طريقة عمل عصير الموهيتو في المنزل.. جهزيه في 10 دقائق
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
مع دخول الصيف يزيد الإقبال على العصائر والمثلجات، ومنها عصير الموهيتو بألوانه المختلفة؛ وتقدم «الوطن» طريقة صنع عصير الموهيتو التي قدمها الشيف عمر إسماعيل، عبر فضائية «cbc سفرة».
طريقة عمل عصير الموهيتو في المنزل أوراق النعناع ملعقة صغيرة سكر ربع كوب عصير ليمون ثلج مجروش سفن أب ليمون شرائح لون طعام أزرق أو أحمر حسب الرغبة طريقة عمل الموهيتو في المنزلاستعدي من الآن لطريقة عمل الموهيتو في المنزل؛ جهزي المقادير السابقة لـ الموهيتو الأزرق، واضربي النعناع مع السكر وعصير الليمون بشكل جيد حتى تمتزج المكونات.
احضري أكواب التقديم، وضعي الثلج المجروش، ثم السفن أب، وضيفي لون الطعام الأزرق.
قلبي المكونات جيدًا حتى تمتزج وقدمي العصير باردًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عصير الموهيتو طریقة عمل
إقرأ أيضاً:
الرئيس التنفيذي لـإنفيديا شخصية عام 2025 في فايننشال تايمز: من هو جنسن هوانغ؟
قادة ومديرو الذكاء الاصطناعي يتصدرون قوائم الشخصيات الأكثر تأثيرا في 2025. وآخرهم "Jensen Huang"، الرئيس التنفيذي لـ"Nvidia"، إذ منحته صحيفة "Financial Times" لقب شخصية العام.
اختارت صحيفة "فاينانشال تايمز" الرئيس التنفيذي لـ"إنفيديا" جنسن هووانغ شخصية عام 2025، مواصلة بذلك الاتجاه القائم على اختيار قيادات مجال الذكاء الاصطناعي بوصفهم الأشخاص الأكثر تأثيرا خلال العام.
وقالت "فاينانشال تايمز" إنها منحت هووانغ اللقب بسبب دوره في "هوس الذكاء الاصطناعي الذي يجتاح العالمين التجاري والمالي".
هذا العام، قاد هووانغ شركة تصنيع الشرائح الحاسوبية "إنفيديا" ومقرها كاليفورنيا في صعود لا يُقاوَم لتصبح الأعلى قيمة بين الشركات المدرجة في العالم، والأولى التي تتجاوز حاجز أربعة تريليونات دولار (3,4 تريليون يورو).
شرائحها الحاسوبية فائقة القوة الخاصة بالذكاء الاصطناعي تعد السلعة الأكثر طلبا في سباق الهيمنة العالمية على الذكاء الاصطناعي، إذ تدعم واحدة من أكبر الحملات على الإطلاق لبناء بنية تحتية تقنية جديدة حول العالم.
ويأتي إعلان "فاينانشال تايمز" بعد يوم واحد من مجلة "TIME" سمّت"معماريّي الذكاء الاصطناعي" شخصية العام لديها، ويشمل ذلك قيادات من شركات كبرى للذكاء الاصطناعي مثل رئيس "OpenAI" سام ألتمان، ورئيس "xAI" إيلون ماسك، وهووانغ.
من هو جنسن هووانغ؟وُلد هووانغ في تايوان، وانتقل إلى الولايات المتحدة مع عائلته وهو صبي، واستقر في نهاية المطاف في كاليفورنيا بعد دراسته في جامعة ستانفورد.
حين كان يبلغ من العمر 30 عاما، كان يعمل مهندسا كهربائيا في منطقة خليج سان فرانسيسكو حين شارك في تأسيس "إنفيديا" مع صديقين. وكان هدفهم تطوير وحدة معالجة الرسومات "GPU" التي من شأنها إحداث ثورة في رسوميات الحاسوب لألعاب الفيديو.
تجاوز هووانغ العديد من العواصف مع "إنفيديا"، محافظا على المسار ومراهنا مبكرا على خيارات ذكية وإن كانت محفوفة بالمخاطر.
كان يعتقد أن تصاميم الشرائح التقليدية ستعجز في نهاية المطاف عن مواكبة الطلبات المتزايدة للمعالجات الدقيقة وأن شرائح الألعاب التي تطورها "إنفيديا" ستمنح الشركة تفوقا في هذه الحقبة الجديدة.
وقد أثمرت المغامرة، إذ أصبحت شرائح "إنفيديا" اليوم العتاد الرائد المستخدم في تدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي القوية، مثل التكنولوجيا وراء "ChatGPT" ومولدات الصور. وتستخدم شركات مثل غوغل ومايكروسوفت و"OpenAI" شرائح الحاسوب التي تنتجها "إنفيديا" في نماذجها للذكاء الاصطناعي.
ووصف هووانغ "إنفيديا" بأنها "واحدة من أكثر شركات التكنولوجيا تأثيرا في التاريخ."
وأضاف: "إن التقنية الحاسوبية التي استغرق ابتكارها 30 عاما باتت تغيّر جوهر الحوسبة بأكملها".
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة