المنفي: نطمح أن تضمن القيادة الروسية والقادة الأفارقة والأطراف الأخرى خروج المرتزقة والقوات الأجنبية من ليبيا
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن المنفي نطمح أن تضمن القيادة الروسية والقادة الأفارقة والأطراف الأخرى خروج المرتزقة والقوات الأجنبية من ليبيا، ليبيا 8211; أكد رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي أن أحد أهم أولويات المجلس في ليبيا هي تثبيت وقف إطلاق النار، بالتعاون مع اللجنة العسكرية 5+5 .،بحسب ما نشر المرصد الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المنفي: نطمح أن تضمن القيادة الروسية والقادة الأفارقة والأطراف الأخرى خروج المرتزقة والقوات الأجنبية من ليبيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ليبيا – أكد رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي أن أحد أهم أولويات المجلس في ليبيا هي تثبيت وقف إطلاق النار، بالتعاون مع اللجنة العسكرية (5+5) والبعثة الأممية، وإزالة كل المظاهر التي تحد من حركة وتنقل الليبيين في جميع ربوع البلاد.
المنفي وفي كلمة له أمام أعمال الجلسة الافتتاحية للقمة الأفريقية الروسية في سان بطرسبورغ،نقلتها وكالة الأنباء الليبية”وال”،قال إن المجلس يطمح أن تضمن القيادة الروسية والقادة الأفارقة والأطراف الأخرى خروج المرتزقة والقوات الأجنبية من ليبيا، دون قيد أو شرط، وفي أسرع وقت ممكن.
وتابع المنفي حديثه:” أن المجلس يولي أهمية لتوحيد المؤسسات وعلى رأسها المؤسسة العسكرية، ومباشرة العمل على تأسيس قوة مشتركة بين كافة مكونات القوات المسلحة”.
وأضاف أن المجلس الرئاسي يواصل قيادة عملية المصالحة الوطنية برعاية الاتحاد الأفريقي، بقيادة رئيس جمهورية الكونغو دينيس ساسو انقيسو، وبدعم ومساندة رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي، موسى فقي ، ويواصل مساعيه إلى خلق توافق وطني للتعجيل بإقامة الانتخابات البرلمانية والرئاسية.
وأوضح أن هذه المساعي والجهود تعززت بقيادة المجلس الرئاسي بالتوصل لاتفاق بين كافة الأطراف على إدارة الإنفاق العام في ليبيا.
وعبر رئيس المجلس الرئاسي عن القلق حول التطورات الأخيرة في النيجر، مذكرا بأن مقررات الاتحاد الأفريقي ذات الصلة، تعتبر مثل هذه التدخلات التي تستهدف إسقاط السلطة الشرعية بوسائل غير دستورية مرفوضة.
Shares34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل المنفي: نطمح أن تضمن القيادة الروسية والقادة الأفارقة والأطراف الأخرى خروج المرتزقة والقوات الأجنبية من ليبيا وتم نقلها من المرصد الليبية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المجلس الرئاسی
إقرأ أيضاً:
الجزائر تدعو لسحب فوري للقوات الأجنبية والمرتزقة من ليبيا
دعت الجزائر للسحب الفوري وغير المشروط لكافة القوات الأجنبية والمقاتلين الأجانب والمرتزقة من ليبيا.
وجاء ذلك في كلمة ألقاها المندوب الدائم المساعد للجزائر لدى الأمم المتحدة, توفيق العيد كودري خلال اجتماع لمجلس الأمن بنيويورك, عقب الاحاطة التي قدمها المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية بشأن ليبيا.
دعا المندوب الدائم المساعد للجزائر لدى الأمم المتحدة,”كافة الأشقاء في ليبيا إلى الجنوح إلى الحوار كخيار وحيد لفض الخلافات, والتحلي بروح المسؤولية والوطنية العالية, وتغليب المصلحة العليا للشعب الليبي”.
وأكد كودري أن ليبيا أحوج ما تكون اليوم “للم شمل جميع أبنائها بعيدا عن منطق الانقسام والتفرقة و الدفع قدما بالمسار السياسي تحت رعاية الأمم المتحدة نحو تحقيق الحل المنشود الذي طال أمده”.
و طالب ممثل الجزائر بضرورة الالتزام بمرافقة ليبيا للخروج من دوامة العنف من خلال “السحب الفوري وغير المشروط لكافة القوات الأجنبية والمقاتلين الأجانب والمرتزقة و تمكين الليبيين من تقرير مصيرهم وإدارة شؤونهم بأنفسهم, في منأى عن التجاذبات الإقليمية وصراع النفوذ والمصالح”.
وأشار الى أن ليبيا ليست “حلبة مصارعة بل بلد عريق تضرب جذوره في أعماق التاريخ” و يمتلك من المقومات ما يؤهله, في حال توافرت شروط الأمن والسلم, لأن يكون عامل توازن واستقرار, ليس فقط في منطقة شمال إفريقيا, بل في حوض البحر الأبيض المتوسط والقارة الإفريقية برمتها.
و أبرز كودري أن تحقيق العدالة في ليبيا, شأنه في ذلك شأن سائر دول العالم, يظل “مطلبا وطنيا مشروعا وحقا أصيلا لا يقبل الجدل أو المساومة, وليس حالة ظرفية تفرضها اعتبارات خارجية مؤقتة”.
وانطلاقا من هذه القناعة الراسخة, فإن الجزائر ترى أن ولاية المحكمة الجنائية الدولية بشأن الوضع في ليبيا “يجب أن تمارس في إطار مبدأ التكامل مع السلطة القضائية الوطنية, لا على أساس إقصائها أو الحلول محلها”.
وأضاف المتحدث ذاته أن تحقيق العدالة داخل الأراضي الليبية يندرج ضمن الاختصاص السيادي والقضائي الليبي, ما يستوجب تركيز الجهود على “تعزيز التعاون والتنسيق بين الجهات القضائية الليبية ذات الولاية الأصلية وبين المحكمة الجنائية الدولية, لضمان التحقيق في مختلف الجرائم والانتهاكات, وتأمين محاكمات عادلة وشفافة للمتهمين”.
و في هذا السياق, رحبت الجزائر بالتعاون “الإيجابي” الذي تبديه السلطات الليبية في تعاملها مع المحكمة الجنائية الدولية, وهو ما أكده المدعي العام في تقريره الأخير, داعية إلى “تسريع وتيرة التحقيقات الجارية في القضايا المعروضة على المحكمة بشأن الوضع في ليبيا, تمهيدا لإغلاقها نهائيا في أقرب الآجال الممكنة”.
و شددت الجزائر على ضرورة اضطلاع المجتمع الدولي, وعلى رأسه منظمة الأمم المتحدة عبر بعثتها في ليبيا, بمسؤولياته في دعم قطاع العدالة الليبي, من خلال “تكثيف برامج التدريب, ونقل المعارف والخبرات, بما يتيح لهذا القطاع أداء مهامه بفعالية باعتباره صاحب الولاية القضائية الأصلية والأصيلة”.
و أكدت الجزائر أن تحقيق العدالة وتعزيز السلطة القضائية في ليبيا لا يمكن أن “ينم عن فراغ, ولا أن يفرض من خلال الإملاءات الخارجية أو سياسات الترغيب أو الترهيب, بل هو غاية لا تنال إلا بتوفير الشروط الموضوعية الضرورية, وعلى رأسها الاستقرار السياسي والأمني والرفاه الاجتماعي”, وهي جميعها حلقات مفقودة في المشهد الليبي الراهن رغم امتلاك البلاد لكل مقومات النهضة وأسباب الطفرة الاقتصادية, وذلك “بسبب استمرار الانقسام والصراع, المدفوع بالاستقطاب الحاد والتدخلات الخارجية والذي يفاقمه التواجد العسكري الأجنبي على الأراضي الليبية معرقلا كل مسارات التسوية السياسية للأزمة الليبية”.