برعاية العيسوي افتتاح المبنى الجديد لديوان أبناء الكرك في عمان
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن برعاية العيسوي افتتاح المبنى الجديد لديوان أبناء الكرك في عمان، صراحة نيوز 8211; رعى رئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف العيسوي، افتتاح المبنى الجديد لديوان أبناء الكرك في منطقة غمدان بالعاصمة عمان، بحضور .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات برعاية العيسوي افتتاح المبنى الجديد لديوان أبناء الكرك في عمان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
صراحة نيوز – رعى رئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف العيسوي، افتتاح المبنى الجديد لديوان أبناء الكرك في منطقة غمدان بالعاصمة عمان، بحضور عدد من الوزراء والوجهاء.
ويقام المبنى الجديد على قطعة أرض تبلغ مساحتها 5 دونمات مخصصة من أمانة عمان الكبرى، وبمساحة بناء لمجموع المباني تبلغ 4187 متر مربع وبتكلفة إجمالية 2.5 مليون دينار.
وقال رئيس ديوان أبناء الكرك زياد الشمايلة: إن “هذا الصرح الذي نفخر اليوم بوجودنا بين جنباته لم يكن ممكنا انجازه لولا همة ابناء وبنات وطننا الغالي وخصوصاً أبناء محافظة الكرك المخلصين ودعم الجهات الوطنية المختلفة بقطاعبها الحكومي والخاص بتناغم لم يشهد له مثيل”.
وأضاف أن أمانة عمان خصصت قطعة الأرض لوضع حجر الأساس والبدء في تنفيذ وتشييد “بيت الكرك” امتداداً لديوان أبناء الكرك في عمان، الذي بدأ رحلته منذ عام 2003
وقد بلغت مساحة مجموع المباني 4187 متر مربع وبتكلفة إجمالية 2.5 مليون دينار مقسمة على الطابق الأرضي بمساحة 2272 متر مربع ويشمل قاعتين وقاعة اجتماعات ومطبخ انتاجي وكافة المرافق والخدمات الأخرى والذي تم إنجازه بالكامل بعون الله، وفق ما ذكر الشمايلة.
وتبلغ مساحة الطابق الأول 1615 متر مربع ويشمل قاعة الأعراس وقاعة المتحف بالإضافة الى بركة السباحة الخارجية، وتم انجاز مرحلة العظم نتمنى من الله أن يوفقنا على إكماله وإنجازه كمشروع متكامل يهدف إلى خدمة الجميع.
وأكد أن هذا المرفق الحيوي الذي تم تدشينه هو غاية بالأهمية بالنسبة لأبناء الوطن عامة وأبناء الكرك خاصة وهو مرفق يصب في خدمة أهداف الوطن التنموية، وفي صلب أولويات جلالة الملك عبدالله الثاني في التشجيع على خلق مساحات وطلبة ومرافق تعزز التواصل والتناغم الاجتماعي المبني على قواعد ومفاهيم وقيم الدولة.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل برعاية العيسوي افتتاح المبنى الجديد لديوان أبناء الكرك في عمان وتم نقلها من صراحة نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس صراحة نیوز متر مربع
إقرأ أيضاً:
العيسوي: الأردن ثابت في مواقفه ومنحاز للحق
*رئيس الديوان الملكي يلتقي فعاليات خيرية ومجتمعية*
*العيسوي: الأردن ثابت في مواقفه ومنحاز للحق*
*العيسوي: الأردن بقيادته الهاشمية السباق لنصرة غزة والشباب درع الوطن وسفراء رسالته*
*المتحدثون: نثمّن جهود الملك في نصرة فلسطين ومواقف الأردن ثابتة شجاعة*
*المتحدثون: الشباب الأردني في طليعة الدفاع عن الوطن وثوابته في وجه حملات التشكيك*
صراحة نيوزا- لتقى رئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف حسن العيسوي، في الديوان الملكي الهاشمي، اليوم الخميس، وفداً من جمعية غزة هاشم الخيرية الأردنية، ووفداً من مبادرة “مع القائد”، وذلك في لقاءين منفصلين.
وقال العيسوي إن القيادة الهاشمية، ومنذ تأسيس الدولة، لم تغب يوماً عن قضايا أمتها، بل كانت في الطليعة، تدافع عنها بصوت الحق والفعل المسؤول، وتجسد نموذجاً متقدماً في الحكمة والعمل الميداني.
وأوضح العيسوي أن جلالة الملك يضع نصب عينيه بناء نموذج أردني فريد قائم على التحديث، والعدالة، والكرامة الإنسانية، مشدداً على أن وعي الأردنيين والتفافهم حول قيادتهم هو ما جعل من الأردن صخرة صلبة في وجه التحديات، وركيزة للاستقرار في الإقليم.
وفي سياق الحديث عن القضية الفلسطينية، أكد العيسوي أن الأردن بقيادة جلالة الملك، كان ولا يزال في مقدمة المدافعين عنها، وعلى رأسها معاناة أهلنا في قطاع غزة، مشدداً على أن المواقف الأردنية تجاه العدوان الإسرائيلي على غزة كانت الأكثر حضوراً وتأثيراً.
وبيّن أن الأردن، ومنذ اللحظة الأولى للعدوان، كان السباق في مد يد العون لغزة، عبر قوافل الإغاثة الجوية والبرية، التي اخترقت الحصار وأوصلت المساعدات إلى عمق الألم، حتى قبل بدء العمل بأي هدنة، مؤكداً أن هذا النهج نابع من التزام القيادة الهاشمية الأخلاقي والإنساني، ومن روح الأخوّة العربية.
وأضاف أن الجهود الأردنية استمرت بعد دخول الهدنة حيّز التنفيذ، حيث تضاعفت وتيرة المساعدات، التي وصلت إلى المحتاجين عبر البر، وعبر طائرات سلاح الجو الأردني التي أغاثت المتضررين من فوق الركام، حاملةً رسالة واضحة بأن النصرة الأردنية لغزة لا تُقيّد بزمن ولا تُنتظر لها موافقة.
واشاد العيسوي بدور جلالة الملكة رانيا العبدالله في دعم التعليم والمرأة والإنسان، وبجهود سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، الذي يمضي بخطى واثقة نحو المستقبل، حاملاً طموح الشباب.
وحيا العيسوي جهود نشامى القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، والأجهزة الأمنية، مؤكدًا أن تضحياتهم وسهرهم على أمن الوطن، تشكّل درعًا صلبًا يحمي الإنجاز، ويصون كرامة الوطن وأبنائه.
واكد العيسوي أن الديوان الملكي الهاشمي سيبقى دائماً بيت الأردنيين ومنبراً للحوار الوطني البنّاء، ناقلاً تحيات جلالة الملك عبدالله الثاني، واعتزازه بكل من يعمل بإخلاص لخدمة الوطن وأبنائه.
من جهتهم، أكد المتحدثون أن الأردن بقيادة جلالة الملك، وبفضل حكمته ورؤيته العميقة، يشكل واحة أمن واستقرار في محيط إقليمي ملتهب بالصراعات والتحديات.
ولفتوا إلى أن الأردن يواصل مسيرته الإصلاحية والتنموية بحزم وثبات رغم الظروف الإقليمية الصعبة، معتمدًا على قيادة هاشمية فذة وشعب وفي ومؤسسات صلبة تعزز مسيرة البناء والتنمية، ما جعله نموذجًا يحتذى به في المنطقة.
وعبر الحضور عن تقديرهم الكبير لمواقف الأردن وقيادته الهاشمية، لا سيما جهود جلالة الملك السياسية والإنسانية المستمرة لدعم الأهل في غزة ومساندتهم في ظل الظروف الصعبة التي يمرون بها، والتأكيد بأن هذه المواقف تعكس عمق العلاقة الأخوية والالتزام الثابت من الأردن تجاه قضية فلسطين وشعبها.
وأشادوا بالدور الفاعل للأردن في إيصال المساعدات الإنسانية إلى أهل غزة عبر البر، متحديًا العقبات السياسية واللوجستية، ما يعكس الموقف الأخلاقي والإنساني الثابت للمملكة والتزامها العميق تجاه الأشقاء في غزة.
كما أكد الحضور على أنهم سيبقون الجند الأوفياء في خندق الوطن خلف قيادة جلالة الملك وولي عهده الأمين، ماضين على العهد، رافعين راية الحق والولاء والانتماء للأردن ولرسالته العربية النبيلة.
وأشار المتحدثون إلى أن الاهتمام الملكي بالشباب يأتي انطلاقا من نهج واضح وإيمان بقدرتهم على حماية المبادئ والثوابت الوطنية، وسيكونون كما أرادهم جلالة الملك وولي عهده، طليعة الدفاع عن الوطن، وسفراء لرسالته في كل ميدان.
وشدد الحضور على أن الأردنيين الأردني سيبقون سداً منيعاً في وجه حملات “الذباب الإلكتروني” التي تسعى للنيل من مواقف الأردن أو التشويش على ثوابته، مؤكدين أن هذه المحاولات العقيمة لن تنجح، إذ أن الاستهداف لا يكون إلا لأصحاب الأثر والإنجاز.
واختتموا بالتأكيد على أن القيادة الهاشمية التي ما انفكت تدافع عن الحق وتنصر المظلوم، هي موضع ثقة مطلقة وأبدية، وأن الأردن بقيادته سيبقى سدًّا منيعًا وضميرًا حيًّا لأمته، لا تحكمه المصالح، بل تقوده القيم.