جوندوجان: نسعى لوضع برشلونة في مكانة أفضل
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
أكد الدولي الألماني إلكاي جوندوجان، لاعب وسط برشلونة الإسباني، أن اللاعبين يرغبون في وضع البلوجرانا في مكانة أفضل خلال الفترة المقبلة.
وكان برشلونة قد ودع بطولة دوري أبطال أوروبا لهذا الموسم أمام باريس سان جيرمان من الدور ربع النهائي للمسابقة.
وتحدث جوندوجان في تصريحات لشبكة "ESPN" العالمية، حيث قال: "بالتأكيد المزاج جيد للغاية، كانت الحصة التدريبية جيدة، ونجحنا في الانتهاء منها الآن، ونتطلع إلى الأمام".
وتابع: "أظن أن هذه هي الطريقة الأفضل التي يتطور بها الفرق الأكثر نجاحًا وتتحسن، وذلك من خلال التواصل والنظر في عيون بعضنا والتحدث سويًا".
وأردف: "لكن كذلك الهدف النهائي هو مصلحة النادي، ونحن جميعًا هنا لجعل النادي أفضل، ولجعل النادي في أفضل وضع ممكن وتحقيق النجاح، والكل هنا متفقون على ذلك منذ أول يوم لي في البارسل".
وأكمل الدولي الألماني تصريحاته: "هناك مواقف لابد عليك بها توضيح الأمور، لكن نية كل شخص في هذا النادي صادقة تجاه نجاح هذا النادي المذهل".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جوندوجان برشلونة دوري أبطال أوروبا باريس سان جيرمان
إقرأ أيضاً:
يسري عزام: مصر ذُكرت في السنة النبوية ولها مكانة عظيمة في الإسلام «فيديو»
أكد الشيخ يسري عزام، من علماء وزارة الأوقاف، أن لمصر مكانة عظيمة في السنة النبوية، مشيرًا إلى أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم أوصى بها وبأهلها خيرًا.
واستشهد عزام بما رواه النبي للصحابة: "إنكم ستفتحون أرضًا يُذكر فيها القيراط، فاستوصوا بأهلها خيرًا، فإن لهم ذمة ورحمًا"، موضحًا أن الرحم تعود إلى السيدة هاجر، أم إسماعيل، عليه السلام، والذمة إلى السيدة مارية القبطية، التي أهداها المقوقس إلى النبي وتسرى بها رسول الله.
وأضاف أن النبي صلى الله عليه وسلم كان قد أرسل كتبه إلى الملوك والأمراء يدعوهم إلى الإسلام، وكان من بين هؤلاء المقوقس، عظيم مصر، الذي استقبل رسالة النبي بكل تقدير، فوضعها في صندوق من عاج، وأرسل إلى النبي هدايا، منها مارية وسيرين، وجاء في بعض الروايات أن سيرين كانت أخت مارية، كما أرسل المقوقس للنبي عسلًا من "بنها" - المعروفة الآن بـ"بنها العسل" - وحمارًا أشهب يُدعى "يعفور"، وبغلة بيضاء، وعبدًا، وعشرين مثقالًا من الذهب.
وأكد الشيخ يسري عزام أن ذكر مصر في السنة النبوية هو شرف كبير لأرضها وشعبها، وأن هذه المكانة التي سجلها التاريخ ستظل محفوظة في الوجدان الإسلامي إلى يوم الدين.