شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن الزراعة مصر الأولى أفريقيا فى الاستزراع السمكى بإنتاج سنوى 2 مليون طن، كشف تقرير رسمى لوزارة الزراعة واستصلاح الأراضى أن إجمالى الإنتاج السنوى فى مصر من الأسماك بلغ حوالى 2 مليون طن بنسبة اكتفاء ذاتى تصل إلى حوالى .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الزراعة: مصر الأولى أفريقيا فى الاستزراع السمكى بإنتاج سنوى 2 مليون طن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الزراعة: مصر الأولى أفريقيا فى الاستزراع السمكى...

كشف تقرير رسمى لوزارة الزراعة واستصلاح الأراضى أن إجمالى الإنتاج السنوى فى مصر من الأسماك بلغ حوالى 2 مليون طن بنسبة اكتفاء ذاتى تصل إلى حوالى 85 %، فضلاً عن أن الدولة المصرية تحتل المركز الأول أفريقياً والسادس عالمياً فى الاستزراع السمكى وتحتل أيضاً المركز الثالث فى إنتاج البلطى وسوف تزيد نسبة الاكتفاء الذاتى وفوائض للتصدير مع دخول كل المشروعات القومية الإنتاج بكامل طاقتها.

وأوضح التقرير أنه تم إنشاء جهاز حماية وتنمية البحيرات والثروة السمكية، والذى تضمن عدد من الضوابط والتيسيرات لدعم هذا النشاط ، وقد وافقت الحكومة على تحمل الدولة لتكاليف أجهزة التتبع بمراكب الصيد والتى قد تصل قيمتها إلى 30 ألف جنيه لكل مركب ، وهو ما يتم متابعه تنفيذه حالياً.

وفى إطار دعم الصيادين فقد تم إطلاق مبادرة بر أمان كأداة من أدوات دعم الدولة للصيادين أستفاد منها حوالى 42 ألف صياد من خلال توفير مستلزمات الصيد ومساعدتهم علي القيام بعملهم ومواجهة مخاطر المهنة.

كما تم إنشاء العديد من مفرخات زريعة الأسماك البحرية والجمبري لم تكن موجوده من قبل مع إتخاذ إجراءات منع صيد الزريعة من البواغيز لزيادة الثروة السمكية فى البحيرات، ومنها: مفرخ الكيلو 21 بالأسكندرية، أشتوم الجميل ببورسعيد ، المحاريات بالأسماعيلية، وجارى أيضاً تدعيم وتطوير مفرخات: جرف حسين ، توشكي، صحارى، ابو سمبل، لإنتاج من 80 إلى 100 مليون زريعة أسماك مياه عذبة لتغذية بحيرة السد العالي لزيادة إنتاجيتها وزيادة إنتاجية باقي مفرخات المياه العذبة لتوفير الزريعه المطلوبة لنهر النيل وفروعه لتدعيم دخول صغار الصيادين ورفع مستواهم المعيشى.

كما تمت الموافقة على طرح عدد 21 منطقة بحرية: 9 منطقة بالبحر الأحمر،12 منطقة بالبحرالمتوسط، مع إنشاء مناطق لوجيستية على الساحل بمساحة لا تقل عن (1) كم لإنشاء الأقفاص البحرية، وقد تم وضع هذه المواقع على الخريطة الإستثمارية للهيئة العامة للإستثمار والمناطق الحرة وذلك لطرحها للمستثمرين.

كما تم أيضاً تنفيذ مشروعات عملاقة في الثروة السمكية: بركة غليون، الفيروز، وقناة السويس، كما تم إطلاق المشروع القومي لتنمية البحيرات: المنزلة، البرلس، ادكو، والبردويل، وازالة التعديات عليها والتوسع في المشروعات المرتبطة بالثروة السمكية و المفرخات وغيرها.

70.39.246.37



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الزراعة: مصر الأولى أفريقيا فى الاستزراع السمكى بإنتاج سنوى 2 مليون طن وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

بعد تزايد نفوذ طهران بالقارة.. هكذا تفاعلت أفريقيا مع العدوان على إيران

على مدى السنوات الأخيرة دخلت إيران كلاعب منافس في القارة الأفريقية، خصوصا بعد تراجع الحضور الغربي وتزايد مطالبات الشعوب الأفريقية بإنهاء التبعية للاستعمار الأوروبي.

وبدأت طهران في الفترة الأخيرة اهتماما متزايدا بالقارة الأفريقية، وتصاعد هذا الاهتمام بعد ما يشبه الانتكاسة الفرنسية والغربية في القارة السمراء مع نهاية العام الماضي وبداية العام الحالي.

وفي وقت عبرت فيه دول أفريقية عن رفضها الشديد للعدوان الإسرائيلي على إيران، التزمت بعض دول القارة الصمت.

موقف الاتحاد الأفريقي
ومنذ بدء العدوان الإسرائيلي على إيران، عبرت العديد من الدول والمنظمات الأفريقية عن إدانتها الشديدة للهجوم الذي تشنه إسرائيل على إيران، محذرة من تداعيات واسعة لهذا العدوان.

وفي هذا الإطار أعرب الاتحاد الإفريقي عن بالغ القلق إزاء شن جيش الاحتلال الإسرائيلي غارات جوية على إيران، ودعا إلى "الوقف الفوري لكافة أشكال الأعمال العدائية".

وطالب الاتحاد الإفريقي جميع الأطراف بأن تمارس "أقصى درجات ضبط النفس"، مشيرا إلى أن هذه التطورات "تشكل تهديدا جديا للسلم والأمن الدوليين".

وجدد الاتحاد الإفريقي تأكيد "التزامه الثابت بدعم السلام، والحوار، والحلول السلمية للنزاعات"، داعيا إلى "تغليب العقل والحلول الدبلوماسية لتفادي المزيد من التدهور في المنطقة".

وعقب بيان الاتحاد الأفريقي توالت بيانات التنديد بالهجمات الإسرائيلية والتضامن مع إيران، رسميا وشعبيا في معظم دول شمال وغرب القارة الإفريقية.

مواقف من شمال القارة
وفي هذا الإطار عبرت موريتانيا عن إدانتها واستنكارها الشديدين للهجمات الإسرائيلية، معتبرة إياها "انتهاكا لسيادة إيران وخرقا لميثاق الأمم المتحدة".

كما أصدرت غالبية الأحزاب السياسية بيانات إدانة للعدوان الإسرائيلي على إيران، حيث وصف حزب "الإنصاف" الحاكم بموريتانيا، العدوان الإسرائيلي على إيران بأنه "استهداف لسيادة إيران وخرق للقانون الدولي".

من جهته قال حزب "تواصل" الموريتاني المعارض، إن العدوان الذي شنته إسرائيل على إيران "لن يزيد الأمة إلا صمودا وتشبثا بالحق الراسخ أيا تكن التضحيات والأثمان الكبيرة المبذولة في سبيله".

كما عبرت الحكومة الموريتانية في بيان عن إدانتها للعدوان، فيما خرجت مظاهرات أمام السفارة الأمريكية بنواكشوط، عبر المشاركون فيها عن رفضهم للعدوان الإسرائيلي على إيران.

وفي الجزائر حذرت وزارة الخارجية الجزائرية في بيان لها "من مغبة مجاراة غطرسة وتجبر الاحتلال الإسرائيلي"، مضيفة أن "العدوان على إيران ما كان ليكون لولا اللا محاسبة واللا معاقبة واللا مساءلة التي يحظى بها المعتدي".

ومن جانبها نددت وزارة خارجية حكومة الوحدة الوطنية الليبية المعترف بها دوليا، بالغارات الجوية على إيران، معتبرة إياها "تشكل انتهاكا صارخا للسيادة الإيرانية، وخروجا عن قواعد ومبادئ القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة".



قلق من خروج الحرب عن السيطرة
وفي كينيا بشرق القارة الأفريقية، أكد وزير الخارجية الكيني كورير سينغوي أن حكومة بلاده "تتابع باهتمام بالغ" التطورات المتعلقة بالضربات الإسرائيلية على إيران، محذرا من أن "خروجها عن السيطرة" قد تكون له "تداعيات خطرة على السلام والأمن الإقليميين والعالميين".

وحث سينغوي "إسرائيل وإيران على ضبط النفس والسعي إلى حل سلمي للتحدي السائد الذي أدى إلى التصعيد الحالي، بما يتماشى مع ميثاق الأمم المتحدة".

تفاعل واسع بغرب أفريقيا
وتفاعلت دول غرب القارة الأفريقية بشكل واسع من التطورات عقب الهجوم الإسرائيلي الواسع على إيران.

وفي هذا الإطار دعت "الجبهة من أجل ثورة شعبية إفريقية مناهضة للامبريالية" بالسنغال حكومة البلاد إلى قطع العلاقات مع إسرائيل، واصفة إياها بـ"شرطي الامبريالية الجماعية" التي تقودها "الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي".

وعبرت الجبهة في بيان لها عن إدانتها لـ"سياسة عدوانية تندرج ضمن منطق أوسع، يتسم بالتدخلات العسكرية في فلسطين وسوريا ولبنان".

واعتبرت أن الهجمات الإسرائيلية على إيران "خطوة إمبريالية، تهدف إلى منع طهران من امتلاك أسلحة نووية"، مؤكدة أن إسرائيل "لا تملك أي شرعية لمنع دولة أخرى من امتلاك السلاح النووي".

كما عبرت الحكومة السنغالية عن قلقها "العميق إزاء الهجوم العسكري الإسرائيلي على جمهورية إيران الإسلامية والتصعيد الذي أثاره"، محذرة من أن ذلك "ينذر بزعزعة استقرار منطقة الشرق الأوسط بأكملها، والتي تواجه أصلا حالة صراع خطرة".

وعبرت وزارة الخارجية السنغالية، في بيان عن إدانتها "لجميع أعمال العدوان وانتهاكات القانون الدولي، التي تشكل تهديدا خطرا للسلم والأمن الدوليين".

بدورها دعت نيجيريا المجتمع الدولي، وخاصة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، إلى "تكثيف الجهود من أجل خفض فوري للتصعيد" الإسرائيلي الإيراني، محذرة من أن يقود ذلك إلى "تفاقم الأعمال العدائية في الشرق الأوسط".

واعتبرت الخارجية النيجيرية استمرار التصعيد "لا يعرض حياة المدنيين للخطر فحسب، بل يهدد أيضا بدفع منطقة الشرق الأوسط بأكملها إلى مزيد من عدم الاستقرار".

وفي غينيا بيساو قال الرئيس عمارو سيسوكو إمبالو، إن العالم يشهد اليوم موجة عنف خطيرة، مضيفا: "نرى إسرائيل وإيران في حالة حرب شاملة، ونطالبهم بوقف ذلك فورًا".

وعبر عن قلق بلاده من تفاقم الصراع وتأثيراته المحتملة على الأمن والسلم الدوليين، مؤكدًا أن الصمت لم يعد خيارًا في ظل ما وصفه بـ"التدهور الخطير في الوضع العالمي".

بيان مشترك
ووقعت عدة دول أفريقية على بيان مشترك لعدد من الدول الإسلامية يدين العدوان الإسرائيلي على إيران، ويحذر من تبعاته.

والدول الأفريقية التي وقعت البيان، هي تشاد، الصومال، جمهورية القمر المتحدة، جيبوتي، جامبيا، بروناي دار السلام، بالإضافة إلى موريتانيا ومصر وليبيا، والجزائر والسودان.

نفوذ طهران بأفريقيا
وخلال السنوات الأخيرة سعت إيران إلى توسيع نفوذها في أفريقيا، لا سيّما بعد تصاعد أهمية القارّة على الساحة الدولية عقب اكتشافات نفطية مهمّة في عدد من دولها، مثل نيجيريا، أنغولا، غينيا الاستوائية، وتشاد.

وتسعى إيران إلى تعزيز نفوذها بأفريقيا من أجل تعزيز حضورها في المناطق الاستراتيجية وتسويق صناعاتها، خصوصا في مجال المسيرات، التي باتت تلفت أنظار الجيوش الأفريقية بشكل متزايد.

وكان آخر مساعي إيران في تمدد نفوذها بأفريقيا الزيارة التي أدها قبل أسابيع قائد الأمن العام الإيراني العميد أحمد رضائي، لعدد من دول القارة، والتي وقع خلالها مذكرة تعاون عسكري مع السلطات النيجيرية في مجالات مكافحة التهديدات المشتركة وبناء القدرات.

وتتضمن الاتفاقية عددًا من البنود المهمة، من بينها تبادل المعلومات الأمنية والتدريب والخبرة، إضافة إلى إنشاء لجنة خبراء مشتركة تُعنى بمتابعة تنفيذ بنود الاتفاق وضمان التنسيق المستمر بين الجانبين.

ووفق متابعين يشكّل التوقيع على هذه الاتفاقية الأمنية بين النيجر وإيران تتويجاً لاستراتيجية إيرانية في القارة الأفريقية، بدأت بإقامة المراكز الثقافية وتقديم المنح الدراسية قبل أن تتحول إلى تعاون عسكري وأمني مباشر.

ومن حين لآخر يؤكد متابعون للشأن الأفريقية أن إيران تعمل من أجل مقايضة السلاح بالموارد الأولية، وفتح سوق في أفريقيا للمعدات والأسلحة الإيرانية، خصوصا سلاح المسيرات، في ظل قناعة الجيوش الأفريقية بفعالية سلاح المسيرات الإيرانية والتركية.

مقالات مشابهة

  • أسراب الجراد تغزو أفريقيا.. ولا تهديد على المملكة
  • وزير الزراعة يبحث دعم التنمية الزراعية والأمن الغذائي في أفريقيا
  • لإعدادها للتصدير.. الزراعة تعلن فحص 1.3 مليون طن بطاطس مائدة
  • الصين تجلَي حوالى 800 من رعاياها من إيران
  • ثروات غرب أفريقيا في بؤرة صراع عالمي على مستقبل التكنولوجيا
  • بعد تزايد نفوذ طهران بالقارة.. هكذا تفاعلت أفريقيا مع العدوان على إيران
  • أسد يقتحم متجر في جنوب أفريقيا بحثاً عن الطعام.. فيديو
  • حدث تاريخي في موش التركية
  • وزير الزراعة يفتتح فعاليات ورشة العمل الأولى لتنفيذ استراتيجية إعلان كمبالا
  • تقرير دولي: أكثر من نصف عدد عمالة الأطفال بالعالم في أفريقيا