حبس شاب ضُبط بحوزته مواد مخدرة وسلاح ناري في البحيرة
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قرر أحمد عمار وكيل النائب العام بنابة الدلنجات الجزئية، بسكرتارية رامى نبوى، حبس شاب 4 أيام علي ذمة التحقيقات مع مراعاة التجدبد له فى المواعيد القانونية وذلك على خلفية ضبطه وبحوزته مواد مخدرة، وسلاح ناري ، قبل ترويجها على عملائه بدائرة مركز شرطة الدلنجات بمحافظة البحيرة.
وتمكن ضباط المباحث الجنائية بمركو شرطة الدلنجات، من ضبط شاب وبحوزته 7 قطع لمخدر الحشيش، بالإضافة إلى 26 كيس بودرة بيضاء اللون يشتبه في كونها مسحوق الهيروين المخدر، وسلاح ناري، ومبلغ مالي وذلك بدائرة المركز.
وتعود أحادث الواقعة، حينما تلقى اللواء محمود عبد التواب هويدي، مدير أمن البحيرة إخطار من ضباط ادارة البحث الجنائي بمركز شرطة الدلنجات تفيد بقيام " على م ع " 19 عامًا، عاطل ومقيم بإحدى القرى التابعة لدائرة المركز، بالاتجار فى المواد المخدرة، متخذا من دائرة المركز مسرحا لمزاولت نشاطه الاجرامى.
وعقب استئذان النيابة العامة بمركز الدلنجات، وبتقنين الإجراءات تمكن ضباط مباحث مركز شرطة الدلنجات برئاسة الرائد على شاكر من ضبط المتهم وبحوزته، عدد 7 قطع بنية اللون يشتبه في كونها مخدر الحشيش، 26 تذكرة يشتبه في كونها مسحوق الهيروين المخدر، بالإضافة إلى مبلغ مالى وسلاح ناري وطلقة لذات العيار.
وبموجهت المتهم اعترف بحيازته للمخدرات المضبوط بغرض الاتجار، والسلاح النارى والمبلغ المالى من متحصلات نشاطه الاجرامى، وتم تحرير المحضر اللازم والعرض على النيابة العامة قررت حبس المتهم أربعة أيام علي ذمة التحقيقات
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاتجار في المواد المخدرة البحيرة المواد المخدرة بالإتجار فى المواد المخدرة حبس شاب 4 ايام محافظة البحيرة مدير امن البحيرة مخدر وسلاح ناري وسلاح ناری
إقرأ أيضاً:
مصرع تاجر دهب على يد شخصين في البحيرة .. القصة الكاملة
شهدت مدينة رشيد بمحافظة البحيرة واقعة مؤسفة ، حيث توفي أحمد المسلماني، تاجر المجوهرات متأثرًا بإصاباته التي لحقت به جراء واقعة اعتداء وقعت في الساعات الأولى من صباح الأربعاء 5 يونيو الجاري، وسط استمرار التحقيقات التي تجريها النيابة العامة مع المتهمين في القضية.
وكانت الأجهزة الأمنية قد تلقت بلاغًا يفيد بإصابة أحمد المسلماني، تاجر المجوهرات بجروح خطيرة، حيث تم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج.
و أعلنت أسرة الفقيد أن جنازة المرحوم احمد المسلماني ستكون بمدينة ادكو من مسجد الهداية وموعد الدفن سيتحدد اليوم عند الانتهاء من الاجراءات.
و قالت نوال أحمد، زوجة المجني عليه: "جوزي كان ماشي في أمان الله، وتعرض لهجوم غادر. هو الآن في المستشفى، وحالته خطيرة".
وتدهورت حالته لاحقًا وتم الإعلان عن وفاته.
و يذكر أن أثناء التحقيقات قال المتهم إن المجني عليه أحمد المسلماني نزل من سيارته وبدأ في توجيه السباب إلى المتهم الأول، وتطور الأمر إلى اشتباك بالأيدي، قبل أن يتدخل شخص ثالث – حسب رواية المتهم – ويضرب المجني عليه بجسم غير معلوم، ما أدى إلى إصابته في يده.
وأضاف المتهم أنه حاول فض الاشتباك ودفع الطرفين للابتعاد، ثم غادر المكان مسرعًا، وسلّم نفسه لاحقًا لمركز الشرطة بعد استشارة محاميه.
وفي مواجهته باتهامات النيابة بحيازة سلاح أبيض (مطواة) والشروع في القتل، أنكر سيف الدين التهم المنسوبة إليه، مجيبًا مرارًا: «محصلش»، مشيرًا إلى أنه لا توجد خلافات سابقة تجمعه بالمجني عليه.
وجاء في أقواله أمام النيابة: «كنت رايح أقابل فارس، وقال لي استناني عند محل العابد في شارع السوق. لقيت عربية ماشية وفارس جيه في وشها، وبدأ الكلام بينهم ، بعدها نزل أحمد المسلماني من العربية وشتَم فارس وقاله “مش هسيبك”، ومسكوا في بعض. نزل كمان واحد من العربية وبدأ يشد في فارس. أنا رحت أحوشهم، وفارس ضرب المسلماني بحاجة في إيده. معرفش إيه هي، بس شُفت إيده الشمال كلها دم، وبعد كده ركبوا العربية ومشيوا، وفارس جري، وأنا جريت كمان».
وأشارت التحقيقات إلى أن أحمد المسلماني أصيب بكدمات وقطع غائر في اليد وجرح طعني، قبل أن تتدهور حالته لاحقًا ويتم الإعلان عن وفاته.
وأفادت تقارير طبية مرفقة بوجود إصابات بالغة، فيما تحفظت النيابة على تسجيلات مرئية للواقعة وشهادات شهود العيان.