الفن و المشاهير نادين نسيب نجيم: "خليهم يستنزفوا طاقتهم عليي"
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
الفن و المشاهير، نادين نسيب نجيم خليهم يستنزفوا طاقتهم عليي،دائما ما تعرض الفنان والممثل إلى إنتشار شائعات بإسمه، بالإضافة إلى تعدي على خصوصته، .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر نادين نسيب نجيم: "خليهم يستنزفوا طاقتهم عليي"، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
دائما ما تعرض الفنان والممثل إلى إنتشار شائعات بإسمه، بالإضافة إلى تعدي على خصوصته، وبالطبع الكثير والكثير من الإنتقادات خصوصاً من الأشخاص الذين لا يحبوه، فلك شخص مشهور له شعبيته وكاريهيه.
وكانت الممثلة نادين نسيب نجيم من ضحايا الشائعات المريرة، كما تعرضت للإنتقادات لاذعة، إنما الممثلة قررت عدم إعطائهم الإهتمام الذي يريدونه وفضلت أن تتجاهلهم، إنما محبيها لم يستطيعوا السكوت عن الحق، فهم بدورهم قاموا بالرد وهاجموا منتقدي ممثلتهم المفضلة، إنما تعرضت هذه الحسابات للتهيد بالإقفال، وخرجت إحدى محبي نجيم وقالت: " صار فيه تهديد بتسكير حسابات الفانز لانه دافعنا عن نادين ووقفنا ضدهم وماعطيناهم مجال يكبوا سمهم"، وأضافت: "ولا يهمك لو ماكنتي ناجحه ماكان شفتي هالهجوم لو ماكنتي في المقدمة ماكان حكوا في ظهرك نحنا معك وراح نوقف في وجه كل احد يغلط عليك، ويسكرولي حسابي وانا افتح عشره بداله".لترد عليها نجيم وتقول: "خليهم يستنزفوا طاقتهم عليي وانا عم استثمر طاقاتي على احلامي".
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل نادين نسيب نجيم: "خليهم يستنزفوا طاقتهم عليي" وتم نقلها من موقع الفن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس نادین نسیب نجیم
إقرأ أيضاً:
"مصطفى مُحي" يترجم فرحة الزفاف إلى عمل فني بالطين الأسواني في المنيا
داخل أروقة كلية الفنون الجميلة بجامعة المنيا، يقف عمل نحتي بارز يسرق الأنظار ويأسر القلوب بعنوان "الزفّة"، وهو مشروع تخرج الفنان الشاب مصطفى مُحي، الطالب بقسم النحت – شعبة النحت البارز والميدالية، الذي استطاع أن يُحوّل لحظة شعبية من الذاكرة المصرية إلى عمل فني مُفعم بالحياة والرمز والخصوصية.
بعيدًا عن النمط التقليدي الذي قد يسلكه بعض خريجي الفنون، قرر مصطفى أن يعود إلى الجذور، حيث الشارع، والأهالي، والدفوف، والفرح البسيط، ليُترجم كل هذا في عمل جداري مصنوع من الطين الأسواني، بمقاس ٢١٠×١١٠ سم، بأسلوب تجريدي تعبيري يحمل ملامح الفن الشعبي المصري دون أن يقع في فخ المباشرة أو الاستنساخ.
عُرس داخل منحوتة
يتوسط العمل مشهدٌ يُجسّد العروسين وهما في قلب الزفّة، تحيط بهما كائنات بشرية رمزية، تُجسّد الأهل، الجيران، والمحبين. وجوه بلا ملامح دقيقة، وأجساد تفيض بالحركة، كما لو أن الصوت والموسيقى يخرج من الطين نفسه
.
اختار الفنان أن يجعل كل شخصية منحوتة تحمل "دائرة" بين يديها، في إشارة إلى الطبلة أو الدف، كرمزٍ للإيقاع الشعبي المصاحب للفرح، بينما الخلفية جاءت محملة برموز أخرى مثل النخيل، والأقمشة المتطايرة، لتمنحنا انطباعًا مكانيًا وروحيًا يعيدنا إلى الزفّات التي نشأنا على مشاهدتها في قرى مصر ونجوعها
الفن الذي يُشبه الناس
في حديثه “ للفجر”يؤكد مصطفى مُحي أن اختياره لهذه الفكرة لم يكن وليد اللحظة، بل هو نابع من قناعته بأن الفن الحقيقي هو الذي "يُشبه الناس"، ويعكس ثقافتهم اليومية التي تحمل البهجة والألم، العمق والبساطة. ويضيف:
"كنت عايز أقدّم عمل الناس كلها تحس بيه من أول نظرة.. يفتكروا بيه فرح حضروه، أو زفّة مشيوا فيها، أو صوت دف سمعوه في الشارع".
رسالة إنسانية
ورغم بساطة المشهد، فإن العمل يحمل رسالة أعمق من الاحتفال، حيث يعبّر – وفقًا للفنان – عن قيمة الجماعة، والتشارك، والهوية. فالفرد في الزفّة ليس وحده، بل تحمله عيون الناس وخطواتهم، تمامًا كما في الحياة. ويبدو أن هذا الحس الجمعي هو ما يُميّز العمل، ويمنحه طاقة إنسانية غير مألوفة.
عودة الطين إلى الواجهةاختيار خامة الطين الأسواني لم يكن عشوائيًا. فالخامة التي ما دام استُخدمت في الحضارات القديمة، تعود هنا بحيويتها الترابية لتُجسّد الذاكرة الجمعية، وتؤكد أن الطين لا يزال حيًا، نابضًا، وقادرًا على أن يكون أداةً للفن المُعاصر، لا مجرد خامة تقليدية.
عرض مُشرف وتوقعات كبيرةعُرِضَ العمل رسميًا يوم ٧ يوليو ٢٠٢٥ ضمن مشروعات تخرج دفعة هذا العام بكلية الفنون الجميلة بالمنيا. وقد حظي العمل باهتمام واسع لما يحمله من صدق فني، وتمكن تقني، ورسالة إنسانية خالصة.
وبينما يخطو مصطفى مُحي خطواته الأولى في عالم النحت، يبدو أن "الزفّة" ليست فقط نهاية مرحلة، بل بداية قوية لفنان يمتلك مشروعًا فنيًا واضحًا، وجمهورًا ينتظر ما سيقدمه لاحقًا.