توترٌ في صيدا.. "قذائف" تهزّ مخيم عين الحلوة وإطلاق نارٍ كثيف!
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن توترٌ في صيدا قذائف تهزّ مخيم عين الحلوة وإطلاق نارٍ كثيف!، يشهدُ مخيّم عين الحلوة بمدينة صيدا توتراً كبيراً عقب إطلاق قذائف من نوع آر بي جي في الشارع الفوقاني ضمن المُخيم.،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات توترٌ في صيدا.. "قذائف" تهزّ مخيم عين الحلوة وإطلاق نارٍ كثيف!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
يشهدُ مخيّم عين الحلوة بمدينة صيدا توتراً كبيراً عقب إطلاق قذائف من نوع "آر بي جي" في الشارع الفوقاني ضمن المُخيم.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل توترٌ في صيدا.. "قذائف" تهزّ مخيم عين الحلوة وإطلاق نارٍ كثيف! وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی صیدا
إقرأ أيضاً:
هجوم روسي كثيف على كييف والسيطرة على قرى دونيتسك الشرقية
كييف.موسكو "أ ف ب": أصيب ما لا يقل عن 15 شخصا بجروح في هجوم كثيف شُن بواسطة مسيّرات وصواريخ روسية في كييف اليوم، قبيل إجراء الطرفين المتحاربين المرحلة الثانية من عملية تبادل أسرى قياسية.
وأكدت القوات الجوية الأوكرانية اليوم إسقاط ستة صواريخ و245 مسيرة هجومية روسية خلال الليل استهدفت خصوصا العاصمة كييف، وقالت في بيان إن "الدفاعات الجوية أسقطت ستة صواريخ بالستية من طراز اسكندر أم/كاي ان-23 وصدت 245 مسيرة معادية من طراز شاهد"، من إجمالي 14 صاروخا بالستيا و250 مسيرة. وأكدت أن العاصمة كييف كانت "الهدف الرئيسي" لهذا الهجوم.
وأشار رئيس البلدية والإدارتان العسكرية والمدنية في كييف إلى اندلاع حرائق عدة وسقوط حطام صواريخ ومسيّرات على أبنية في عدد كبير من أحياء المدينة.
وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان إنها ضربت خلال الليل "مؤسسات في المجمع الصناعي العسكري" و"مواقع لأنظمة باتريوت المضادة للطائرات" سلمتها واشنطن إلى أوكرانيا.
ورأى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اليوم في منشور على إكس "إن وحدها عقوبات إضافية تستهدف قطاعات رئيسية في الاقتصاد الروسي ستجبر موسكو على وقف إطلاق النار"، مضيفا أن "سبب إطالة أمد الحرب يكمن في موسكو".
وأتت هذه الهجمات فيما باشرت روسيا وأوكرانيا تبادلا قياسيا للأسرى ينبغي أن يشمل "ألف أسير" من كل جانب على ثلاثة أيام. وهذا التبادل هو النتيجة الملموسة الوحيدة التي افضت إليها المباحثات بين الروس والأوكرانيين في اسطنبول في منتصف مايو.
وأعلنت كييف وموسكو اليوم تبادل 307 أسرى من كل جانب.
وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي على منصة "إكس"، "خلال يومين، أُعيد 697 شخصا. ونتوقع أن تستمر عملية التبادل غدا".
من جانبه، أعلن الجيش الروسي أن جنوده الـ307 الذين شملتهم عملية التبادل اليوم موجودون حاليا في بيلاروس المجاورة لأوكرانيا، حيث يتلقون مساعدة طبية ونفسية قبل عودتهم إلى روسيا.
وشملت المرحلة الأولى من عملية التبادل الجمعة 270 عسكريا و120 مدنيا من كل جانب.
وفي منطقة تشيرنيغيف التي اقتيد إليها الأوكرانيون المفرج عنهم من جانب الروس الجمعة، كان مئات الأشخاص، غالبيتهم من النساء، بانتظارهم وهم يحملون لافتات وصورا، على ما أفاد أحد صحافيي وكالة فرانس برس. والبعض كان يصرخ ويبكي. وقد رحبوا مهللين بالحافلات التي امتلأت برجال بدا عليهم النحول.
- معارك على الجبهة -
وتعطي روسيا معلومات قليلة جدا عن مصير الأسرى الأوكرانيين وتحمل كل عملية تبادل مفاجآت، على ما قال مسؤول أوكراني رفيع المستوى طالبا عدم الكشف عن هويته.وأضاف "تتضمن كل عملية تبادل أشخاصا لم نسمع عنهم شيئا. يعيدون أحيانا اشخاصا كانوا في قائمة المفقودين أو الذين اعتبروا في عداد القتلى".
وأكد زيلينسكي في كلمته المسائية الجمعة أنها "أكبر عملية تبادل" منذ بدء الاجتياح الروسي لأوكرانيا في فبراير 2022.
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعلن عملية التبادل هذه مؤكدا أنه يريد دفع الطرفين المتحاربين إلى التفاوض لوقف "إراقة الدماء" في أسرع وقت ممكن.
وكتب الرئيس الأمريكي عبر شبكته "تروث سوشال"، تهانينا إلى الجانبين. هل يؤدي ذلك إلى شيء ضخم؟؟؟".
أما وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف فقال الجمعة إن موسكو التي تحتل 20 % من الأراضي الأوكرانية، تعمل على وثيقة تعرض "شروط اتفاق مستدام وشامل وطويل الأمد لتسوية" النزاع ستنقل إلى أوكرانيا ما أن تنجز عملية تبادل الأسرى.
في المقابل ستعرض كييف شروطها أيضا لإنهاء النزاع.
وتزامنا، تستمر المعارك على الجبهة، حيث يواصل الجيش الروسي المتفوّق عديدا وعتادا، التقدم ببطء في مناطق معينة، على الرغم من تكبده خسائر كبيرة.
وأعلنت وزارة الدفاع الروسية اليوم السيطرة على قريتي ستوبوتشكي وأودراني الأوكرانيتين، في منطقة دونيتسك الشرقية التي ما زالت مركز الاشتباكات.
وعلى بعد أكثر من 300 كيلومتر، أعلنت الوزارة اليوم أيضا أن قواتها سيطرت على بلدة لوكنيا، في منطقة سومي (شمال شرق)، المتاخمة لروسيا، حيث قالت موسكو إنها تريد إنشاء منطقة عازلة لمنع التوغلات الأوكرانية في أراضيها.