بعد الفوز على طاجكستان.. شنيشل: علينا غلق هذا الملف.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي راضي شنيشل الاولمبي العراقي

إقرأ أيضاً:

جنود رافضون للخدمة بجيش الاحتلال: علينا طلب المغفرة من الفلسطينيين

شن 4 عسكريين احتياط يرفضون الخدمة في جيش الاحتلال هجوما حادا على حكومة بنيامين نتنياهو، مؤكدين أنها تطيل أمد العدوان على قطاع غزة لضمان استمرارها في السلطة.

وشددوا على أنها مستعدة للتضحية بالأسرى والعسكريين سعيا خلف "أهدافها الدنيئة".

العسكريون، الذين أعلنوا رفضهم الخدمة بالجيش، أكدوا أن هذه الحرب "تجاوزت كل الحدود الأخلاقية والأمنية والمعنوية"، وفق شهادات نقلتها صحيفة "هآرتس" العبرية مساء الأربعاء.

وقال رون فاينر أحد الجنود: "خلال الحرب، خدمت قائدا لفصيل مشاة لمدة 270 يوما، موزعة على ثلاث فترات، أول اثنتين منها على الحدود اللبنانية، والثالثة في لبنان نفسه".

وأضاف فاينر: "عندما استدعيت للمرة الرابعة، بعد صراع داخلي طويل وشاق، اخترت عدم الالتحاق بالخدمة".

وتابع: "رفضت الالتحاق بالخدمة عندما اتضح أن الحكومة تطيل أمد الحرب من أجل البقاء السياسي وغزو غزة"، كما أوضح فاينر.

وقال إن الحكومة "مستعدة للتضحية بالرهائن ومدنيي غزة وجنود الجيش وأي أمل في مستقبل آمن وسلمي، سعيا خلف أهدافها الدنيئة".

وأشار إلى أنه "بعد انهيار وقف إطلاق النار في مارس/ آذار الماضي، ما أجبر الرهائن على البقاء في الأسر لمدة غير معروفة، أصبح من الواضح أنه لم يتبق حتى شعاع من الأمل في أن قادة حكومتنا يعطون عودة الرهائن الأولوية".



وزاد فاينر أنه "كان من الواضح أن الحياة البشرية لا تعني لهم (الحكومة الإسرائيلية) شيئا".

واستطرد "أنهم مستعدون لمواصلة حرب تودي بحياة العشرات والمئات من الفلسطينيين يوميا، ويقتل فيها جنود الجيش الإسرائيلي يوميا، ففي الشهر الماضي وحده، قتل عشرون جنديا".

من جانبها قالت ميخال دويتش "اليوم أرفض الخدمة في الجيش، والهدف الوحيد من هذه الحرب بقاء الحكومة على حساب آلاف الأطفال في غزة دون سن السادسة الذين قتلوا، والعدد يزداد يوميا، وكذلك على حساب الرهائن والجنود وسلامتنا جميعا".

قال فيلك، وهو من تل أبيب وضابط بسلاح المدرعات: "خدمت حوالي 270 يوما في غزة منذ بدء الحرب، ولم يعد بإمكاني الصمت في وجه التخلي عن (الرهائن)، والدمار الذي لا ينتهي، واستخدام الحكومة لنا، جنودا ورهائن ومدنيين، بيادق سياسية"، حسب فيلك.

وأضاف: "في النهاية، اتخذت القرار الصعب بالخروج علنا ضد هذه الحملة التي اختطفتها أيديولوجية هدامة تقودنا نحو الكارثة".

بدوره قال إيتمار شوارتز وهو قائد دبابة "كان من الممكن أن تنتهي هذه الحرب، كان من الممكن أن تنتهي مذبحة غزة، وأن يعود الرهائن إلى ديارهم".

وأضاف شوارتز: "ما لم نتوقف ونطلب المغفرة من الشعب الفلسطيني ونساعده على إعادة الإعمار، فإن أيام إسرائيل معدودة".

وتابع: "يجب أن تنتهي الحرب وأن يعود الرهائن والأسرى الفلسطينيون إلى ديارهم، وعلينا أن نأمل بمستقبل مشترك مع الفلسطينيين، فهذا هو السبيل الوحيد"، وفق شوارتز.

مقالات مشابهة

  • إطلاق حملة "مر علينا" للترويج للمقومات السياحية في الدقم
  • إطلاق حملة "مر علينا" للترويج السياحي في ولاية الدقم
  • علينا الاقتداء بالرسول .. داعية إسلامي عن اعتذار مها الصغير
  • تصعيد من دمشق تجاه لبنان.. تلفزيون سوريا يتحدّث عن ملف حساس
  • انتخابات إتحاد بلديات المتن: الشورى حسم الملف
  • د.حماد عبدالله يكتب: ما لنا وما علينا !!
  • عار علينا لو كنا جميعنا مع صانع الكباب العظيم؟!!
  • غياب لطيفة رأفت عن جلسة استماع ملف "إسكوبار الصحراء" يؤجل شهادتها في الملف
  • جنود رافضون للخدمة بجيش الاحتلال: علينا طلب المغفرة من الفلسطينيين
  • أبي المنى: الشراكة الوطنية تفرض علينا الحفاظ على تماسكنا الداخلي