ميرنا وليد من كواليس مسرحيتها مع محمد صبحي فارس والمستور .. صور
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
إنضمت النجمة ميرنا وليد إلى فريق عمل مسرحية "فارس والمستور" بطولة الفنان القدير محمد صبحي والتي من المتوقع عرضها خلال موسم عيد الأضحى المبارك.
وبدأت ميرنا وليد فعليا بروفات المسرحية على خشبة مسرح مدينة سنبل منذ شهر رمضان الماضي وتعتبر مسرحية فارس والمستور هو العمل الأول الذي يجمع بين ميرنا وليد ومحمد صبحي.
ومن جانبها أعربت النجمة ميرنا وليد عن سعادتها بمشاركة الفنان القدير محمد صبحي لأول مرة على خشبة المسرح.
وقالت: كنت أتشوق لمشاركة فنان قدير مثل الأستاذ "صبحي" في عمل يجمع بيننا.
وعن دورها في مسرحية فارس والمستور قالت ميرنا وليد: لا أستطيع الحديث عن دوري في العمل ولكن الشخصية جديدة وأنا متأكدة أن الأستاذ محمد صبحي سأظهر معه بشكل مختلف.
الجدير بالذكر أن آخر أعمال ميرنا وليد مسرحية قمر الغجر والتي تعرض حاليا في أسبوعها الأخير على خشبة مسرح البالون التابع لقطاع الفنون الشعبية والإستعراضية برئاسة الفنان أحمد الشافعي.
تفاصيل مسرحية فارس والمستور
مسرحية "فارس والمستور" تأليف وإخراج الفنان القدير محمد صبحي وبطولة محمد صبحي، ميرنا وليد وكوكبة من الفنانين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ميرنا وليد میرنا ولید محمد صبحی
إقرأ أيضاً:
رامي عياش يكشف كواليس مؤثرة حول أغنية "وبترحل"
قال الفنان اللبناني رامي عياش إن أغنيته الجديدة "وبترحل" تمثل واحدة من أكثر الأعمال قربًا إلى قلبه، لأنها تستند إلى قصة حقيقية عاش تفاصيلها بكل ألم وصعوبة، موضحا أن الأغنية وُلدت من تجربة فقدان صديق عزيز كان يحظى بمكانة خاصة في حياته، وهو ما جعل العودة إلى تسجيلها مهمة شاقة استغرقت سنوات طويلة.
وكشف عياش، خلال حواره في برنامج "صباح جديد"، مع الإعلامية رشا عماد، على شاشة "القاهرة الإخبارية"، أنه حاول مرارًا دخول الاستديو لتسجيل الأغنية طوال ثماني سنوات متتالية، لكنه كان يفشل في كل مرة بسبب شدة تأثره. وأضاف أنه كان يحجز الموسيقيين ومهندسي الصوت أسبوعيًا، لكنه كان يغص أو يبكي عند أول جملة، ما كان يدفعه إلى إلغاء الجلسة والعودة من دون تسجيل أي شيء
وأضاف رامي عياش أن “المعجزة” — كما وصفها — حدثت قبل نحو شهرين فقط، حين استطاع فجأة أن يؤدي الأغنية بالكامل دون أن تعيقه مشاعره للمرة الأولى، رغم صعوبة لحنها وطبقاتها ومقاماتها المتعددة. وأشار إلى أن الأغنية تتطلب مجهودًا صوتيًا كبيرًا، إلا أن حالته النفسية هذه المرة ساعدته على تقديمها كما أراد منذ البداية، ما دفعه إلى طرحها مباشرة في الأسواق عقب تسجيلها. واستعاد عياش بعض كلمات الأغنية، التي تعكس حجم الشوق والفقدان، مؤكدًا أن الصدق في التعبير هو ما يمنح الأغنية روحها الحقيقية.
وأكد الفنان رامي عياش أن هذه ليست المرة الأولى التي يرتبط فيها عمل غنائي بتجربة شخصية مؤلمة، إذ سبق أن مرّ بتجربة مشابهة عام 1999 – 2000 أثناء وجوده في مصر عندما كتب وغنى "اشتقتلك قد الدنيا" بعد رحيل خاله.
وقال إن تلك الأغنية حققت آنذاك نجاحًا واسعًا وتصدرت المراتب الأولى في لبنان، وكانت خطوة مهمّة في مسيرته الفنية.
وشدد عياش على أن الفنان يحتاج في مشواره لعدة أغنيات صادقة وغير تجارية بالكامل، تعكس إحساسًا حقيقيًا وتجارب عاشها بعمق، معتبرًا أن "وترحل" واحدة من تلك المحطات التي ستظل راسخة لديه ولدى جمهوره.