبلغ صوت حفلة موسيقية ما بين 110-120 ديسيبلا.

وكلما ارتفع مستوى الضجيج، قلّت المدة التي يمكن التعرض لها من دون حدوث أضرار، ومن الأفضل تجنب الضوضاء العالية تماما، وهذا يعني عدم الوقوف بجانب مكبرات الصوت في الحفلات الموسيقية.

تقول ألميدا إن "الجميع يغادرون الحفلات الموسيقية مع طنين في الأذنين لبضعة أيام"، وتوضح أن هذا يعود إلى أن "عضلة الركابي في الأذن الداخلية تنقبض لحماية القوقعة، وهي جزء من الأذن الداخلية ضروري للسمع. وينتهي الأمر بتشنج هذه العضلة، وهذا هو سبب طنين الأذن المؤقت".

عندما تذهب برينان لعروض موسيقية حية، فإنها تضع سدادات أذن دائما وتقول عن ذلك: "من المهم أن تكون واقيات الأذن مناسبة تماما، فهي تتوفر بأحجام مختلفة، ويمكنك الحصول على سدادات أذن مصممة خصيصا لك".

يوصي مونرو بسدادات أذن الموسيقيين، إذ حيث تحتوي على مرشح (فلتر) يخفض مستوى الصوت تماما دون تشويهه.

النصيحة الثانية: لا تبالغ في استخدام سماعات الرأس

يقول اختصاصي السمع الدكتور جاي جيندال إن "المشكلة هي أن الجميع يحمل في جيوبه هذه الأجهزة الصاخبة جدا، والعالم مكان صاخب".

يكون الإنسان مدركا مستوى صوت الموسيقى في البيئات الهادئة، ولكن بمجرد دخوله بيئة صاخبة، سيرفع مستوى الصوت حتما من دون أن يدرك أنه قد يكون مرتفعا جدا على أذنيه.

يقول جيندال: "أقضي حياتي في إخبار الناس بقاعدة 50/50، التي تعني أن تستمع إلى 50% من مستوى الصوت على سماعات الرأس الخاصة بك لمدة 50 دقيقة، ويبدو أن هذا هو الحد الآمن لمعظم الأشياء".

النصيحة الثالثة: افحص سمعك

تقول برينان: "من الأمور التي نلاحظها بوضوح في مجال السمع أن الناس لا يدركون احتمال إصابتهم بفقدان السمع، يستغرق الأمر في المتوسط ​​نحو 10 سنوات بين ظهور صعوبات السمع وطلب المساعدة".

تقول برينان إن هناك عديدا من الخيارات لإجراء فحص السمع، مثل تطبيق منظمة الصحة العالمية، هناك اختبارات مدتها 3 دقائق يمكنك إجراؤها، ولا تحتاج إلى غرفة عازلة للصوت ويمكن إجراؤها في المنزل. سيقولون إما أن كل شيء على ما يرام، أو قد يكون هناك دليل على فقدان السمع، عندها يجب عليك زيارة الطبيب لإجراء فحص أكثر دقة.

النصيحة الرابعة: استشر طبيبا إذا كنت قلقا

يقول مونرو: "إذا خلدت إلى النوم بسلام، ثم استيقظت ووجدت إحدى أذنيك صماء تماما أو تعاني من فقدان سمع شديد، فعليك زيارة الطبيب، إذا كان هناك التهاب في الأذن الداخلية فإن إعطاء الستيرويدات في أسرع وقت ممكن هو أفضل طريقة للحد من التعرض لضرر دائم".

توضح برينان أن بعض الأشخاص يصاب بالتهابات الأذن بشكل أكثر تكرارا من غيرهم، وتنصح: "إذا كنت تصاب بها بشكل متكرر، فقد يكون هناك سبب كامن".

إعلان

النصيحة الخامسة: لا تستخدم أعواد القطن

تقول ألميدا: "العناية الجيدة بالأذنين لا تعني استخدام أعواد القطن، دع الأذنين تحافظا على زيوتهما الطبيعية".

يمكن أن يساعد عدم استخدام أعواد القطن في تجنب التهابات الأذن، لأن الجلد الجاف يمكن أن يتشقق بسهولة، وتنصح ألميدا بتجفيف الأذنين بعد الاستحمام أو السباحة: "عندما تكون الأذنان مبللتين قليلا، ضع قطعة من الشاش على إصبعك الصغير وامسح جيدا".

لا تمسح الأذنين إلا بقدر ما تستطيع، من الطبيعي أن يصبح لون قطعة الشاش أصفر قليلا، أما بعد ذلك فاتركها للطبيعة.

النصيحة السادسة: تقبّل أن للشمع غرضا

تقول برينان: "الشمع في حد ذاته ليس سيئا، إنه آلية وقائية، يحافظ على صحة الأذنين بشكل عام، ويخرج من تلقاء نفسه".

ويضيف جندال أن "وجود الشمع في الأذن لا يعني أنها غير صحية أو غير نظيفة، إذ تشير الأبحاث إلى أن الشمع يحتوي على إنزيم يمكنه قتل البكتيريا والفيروسات التي تدخل الأذن، كما أنه يرطب الجلد، لذا فإن الشمع في الواقع مفيد أكثر من كونه غير مفيد".

وإذا أردت تنظيف أذنيك، فلا تزل شمع الأذن في المنزل أبدا واذهب للطبيب ليساعدك.

النصيحة السابعة: إذا كنت بحاجة إلى سماعة أذن فاحصل عليها

يقول مونرو: "تذكر، أنت بحاجة إلى سمع جيد للتواصل بشكل جيد، ويمكن لأجهزة السمع معالجة هذا الأمر. إذا لم تسمع جيدا، فلن تتمكن من البقاء على تواصل اجتماعي مع الآخرين. وإذا لم تكن على تواصل اجتماعي ولا تستطيع إجراء تفاعلات اجتماعية جيدة، فإن هذا يؤدي إلى العزلة: تشعر بالقلق، وتنسحب، وقد تصاب بالاكتئاب، وهذا ليس جيدا لصحتك على الإطلاق. من أجل شيخوخة صحية، يجب أن تكون قادرا على البقاء على تواصل اجتماعي".

مقالات مشابهة

  • اتهام خطير لنجم مانشستر يونايتد السابق.. اعرف التفاصيل
  • فرنسا ترصد أول بؤرة تفش لمرض التهاب الجلد العقدي
  • نصائح لحماية سمعك.. استخدم السدادات ولا تزل الشمع في المنزل
  • فرنسا تكتشف أول بؤرة تفش لمرض التهاب الجلد العقدي
  • شمع الأذن قد يُستخدم للكشف المبكر عن مرض باركنسون
  • الأورومتوسطي .. إسرائيل تصعد جرائمها في غزة مع استمرار الصمت الدولي غير المبرر
  • محافظ أسوان يعطى إشارة البدء لفعاليات الاحتفال باليوم العالمى للتبرع بالدم
  • اختبار دم بسيط يمكن أن يحدد المدة التي قد تعيشها
  • الريال اليمني بين أنياب المضاربين والبنك المركزي خارج اللعبة.. ما الذي يمكن فعله؟
  • دراسة تكشف مفتاح التخلص من طنين الأذن