الليلة.. معرض “يوتوبيا ” برؤية وليد جاهين في الأوبرا
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
تحت عنوان "يوتوبيا" تستضيف دار الأوبرا المصرية معرض الفنان الدكتور وليد جاهين ويفتتح في السابعة مساء اليوم الثلاثاء 16 إبريل بقاعة صلاح طاهر للفنون التشكيلية ويستمر حتى الإثنين 22 إبريل.
معرض يوتوبيا
المعرض يضم 30 لوحة منفذة بالألوان الريتية ومستلهمة من قصة خيالية عن المدينة الفاضلة للفيلسوف والمفكر الانجليزي توماس مور ومقسمة إلى مجموعتين يضم كل منهما 15 عملًا ويتناولان جانبي الرواية المتمثلان في الشخوص والمشهد من ناحية وحماة المدينة الفاضلة من ناحية أخرى بأسلوب تشكيلي مميز.
يذكر أن الدكتور وليد جاهين مواليد عام 1974،تخرج في كلية الفنون الجميلة بالإسكندرية قسم التصوير عام 1997، حصل علي الماجستير في الأيقونات القبطية واعادة اكتشافها من وجهة نظر معاصرة والدكتوراة في الفلسفة عام 2005، يشارك في العديد من المعارض الجماعية والخاصة منذ عام 1995 منها دورات صالون الشباب المختلفة، المعرض القومي، بينالي بورسعيد، ورش عمل بوزارة الثقافة وله مقتنيات بعدة دول أوربية وأسيوية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزارة الثقافة دار الأوبرا الفنان التشكيلي المعرض وليد جاهين
إقرأ أيضاً:
أجواء فنية وتفاعل في معرض الفنون التشكيلية
افتتح معرض شمال الباطنة للفنون التشكيلية لعام 2025م بتنظيم من المديرية العامة للثقافة والرياضة والشباب بمحافظة شمال الباطنة بحضور المكرم الدكتور راشد بن سيف المحرزي عضو مجلس الدولة، ويستمر المعرض بمرسم الفنون التابع للمديرية بعوتب خلال الفترة من 11 إلى 18 ديسمبر 2025.
يأتي تنظيم هذا المعرض في إطار دعم الحركة الفنية والثقافية بالمجتمع ويعد منصة فنية متميزة تجمع بين نخبة من الفنانين التشكيليين لعرض أعمالهم الفنية المتنوعة التي تعكس إبداعاتهم وروحهم التعبيرية.
وفي إطار حفل الافتتاح، نظمت المديرية العامة للثقافة والرياضة والشباب أمسية شعرية وطنية بعنوان أمسية وطن، شهدت مشاركة نخبة من شعراء السلطنة، وهم: الشاعر سالم بن علي الروشدي، والشاعر ماجد بن حمد المقبالي، والشاعر محمد بن سيف المزروعي، وأدار الأمسية الإعلامي أحمد بن خميس المقبالي، حيث صدحت القصائد بمشاعر الانتماء والولاء.
شارك في المعرض 60 فنانا من شمال الباطنة بـ60 عملا فنيا، كما استضاف المعرض 11 فنانا كضيوف شرف من مختلف محافظات السلطنة، ما أضفى على الفعالية بعدا وطنيا وتبادلا ثقافيا ثريا.
وتنوعت مجالات المعرض بين الرسم، التصوير الزيتي، التصميم الجرافيكي، الأعمال التركيبية (المجسمات)، الخزف، والنحت، مما أتاح للزوار تجربة فنية متكاملة.
وفي ختام الفعالية، جرى تكريم الفنانين المشاركين والفائزين بالمراكز الأولى، تقديرا لإبداعاتهم وإسهامهم في إثراء المشهد الفني بالمحافظة.