بعد مقتل 6 من أبنائه.. تصريح لإسماعيل هنية بشأن مسار المفاوضات
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
أكد رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية، مواصلة التفاوض على صفقة إطلاق سراح الرهائن والأسرى، رغم مقتل 6 من أبنائه وأحفاده.
وشدد هنية في تصريح على مواصلة التفاوض على قاعدة الثوابت التي حددتها حركة "حماس" وهي:
إعلان وقف إطلاق نار صريح ودائم.انسحاب الجيش الإسرائيلي من القطاع وإعادة النازحين دون شروط.إدخال المساعدات وإعمار القطاع وعقد صفقة تبادل منطقية.
هذا وأفادت مصادر مطلعة بأن "حماس ستواصل التشبث بهذه المطالب في رد دبلوماسي على الوسطاء وبالتالي سترفض عمليا ورقة المقترحات الأمريكية المصرية الأخيرة.
وذكرت القناة "12" أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يوآف غالانت لم يبلغا مسبقا بالعملية، كما أنه لم يتم عرضها على المستوى السياسي قبل تنفيذها.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: اسماعيل هنية الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة القضية الفلسطينية تل أبيب حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
صفقة صادمة في أنقرة .. بيع سيارة فاخرة مقابل 4 طيور فقط!
صراحة نيوز-في واقعة فاقت كل التوقعات وأثارت موجة من التعليقات المندهشة عبر وسائل التواصل، أقدم مواطن في العاصمة التركية أنقرة على إجراء صفقة تبادل غير مسبوقة، حيث تخلّى طواعيةً عن سيارته الفاخرة من طراز “بي إم دبليو”، مقابل أربعة طيور فقط، بدون تقديم أي تفاصيل رسمية بشأن نوعها أو قيمتها السوقية الدقيقة.
المشهد الغريب جذب انتباه المارة في البداية، قبل أن يتحوّل إلى قضية رأي عام عبر السوشيال ميديا، بعد انتشار صور وفيديوهات الواقعة على منصات الإنترنت.
وسرعان ما تفاعل المستخدمون مع الحدث بتعليقات لاذعة وساخرة، أبرزها تعليق متداول بشكل واسع يقول: “إذا لم تكن الطيور تبيض ذهباً، فالمصيبة أعظم!”، في إشارة إلى حجم المفارقة بين السيارة الفارهة والمقابل غير المتوقع.
ورغم الصدمة العامة من الصفقة، إلا أن بعض المتابعين حاولوا تفسير الأمر بمنظور مختلف، مرجّحين أن تكون الطيور من سلالات نادرة باهظة الثمن، تُستخدم عادة في المسابقات الدولية أو لأغراض استثمارية متخصصة مثل التكاثر والتهجين.
وقد أشار شهود عيان إلى أن الطيور قد تكون من فئة تحمل جوائز وشهادات، ما قد يرفع من قيمتها التجارية إلى أرقام غير متوقعة.
وحتى الآن، لم يصدر أي تعليق رسمي من الطرفين بشأن خلفيات الصفقة أو تفاصيل الطيور المتبادلة، الأمر الذي ساهم في تغذية المزيد من التكهنات والسيناريوهات بين مستخدمي الإنترنت، وسط تساؤلات متكررة عن دوافع صاحب السيارة في إبرامها: هل تعرّض للخداع؟ أم أنه يعرف ما لا يعرفه الآخرون عن “ثمن” تلك الطيور؟