مصادر: الهجوم الإسرائيلي على أصفهان لم يكن الأول.

المصدر: المشهد اليمني

إقرأ أيضاً:

هجوم بالحجارة على مقر الحزب الكردي في جناق قلعة

أنقرة (زمان التركية) – تعرض مقر أمانة حزب المساواة الشعبية والديمقراطية الكردي في مدينة جناق قلعة للرشق بالحجارة أثناء انعقاد اجتماع داخلي. لم يُسفر الهجوم عن إصابات، لكنه تسبب في أضرار مادية. وأعلنت محافظة جناق قلعة عن القبض على المشتبه به، A.A (34 عامًا)، ووضعه تحت الاحتجاز.

ووقعت حادثة الهجوم حوالي الساعة 14:30، حيث أقدم شخص يرتدي قبعة بيضاء على تحطيم نوافذ المقر بحجرين كبيرين، وفقًا لما نقلته وكالة “ميزوبوتاميا”. وكانت أمانة الحزب في ذلك الوقت منعقدة في اجتماع داخلي.

وبينما لم تُسجل أي إصابات جراء الهجوم، انتشرت قوات الشرطة في مكان الحادث وأجرت تحقيقات أولية، مع مراجعة كاميرات المراقبة في المنطقة.

من جهتها، علقت المحامية “زيلان ليفنت أوغلو” على الحادث قائلة: “الهجوم الذي استهدف مقر حزب المساواة الشعبية والديمقراطية في جناق قلعة كان مُخططًا له ومتعمدًا، ونعتقد أنه لا يقتصر على شخص واحد فقط. في مثل هذه الظروف، فإن الكشف عن جميع تفاصيل هذا الهجوم دون ترك أي علامات استفهام له أهمية سياسية واجتماعية بالغة، بالإضافة إلى الجانب القانوني. نحن على تواصل مع السلطات المختصة، وسنواصل متابعة التحقيق بدقة حتى يُحاسب جميع الجناة والمحرضين”.

أصدرت محافظة جناق قلعة بيانًا أكدت فيه تلقي بلاغ عن إتلاف زجاج مقر الحزب بإلقاء الحجارة، مشيرة إلى أن التحقيقات كشفت عن هوية الجاني. وجاء في البيان: “تم القبض على المشتبه به A.A. في وقت قصير من قبل عناصرنا، وبدأت الإجراءات القانونية اللازمة بحقه”.

Tags: المساواة الشعبية والديمقراطيةتركياجناق قلعة

مقالات مشابهة

  • نتائج التحقيق في معركة "كرم أبو سالم" صباح 7 أكتوبر
  • ريال مدريد يتحرك لتجديد عقد نجم الهجوم رغم شائعات الرحيل
  • زاهي حواس: الهجوم علي في مصر غير منهجي.. وجو روجان لم يقرأ كتابي
  • الإمارات تدين الهجوم الإرهابي على موقع عسكري في مالي
  • مصــر تدين الهجوم الإرهابى في النــيجر
  • مقتل مدني بإطلاق نار في جسر ديالى.. ودوافع شخصية وراء الهجوم
  • القتال تحت الأنقاض.. كيف تحافظ حماس على قوتها رغم الدمار الإسرائيلي؟
  • هجوم بالحجارة على مقر الحزب الكردي في جناق قلعة
  • متضررون من إزالة التجاوزات.. عامر الفيلي يكشف تفاصيل الهجوم على منزله ومكتبه ببغداد
  • ما وراء الخبر.. ما الذي يقوله الهجوم الروسي الواسع على أوكرانيا؟