أول رد لحزب الإصلاح على لقاء العميد طارق صالح بقيادات الأحزاب في تعز
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن أول رد لحزب الإصلاح على لقاء العميد طارق صالح بقيادات الأحزاب في تعز، علق حزب التجمع اليمني للإصلاح، فرع محافظة تعز، على الاجتماع الذي ترأسه عضو مجلس القيادة الرئاسي، العميد طارق صالح، بقيادة السلطة المحلية ورؤساء .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أول رد لحزب الإصلاح على لقاء العميد طارق صالح بقيادات الأحزاب في تعز، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
علق حزب التجمع اليمني للإصلاح، فرع محافظة تعز، على الاجتماع الذي ترأسه عضو مجلس القيادة الرئاسي، العميد طارق صالح، بقيادة السلطة المحلية ورؤساء فروع الأحزاب السياسية بالمحافظة، الخميس الماضي.
وأشاد رئيس الدائرة السياسية لإصلاح تعز، أحمد عثمان، في تغريدة على تويتر، رصدها "المشهد اليمني"، بالاجتماع الذي حدث عقب زيارة الأحزاب السياسية بتعز لمدينة المخاء.
وقال إن لقاء الأحزاب "بالعميد طارق عضو المجلس الرياسي ياتي استشعارا للواجب الوطني وادراكا من الجميع لأهمية التواصل في تمتين وتقوية الصف الجمهوري وتوجيه الطاقات والجهود لمواجهة الإنقلاب واستعادة الدولة انتصاراللكرامة الوطنية واعادة الإعتبار للنظام الجمهوري".
وأمس الأول الخميس، ترأس العميد طارق محمد عبدالله صالح، اجتماعاً موسعاً في مدينة المخا بمحافظة تعز، ضم قيادة السلطة المحلية وقيادات فروع الأحزاب والتنظيمات السياسية بالمحافظة، لمناقشة المستجدات والوقوف على ما تحقق في سياق وحدة الصف وتوحيد المعركة ودعم السلطة المحلية في تحقيق التنمية وتخفيف معاناة المواطنين.
ًوبحسب وكالة سبأ الرسمية، فإن العميد طارق خلال الاجتماع الذي حضره محافظ المحافظة نبيل شمسان، استمع إلى رؤية قيادة السلطة المحلية ورؤى الأحزاب والتنظيمات السياسية بخصوص تحقيق وحدة الصف الوطني وحشد الجهود لاستكمال تحرير المحافظة.
وأشاد العميد طارق صالح، بالجهود المبذولة من قِبل محافظ المحافظة ومختلف القوى والمكونات..مشيرًا إلى أن ما تحقق يشكل حافزاً لمضاعفة الجهود وصولاً إلى المستوى المطلوب، وبما تقتضيه حتمية المعركة الوطنية التي يخوضها الشعب اليمني لاستعادة الدولة وعاصمتها التاريخية صنعاء..مؤكداً ان واقع المعركة تحتم على واحدية الجبهة من البحر إلى الجبل.
واكد عضو مجلس القيادة الرئاسي، أن استكمال تحرير تعز أولوية في سياق المعركة الوطنية، ومن المحال تحرير واستعادة العاصمة المختطفة صنعاء ما لم يتم تحرير تعز كاملة وتطهيرها من دنس مليشيا الحوثي المدعومة إيرانيا.
وشدد على أهمية تضافر الجهود من الجميع لجعل تعز النموذج الأمثل المنشود في التعايش والإدارة ودعم السلطة المحلية لتحقيق التنمية، وبمشاركة جميع القوى والمكونات الوطنية..مؤكداً على أهمية أن يعمل الجميع بنوايا صادقة لمواجهة مليشيا الحوثي الإرهابية، التي هي العدو الحقيقي لليمن وشعبه والمنطقة..موجهاً ببدء العمل في مشروع مياه تعز الاستراتيجي بتمويل سخي من دولة الإمارات العربية المتحدة، والذي تم وضع حجر الأساس له أثناء زيارته للمدينة. بحسب الوكالة نفسها.
فيما اكد ممثلو الأحزاب والتنظيمات السياسية، أهمية هذه اللقاءات التي تجسد وحدة الصف..مجددين دعم جهود السلطة المحلية في تحقيق التنمية بمشاريع تخفف من معاناة المواطنين، وأن تتحمل كل المكونات السياسية بمحافظة تعز مسؤليتها في حشد الجهود لتحقيق الأهداف المنشودة، وأن تجعل من تعز بوابة النصر الجمهوري الكبير وصولًا إلى استعادة الدولة وعاصمتها التاريخية صنعاء.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أول رد لحزب الإصلاح على لقاء العميد طارق صالح بقيادات الأحزاب في تعز وتم نقلها من المشهد اليمني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس السلطة المحلیة
إقرأ أيضاً:
طارق صالح والزبيدي.. تنسيق مشترك لمواجهة الإرهاب وتحقيق استقرار الشامل
أكد عضو مجلس القيادة الرئاسي وقائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي، الفريق أول ركن طارق صالح، وعضو مجلس القيادة ورئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، اللواء عيدروس الزبيدي، على تعزيز التنسيق المشترك بين القوات الوطنية لمواجهة جماعات الإرهاب واستعادة الاستقرار في اليمن، مؤكدين أن ذلك يشكّل الأساس لمرحلة قادمة من الجهود التي تهدف لتحرير ما تبقى من الأراضي اليمنية، ولا سيما الشمال، من قبضة ميليشيات الحوثي الإرهابية.
جاء ذلك خلال اتصال هاتفي أجراه طارق صالح مع الزبيدي، الخميس، ناقشا فيه رفع مستوى التنسيق بين مختلف القوات العسكرية والوطنية في مواجهة التهديدات الأمنية، لا سيما الإرهاب الحوثي وتنظيم القاعدة، مؤكدين أهمية حفظ الأمن والاستقرار في المناطق المحررة وتفعيل مؤسسات الدولة فيها.
وشدّد الرجلان على أن تحقيق الاستقرار في الجنوب يمثل منطلقًا حقيقيًا لتحرير ما تبقى من الشمال وإزالة خطر ميليشيات الحوثي الإيرانية. وقالا إن المعركة واحدة والمخاطر والتهديدات موحدة، وأن التنسيق والتعاون بين مختلف القوى الوطنية الصادقة هو حجر الزاوية في المرحلة الحالية والقادمة.
وأكدا أن الإمكانات العسكرية والسياسية سيتم توحيدها ضمن إطار مترس واحد يدعم القوى الوطنية المركزية حتى تحقيق الأهداف المنشودة لاستعادة الأرض وتطهيرها من نفوذ الإمامة الحوثية، وصولاً إلى صنعاء وكل المناطق التي تهدد دين اليمن وعروبته وأمنه القومي.
وجدد صالح والزبيدي التأكيد على مكانة الجنوب ودوره المحوري في المعركة القومية، التي يساند فيها التحالف العربي الشعب اليمني في سعيه لتحرير الشمال واستعادة صنعاء التي ما تزال مختطفة من قبل الذراع الإيرانية عبر مليشيات الحوثي.
وشدّدا على أن المرحلة الراهنة تتطلب تجنب المعارك الجانبية، وتعزيز الجهود المستمدة من الأهداف الوطنية المشتركة، والعمل معًا على توحيد الصفوف، وتكثيف العمل السياسي والعسكري جنبًا إلى جنب مع الشركاء المحليين والإقليميين والدوليين.
وأكّد الفريقان استمرار التواصل والتنسيق المشترك خلال المرحلة المقبلة لمواجهة التحديات، وتطوير العمل المشترك في مختلف المجالات العسكرية والسياسية والأمنية، في سبيل تعزيز وحماية ما تم تحقيقه من استقرار في المناطق المحرّرة، وتحقيق الهدف الأكبر في استعادة الدولة وسيادتها على كامل التراب الوطني.
هذا التواصل بين قيادتين وطنيتين يمثل مؤشرًا على تصاعد الجهود الرامية إلى بناء جبهة وطنية موحدة، تتجاوز الخلافات وتجمع القوى الوطنية في مواجهة التهديدات المشتركة، بما يحقق تطلعات الشعب في السلام والاستقرار والتنمية.