الأمير النائم في أحدث صورة بعد مرور 20 عاماً على وجوده في المستشفى
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
#سواليف
نشرت الأميرة ريما بنت طلال أخت الأمير والملياردير السعودي الوليد بن طلال أحدث صورة للأمير النائم الوليد بن خالد بن طلال، إضافةً لصورتين له في مرحلة الطفولة.
وقالت ريما بنت طلال على حسابها في منصة إكس: “مر عشرون سنة على وجودك في المستشفى . روحك الجميلة وقلبك الطاهر لم يغيبا عن قلوبنا لحظة . استودعتك حبيبي #الوليد_بن_خالد عند الله الذي لا تضيع ودائعه “.
مر عشرون سنة على وجودك في المستشفى . روحك الجميلة وقلبك الطاهر لم يغيبا عن قلوبنا لحظة . استودعتك حبيبي الوليد بن خالد عند الله الذي لا تضيع ودائعه . pic.twitter.com/z7zzKAvGma
مقالات ذات صلةوتعرّض الأمير الوليد بن خالد بن طلال لحادث سير عام 2005 بسبب السرعة الزائدة، حين كان عمره 16 عامًا، خلال دراسته بالكلية العسكرية، ودخل في #غيبوبة منذ ذلك الحين ليطلق عليه لقب “الأمير النائم”.
والأمير خالد بن طلال، هو الابن الثالث للأمير طلال، شقيق العاهل السعودي، وهو كذلك شقيق رجل الأعمال الشهير الأمير الوليد بن طلال، وعضو من أعضاء هيئة البيعة.
ويصر الأمير خالد بن طلال على إبقاء نجله تحت الأجهزة والمتابعة أملا في أن يُشفى.
وسبق للأمير النائم الوليد بن خالد بن طلال تحريك أعضاء من جسمه. فيما انتشرت أكثر من مرة أنباء عن وفاته، تبين لاحقاً أنها غير صحيحة.
الحافظ القادر الرحمن الرحيم . الوليد بن خالد يحرك رأسه من الجهتين ، يارب لك الحمد والشكر . pic.twitter.com/bLC7lYbmpN
— ريما بنت طلال (@Rima_Talal) May 25, 2019المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الوليد بن خالد غيبوبة الولید بن خالد
إقرأ أيضاً:
الأميرة ريما بنت بندر: زيارة ترامب لحظة محورية للسلام العالمي
المناطق_متابعات
من المنتدى السعودي – الأمريكي للاستثمار الذي عقد في العاصمة الرياض، أكدت السفيرة السعودية في واشنطن الأميرة ريما بنت بندر، أن التحالف السعودي – الأمريكي يمنح رؤية متجددة نحو المستقبل.
كما أشارت إلى أن استثمارات السعودية خلقت مئات الآلاف من فرص العمل في أمريكا.
“لحظة محورية”
وعن الزيارة التي يجريها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ذكرت السفيرة أن الزيارة تمثل لحظة محورية من أجل السلام والأمن والازدهار العالمي.
كما أوضحت أن السعودية تعمل مع شركائها الأمريكيين من أجل تحقيق السلام والاستقرار في أوروبا وخارجها. وبينت أن الرياض مستعدة لتوفير أرضية محايدة والوفاء بمسؤوليتها في دعم السلام حيثما أمكن.
كذلك ذكرت في المنتدى الذي عقد بالتزامن مع زيارة ترامب، أن المملكة تعمل على تطوير شراكتها الاستراتيجية مع الولايات المتحدة، مضيفة الاقتصاد غير النفطي يساهم الآن بنسبة 50% من الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي للمملكة.
وفي السياق ذاته، أفادت السفيرة السعودية بأن الرياض تسعى دائماً لضمان توفير طاقة موثوقة وبأسعار معقولة، معربة عن التزام الرياض بتحقيق الحياد الصفري عبر نموذج الاقتصاد الدائري للكربون.
إلى ذلك، كشفت أن “التحالف القوي بين السعودية وأمريكا يساهم في حل التحديات العالمية، إذ يتعاون البلدان في إيجاد حلول للأزمات في أوكرانيا، وغزة، وتحقيق الاستقرار في سوريا والسودان”. وقالت إن المملكة أدت دوراً محورياً في توظيف موقعها الاستراتيجي ومواردها لتعزيز الأمن الإقليمي والعالمي، والشراكة المستدامة التي تبدأ من مبدأ المعاملة بالمثل.
وكان ترامب وصل في وقت سابق إلى الرياض حيث عقد مباحثات مشتركة مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان.
فيما أكد سابقا أن زيارته هذه إلى المملكة “تاريخية”، وتهدف إلى زيادة التعاون بين البلدين.