الغرف التجارية عن خفض أسعار السلع: الحمد لله اللي طلع بينزل.. فيديو
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
علق علاء عز، أمين عام اتحاد الغرف التجارية، على انخفاض أسعار السلع، قائلا: "الحمد لله اللي طلع بينزل".
وأضاف علاء عز، أمين عام اتحاد الغرف التجارية، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "حضرة المواطن"، المُذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"،: "أسعار الجملة في انخفاض مستمر منذ تحرير سعر الصرف حتى الآن".
وأشار: "زيادة الانتاج في مصر حل لانخفاض أسعار السلع سواء المستوردة أو المحلية"، موضحا: "قيمة ارتفاع السلع تعادل زيادة قيمة الدولار، والحل هو زيادة الإنتاج المحلي، وخفض استيراد السلع من الخارج".
وأوضح: "سعر الدولار انخفض الفترة الأخيرة من 70 جنيها إلى 47 جنيها، وبالتالي حدث انخفاض كبير في سلع الدولار ومن ثم فإن السلع التي بها مكون مستورد انخفضت قيمتها بنفس النسبة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السلع أسعار السلع
إقرأ أيضاً:
انخفاض سعر البتكوين وسط التوترات التجارية ومخاطر التضخم في الولايات المتحدة
تراجع سعر عملة "بتكوين" المشفرة بنسبة 1.12%، ليصل إلى نحو 104,670 دولاراً، وسط أجواء من التوتر التجاري ومخاوف متزايدة بشأن التضخم، وذلك في ثاني انخفاض يومي لها بعد صدور محضر اجتماع السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي، الذي أظهر قلقاً متصاعداً بشأن مسار التضخم وتباطؤ محتمل في النمو الاقتصادي.
وكان سعر بتكوين قد استقر مؤخراً حول 108,000 دولار، قبل أن يتراجع عن أعلى مستوى قياسي له تجاوز 111,000 دولار، والذي سُجّل في الثاني والعشرين من الشهر الجاري، ما يعكس حساسية السوق تجاه المتغيرات الاقتصادية والنقدية في الولايات المتحدة.
وفي سياق موازٍ، حذر تقرير نشرته صحيفة فايننشال تايمز من توجه عدد من الشركات الأميركية نحو اعتماد "بتكوين" كأصل مالي رئيس في ميزانياتها، عوضاً عن الاحتفاظ بالنقد أو إعادة توزيعه على المساهمين، وهو ما قد ينطوي على مخاطر مالية كبيرة وغير مسبوقة، بحسب التحليل.
وأشار التقرير إلى أن شركات مثل "ترامب ميديا" جمعت تمويلاً بقيمة 2.5 مليار دولار للاستثمار في بتكوين، لتنضم إلى كيانات أخرى تتبنى نهجًا مشابهًا، من بينها منصة "رامبل"، وشركة "غيم ستوب"، بالإضافة إلى "تسلا" التي يديرها الملياردير إيلون ماسك، في توجه متسارع قد يغيّر من شكل السيولة المؤسسية في السوق الأميركية.
من جانب آخر، أظهر محضر اجتماع لجنة السوق المفتوحة التابعة للفيدرالي، والذي عقد في الأيام الأولى من الشهر الجاري، أن صناع السياسات في البنك المركزي يتوقعون "مقايضات صعبة" في المستقبل القريب، مع استمرار ضغوط التضخم وارتفاع معدلات البطالة، كما حذروا من تراجع مكانة الدولار الأميركي كملاذ آمن، نتيجة لتقلبات الأسواق المالية العالمية.