محمود عبد المغني يكشف أسرار مشاركته في فيلم السرب.. فيديو
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
كشف الفنان محمود عبد المغني خلال ندوته في "صدى البلد" عن كواليس مشاركته في فيلم السرب .
وقال " وافقت على الفيلم منذ بداية عرضه علي .. الموضوع استفزني قصة حقيقية ولما حصلت كنت حزين و متضايق جدا ".
وأضاف: "أخوات لينا في أرض تانيه مش في ارضك بيحصل معاهم كدة وانت قاعد متكتف مش عارف تعمل حاجه .. انا اتضايقت كمصري".
وأكد:" لما جاتلي الفرصه كممثل اني أعبر عن إحساسي كإنسان لما أتاخر.. لان ده توثيق تاريخي للي حصل ".
وقال :" الضربة اللي حصلت في درنه كان هناك ثار ولابد أن يحدث وكان لازم نفش غلنا .. كان بالنسبالي أني في مهمه مش فيلم .. وسعيد للغاية اني شاركت بالفيلم و بردود الأفعال مجرد ماشافوا الاعلان ".
وأستطرد حديثه قائلا:" كلنا مرينا بالظروف دي والقصه ملموسه وحصلت في وقت قريب علشان توثقها لازم توديها بكل أمانه".
وقال عبد المغنى " مكنتش شايف ممثلين كنت شايفهم جنود .. كله كان متحمس كنا بنصور في البرد كله كان عاوز يطلع علي أفضل ما يكون".
وعن تعاونه مع المخرج أحمد نادر جلال قال:" اول مرة اشتغل مع احمد نادر جلال انا من عشاقه بحب اشوف شغله .. وسعيد في تعاون بينا هتتحطلي في الcv .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فيلم السرب محمود عبد المغني
إقرأ أيضاً:
علي ناصر محمد يكشف أسرار "القصر المشؤوم" والخلافات السياسية في جنوب اليمن
تحدث علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، عن الفترة التي تولّى فيها السلطة لعدة أشهر قبل أن تعود الرئاسة لعبدالفتاح إسماعيل، ثم عودته هو نفسه إلى موقع الرئاسة عام 1980، واصفا القصر الرئاسي في جنوب اليمن آنذاك بـ "القصر المشؤوم" في جنوب اليمن آنذاك.
وقال خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، إنه أطلق هذا الوصف على القصر بعدما أقام فيه الرئيس قحطان الشعبي، موضحًا أنه شاهد القصر لكنه لم يسكنه يومًا، مضيفا: "القصر لم يكن فخمًا مثل القصور التي شُيّدت في عدن أو التي رأيتها خارج اليمن، ومع ذلك سميته القصر المشؤوم ولم أسكنه، وحتى ربيع لم يسكنه، إذ كان يقيم في مكان آخر داخل الرئاسة".
وأوضح أنه لم يرفض السكن في القصر تشاؤمًا، بل لأنه كان يملك منزلًا بسيطًا منذ كان رئيسًا للوزراء، واستمر في الإقامة فيه، مؤكّدًا: "لم نسعَ وراء القصور ولا الفخامة، جميع المسؤولين الذين تولّوا السلطة في الجنوب لم يستفد أحد منهم من منصبه، فلم يكن لدينا بيوت أو أرصدة في الخارج، بل كنا نملك تاريخنا النضالي وسمعتنا فقط".
وتطرّق علي ناصر إلى ما وصفه بالخلافات حول الصلاحيات بين عبدالفتاح إسماعيل، الذي كان يشغل منصب الأمين العام للحزب الاشتراكي، وبين سالم ربيع علي الذي كان رئيسًا للجمهورية، بينما كان هو نفسه رئيسًا للوزراء، فكان مجلس الرئاسة يتكون من 3 أشخاص، قائلًا: "رأيت أنه بدلًا من استمرار الخلاف منذ اليوم الأول، والأخذ في الاعتبار تأثرنا بالمعسكر الاشتراكي وخصوصًا السوفييت، كان الأفضل توحيد السلطات بيد عبدالفتاح".
وأضاف أن هذا التوجه قاد في نهاية عام 1978 إلى أن يصبح عبدالفتاح إسماعيل رئيسًا للدولة والأمين العام للحزب الاشتراكي اليمني، في محاولة لتحقيق الاستقرار بعد سلسلة التغييرات التي أنهكت الجميع، من قحطان الشعبي إلى سالم ربيع علي.