تكنولوجيا، تنقلها لدغة القراد حساسية طعام غامضة قد تؤثر على مئات الآلاف في أمريكا،دبي، الإمارات العربية المتحدة CNN تُعد متلازمة ألفا غال Alpha gal ردة فعل .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تنقلها لدغة القراد..حساسية طعام غامضة قد تؤثر على مئات الآلاف في أمريكا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

تنقلها لدغة القراد..حساسية طعام غامضة قد تؤثر على...

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تُعد متلازمة "ألفا-غال" (Alpha-gal) ردة فعل تحسسية تجاه سكر موجود في اللحوم الحمراء ومنتجات الألبان، وهي ناتجة عن لدغة قرادة "لون ستار" (lone star). وقد تكون الآن عاشر أكثر أنواع حساسية الطعام شيوعًا في الولايات المتحدة.

حيث تؤثر على ما يصل إلى 450 ألف شخص، وفقًا للتقديرات التي نشرتها المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والسيطرة عليها (CDC)، الخميس.

قلة الوعي وقلة التشخيص 

ولم يبدأ العلماء في فهم متلازمة "ألفا-غال" إلا مؤخرًا.

وينقل قراد "لون ستار" (اليغموش الأمريكي)، وربما أنواع أخرى من الطفيليات، سكرًا يسمى "ألفا-غال".

وقال الدكتور سكوت كومينز، وهو الرئيس المساعد لقسم الحساسية والمناعة في كلية الطب بجامعة "نورث كارولينا" الذي أمضى حياته المهنية في إجراء البحوث بشأن "ألفا-غال"، والمؤلف المشارك في الدراسات الجديدة التي نشرتها مراكز مكافحة الأمراض: "نعتقد أنّها تتمتّع بإنزيمً في لعابها يمكنه إنتاج ألفا-غال".

وعندما تلدغ هذه القرادة شخصًا ما، يمر "ألفا-غال" عبر الجلد.

يبدو أنّ التعرض بهذه الطريقة يضع الجهاز المسؤول عن الدفاع عن الجسم؛ أي الجهاز المناعي، في حالة تأهب قصوى للسكر الموجود في الثدييات غير الرئيسيات وفي المنتجات المشتقة منها.

ويجب أن يتجنب الأشخاص المصابون بمتلازمة "ألفا-غال" تناول اللحوم الحمراء مثل اللحم البقري، ولحم الضأن، ولحم الخنزیر، ومنتجات الألبان، بالإضافة إلى مجموعة كبيرة من المنتجات، مثل الجيلاتين، وأحيانًا مستحضرات التجميل.

يمكن للأشخاص التعايش مع متلازمة "ألفا-غال" من خلال تعديل نمط حياتهم، مع ذلك قد يكون الحصول على التشخيص أمرًا صعبًا لأن العديد من الأطباء ليسوا على دراية بالمتلازمة.

استطلعت دراسة نُشرت، الخميس، في التقرير الأسبوعي للمرض والوفيات الصادر عن مراكز مكافحة الأمراض، 1500 طبيب وممرض ممارس في الولايات المتحدة، ووجدت أن نسبة 42% منهم قالوا إنهم لم يسمعوا أبدًا بهذا النوع من الحساسية، بينما قال ثلث آخر منهم إنهم غير واثقين من قدرتهم على تشخيص المتلازمة، أو التعامل مع مريض مصاب بحساسية "ألفا-غال".

ووجدت استطلاعات لمرضى "ألفا-غال" أن معظمهم يواجهون تأخيرًا كبيرًا عندما يأتي الأمر للمدة بين ظهور الأعراض الأولى وتشخيصهم بالمرض.

قد يهمك أيضاً

لا تشبه "ألفا-غال" حساسية الطعام النموذجية، أي أن ردة الفعل الجسدية تجاه الطعام المسبب للحساسية لا تبدأ بعد ثوانٍ إلى دقائق من تناوله.

وبدلاً من ذلك، يصاب الأشخاص الذين يعانون منها بالمرض بعد 4 إلى 6 ساعات من تناول اللحوم الحمراء أو منتجات الألبان، ولذا هم لا يربطون أعراضهم بما يتناولونه دائمًا.

ويمكن أن تشمل ردود الفعل ظهور طفح جلدي، وضيقا في التنفس، أو حتى حساسية مفرطة مهددة للحياة (التأق).

تزايد الحالات المُشخّصة

استنتج مؤلفو الدراسة وجود 110 ألف حالة مشتبه بها لمتلازمة "ألفا-غال" تم تشخيصها في الولايات المتحدة من 2010 إلى 2022.

مع نقص الوعي بين مقدمي الرعاية الصحية، قام الباحثون بتعديل بياناتهم بظل افتراض أن ما بين 20% و78% من الحالات ربما لا يتم تشخيصها. وقد أدى ذلك إلى تقديرهم أن ما بين 96 ألف و450 ألف أمريكي قد تأثروا بمتلازمة "ألفا-غال" منذ عام 2010.

أشارت مؤلفة الدراسة التي تقود فريق علم الأوبئة لأمراض الكساح لدى مراكز مكافحة الأمراض، جوانا سالزر، إلى أنه من غير الواضح ما إذا كانت الحالات ترتفع بسبب زيادة الوعي والاختبار للمتلازمة أو لسبب آخر، مثل ازدهار مجتمعات القُراد في درجات الحرارة المرتفعة الناجمة عن تغير المناخ.

كما حددت سالزر وفريقها مواقع الاختبارات ذات النتيجة الإيجابية ووجدوا أنها تركزت وسط الولايات المتحدة، وتمتد على مناطق الجنوب، والغرب الأوسط، والأطلسي الأوسط.

وهذه هي المنطقة ذاتها المعروفة بتسبّب قراد "لون ستار" في أمراض أخرى فيها، مثل العدوى البكتيرية، داء إيرليخ.

قد يهمك أيضاً

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تنقلها لدغة القراد..حساسية طعام غامضة قد تؤثر على مئات الآلاف في أمريكا وتم نقلها من سي ان ان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الإمارات ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الولایات المتحدة

إقرأ أيضاً:

قيادة أمريكا للعالم لم تعد مقبولة

لن يكون عالم ما بعد الاعتداء الأمريكي الصهيوني على إيران هو نفسه عالم ما قبل هذا العدوان، ليس فقط على مستوى منطقة الشرق الأوسط التي ابتلاها الله بهذا العدو الغادر، ولكن أيضا على مستوى العالم كله.

لن يصدق أحد بعد الآن القوى العظمى الخمسة أو السبعة أو حتى العشرة التي تتحكم في مصير الدول والشعوب، بعد كل هذه الأكاذيب التي روجتها لسنوات طويلة عن وهم تحقيق السلام العالمي والعدالة الدولية. لن يثق أحد بعد الآن في الأمم المتحدة ومنظماتها المختلفة التي عجزت عن مواجهة الغرور الصهيوني الأمريكي رغم مخالفته لكل المواثيق والأعراف الدولية.

عالم ما بعد ضرب إيران سيكون مختلفا أيضا على جميع الأصعدة السياسية والاقتصادية والإعلامية بعد أن عصفت الولايات المتحدة بآخر منجزاتها الحضارية، إن كان لها بالفعل منجزات حضارية، وهي حرية الإعلام والرأي والتعبير وحرية تدفق المعلومات، وتحولها إلى دولة سلطوية ديكتاتورية يستطيع فيها الرئيس منفردا ودون العودة إلى المؤسسات المنتخبة اتخاذ القرارات المصيرية كمهاجمة دولة لم تهاجمه ودخول أراضيها بطائراته وقصف منشآتها، وفي الوقت نفسه إجبار وسائل الإعلام الأمريكية على التزام الصمت وممارسة الرقابة الذاتية على نفسها، والمشاركة في تضليل الرأي العام الأمريكي والعالمي، ونشر الأخبار الزائفة، لتحقيق مصالح ذاتية سواء له أو للمقربين منه داخليا وخارجيا. وعلى رأسهم رئيس الوزراء الإسرائيلي الإرهابي الهارب حتى الآن من العدالة الدولية.

كفرت أمريكا بالحرية التي قاتل من أجلها الآباء المؤسسون وحرصوا على وضعها في التعديل الأول في الدستور الأمريكي، وظل حلفاؤهم من الرؤساء مخلصين لها حتى انتهاء الحرب العالمية الثانية وبداية الخروج إلى الساحة العالمية كقوة عظمى، وتخلت عنها وجعلتها حكرا عليها وتلاعبت بها وهي تغزو دولا وتقتل ملايين البشر الأبرياء في العديد من الأقاليم البعيدة عنها وفي قارات العالم المختلفة.

فعلت الولايات المتحدة ما كانت تنتقد الدول الأخرى بسببه، لم يعد يهمها أن تتهم بانتهاك حقوق الإنسان مثلها مثل أي دولة صغيرة يحكمها ديكتاتور بلباس عسكري في إفريقيا أو أمريكا اللاتينية. تآمرت على الأنظمة التي تمردت عليها وشغلتها بالانقلابات العسكرية والحروب الأهلية ومنحت السلاح والدعم لكل المتصارعين تقريبا لاستمرار استنزاف الدول.

مارست سياسة الاغتيالات والاعتداء الفاجر والغزو العسكري في العديد من دول العالم دون وجه حق، من أجل إرضاء غرورها وإرضاء اللوبي الصهيوني الذي يتحكم في القرار السياسي الأمريكي ويوجهه كيف يشاء، ويرجع الفضل له دوما في وصول الرؤساء إلى البيت الأبيض وآخرهم الرئيس الحالي الذي أعادوه إلى منصبه رغم كل ما أحاط به خلال فترة رئاسته الأولى من اتهامات وفضائح ومحاكمات.

لا غرابة في أن تمارس القوة الأكبر في العالم كل أشكال النفاق والكذب السياسي لتحقيق انتصارات زائفة ترضي غرور المرضى النفسيين من قادتها وقادة الكيان الصهيوني.

ما الذي تبقى من أمريكا التي كانت، سوى مجموعة من السياسيين الانتهازيين المتحللين من كل مسؤولية أخلاقية يرددون ادعاءات كاذبة ويتاجرون بها لتبرير اعتداءاتهم الهمجية على دول وشعوب تحاول الحفاظ على سيادتها وأمنها وتشكيل قوى ردع لمواجهة الكيان اللقيط المتعطش دوما للدماء في المنطقة؟ لم يتبق شيء من الولايات المتحدة التي كانت بعد أن رهنت قرارها لدولة إرهابية قتلت وما زالت تقتل عشرات الآلاف من البشر في غزة والضفة الغربية ولبنان واليمن وسوريا وامتدت يدها الطويلة إلى دولة بعيدة عنها مثل إيران ومن قبلها السودان والعراق، ومن قبلهما مصر والأردن. لم تعد هناك دولة في المنطقة لم تكتو بنار الإرهاب الصهيوني!!

من حق أمريكا أن تفعل ما تشاء وقتما تشاء دون حساب أو حتى مراجعة؟ تضرب اليابان بالقنابل النووية في الحرب العالمية الثانية لتصبح الدولة الوحيدة التي استخدمت هذا السلاح الفتاك، ثم يكافئها العالم على ذلك بجعلها القوة الأعظم وحاضنة الأمم المتحدة ومنظماتها، ثم تنصب نفسها وصية على الدول التي تريد امتلاك التكنولوجيا النووية لاستخدامها في الأغراض السلمية، وتغض الطرف عن امتلاك ربيبتها إسرائيل للقنابل النووية من سنوات طويلة، تغزو دولا وتسقط حكومات وأنظمة ثم يكافئها العالم بمنحها قواعد عسكرية على امتداد الكرة الأرضية، واستثمارات بتريليونات الدولارات كان يمكن أن تحول دول عديدة إلى قوى عظمى.

تغزو بنما وكوبا وفيتنام وتنشر الخراب في الصومال وأفغانستان وليبيا والعراق فيصفق لها العالم، وعملائها في كل منطقة.

الصدام الأمر- صهيوني مع إيران لن يكون الأخير طالما ظل العالم ينافق هذه الدولة ويشتري رضاها بالصمت على جرائمها في حق الإنسانية. الأيام القادمة، كما تقول التوقعات، حبلى بصدامات جديدة للولايات المتحدة مع قوى إسلامية صاعدة عسكريا مثل تركيا وباكستان، ليس فقط لتوفير أقصى حماية ممكنة للكيان الصهيوني، ولكن أيضا للحفاظ على تفوقه على جميع دول الإقليم مجتمعة. وربما يحين الدور بعدها على الصين وروسيا.

على دول العالم أن تتوحد الآن لإظهار أن قيادة الولايات المتحدة للعالم لم تعد مقبولة، وأن إدارة العالم بالحروب والأزمات لم تعد مجدية، ولا تحقق السلام العالمي، بل أنها تزيد من أخطار هذه الحروب وتلك الأزمات. على جميع دول العالم أن تنتهز هذه الفرصة السانحة وحالة الغضب التي تعم العالم حاليا من الضربة الأمريكية غير الشرعية لإيران والاعتداء الإسرائيلي السافر على دولة ذات سيادة وجرائمها المستمرة في غزة والأراضي المحتلة، حتى في الداخل الأمريكي، للمطالبة بوقف هذا التجبر الأمريكي. إن الخطوة الأولى في تقديري تتمثل في إسقاط النظام العالمي القائم والعاجز حتى عن قول لا لأمريكا. يحتاج العالم الآن وليس غدا إلى نظام عالمي جديد تتوزع فيه الأدوار والمسؤوليات ولا تبقى فيه سيطرة مطلقة لتجار الحروب والأزمات.

مقالات مشابهة

  • ارتفاع حصيلة شهداء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 56 ألفا و156 منذ بدء الحرب
  • غرفة تكنولوجيا المعلومات: تأسيس أكاديمية لتأهيل 1000 متدرب لتعزيز الابتكار
  • مئات الشهداء من طالبي المساعدات بغزة في شهر ومشاهد مؤلمة توثق مصايد الموت
  • القراد يفتك بامرأة تركية ويُعيد التحذيرات من فيروس حمى القرم–الكونغو القاتل
  • قيادة أمريكا للعالم لم تعد مقبولة
  • الصدمات النفسية.. ما تأثيرها على الدماغ وما أهمية العلاج المبكر لها؟
  • وزارة الرياضة تنظم ورشة عمل بالأقصر لتفعيل دور مراكز ونوادي تكنولوجيا المعلومات
  • شاهد.. رسالة وداع وفراق من شاب سوداني لصديق عمره بعد فشل الصلح بينهما وإصرار صديقه على الخصام تدمي القلوب وثير تعاطف الآلاف على مواقع التواصل
  • وانت في المصيف .. تتصرف إزاي مع لدغة قنديل البحر ؟
  • 31 شهيدا فلسطينيا في تواصل الإبادة ضد قطاع غزة.. بينهم باحثون عن طعام