عرضت قناة القاهرة الإخبارية، تقريرا تليفزيونيا حول معرض الكتاب الدولي التونسي، وذلك تحت عنوان ««التضامن مع الشعب الفلسطيني».. شعار معرض تونس الدولي للكتاب».

انطلقت الدورة الثامنة والثلاثين لمعرض تونس الدولي للكتاب قائلة لزائريها: «امض أبعد مما ترى عيناك وفي يدك كتاب» بهذا البيت للشاعر الراحل محمد الغزي، والذي اختير تكريما لآثاره يسعى المعرض في جعل رواده يعيشون مرتين من خلال الكتب المعروضة من 25 بلدا.

هذا المعرض يعد أكبر سوق للكتاب في تونس، فهو يوفر هذا العام 314 جناحا نصفها من تونس، وتسعى الدورة الحالية إلى تنويع المادة الثقافية وأن تكون منبر للندوات الفكرية والأدبية.

أخبار قد تهمك تونس ترحب بمطالبة مجلس الأمن بالوقف الفوري لإطلاق النار في قطاع غزّة 26 مارس 2024 - 2:25 مساءً الأمير عبدالعزيز بن سعود يلتقي وزير الداخلية التونسي 25 فبراير 2024 - 11:29 مساءً

تنافست إصدرات أدبية على الجوائز الثامنة لمعرض تونس الدولي للكتاب، إذ كان من بين فعاليات يوم الافتتاح تتويج المبدعين الفائزين، ويأتي « التضامن مع الشعب الفلسطيني» هو العنوان الذي تنتظمه تحته الدورة الثامنة والثلاثين لمعرض تونس الدولي للكتاب.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: التضامن مع الشعب الفلسطيني تونس معرض تونس الدولي للكتاب تونس الدولی للکتاب

إقرأ أيضاً:

معرض جدة للكتاب ينظم ندوة عن “الطفل المؤلف”

 

البلاد (جدة)
نظّم معرض جدة للكتاب 2025 ندوة بعنوان “بناء ممارسات الكتابة التأليفية لدى الطفل”، تحدث فيها الدكتور عبدالعزيز الشيخ، عن الحوار المفتوح مع الطفل بوصفه حجر الأساس في بناء شخصيته الإبداعية، وما يتيحه من فهم عالمه الداخلي، والتعرّف على تساؤلاته ومشكلاته، وتهيئته للتعبير عن ذاته بلغة واثقة منذ سن مبكرة. وأوضح الشيخ أن الخيال عنصر فطري وخصب لدى الطفل، وأن منحه مساحة واسعة للتخيّل دون قيود يُعد خطوة جوهرية في تنمية قدراته الكتابية، مشيرًا إلى أن الخيال هو البوابة الأولى للإبداع، ومن خلاله تتشكّل البذور الأولى للقصص والأفكار، ويتحوّل الطفل من متلقٍّ إلى صانع للنصوص والحكايات.
وسردت الندوة عددًا من التجارب العلمية والتربوية، التي تناولت تهيئة الطفل للكتابة التأليفية، عبر أربع مراحل متدرجة، تبدأ بحفز الفضول والدهشة، ثم تنمية الخيال وربطه بالقراءة، وبعد ذلك ممارسة الكتابة بشكل تدريجي، وتنتهي ببناء الثقة بالنفس، وتعزيز الجرأة على التعبير، عبر مراحل تسهم في غرس حب الكتابة، وجعلها ممارسة يومية ممتعة.
وحث الشيخ على القراءة لكونها الرافد الأساسي للكتابة، وأن الطفل القارئ يمتلك مخزونًا لغويًا وخياليًا أوسع، يتجلى إيجابيًا في قدرته على التأليف والسرد، فضلًا عن دور القراءة في توسيع مداركه، وتنمية وعيه بالعالم من حوله.
وبيّن أن الذكاء الاصطناعي سلاح ذو حدين، محذرًا من ترك الطفل للتعامل معه دون توجيه، لما قد يشكله من خطر على استقلالية تفكيره وقدرته على الإبداع، داعيًا إلى توظيفه أداةً مساندة ضمن إطار تربوي واعٍ، يحفظ للطفل خياله ودوره الفاعل في التعلم.
وتأتي الندوة ضمن البرنامج الثقافي لمعرض جدة للكتاب 2025، الذي يواصل ترسيخ مكانته بوصفه منصة معرفية تجمع بين الفكر والتربية والإبداع، في فعاليات تسهم في تنمية الوعي الثقافي، ودعم الأجيال الناشئة، وبناء علاقة مستدامة بين الطفل والكتاب.

مقالات مشابهة

  • معرض جدة للكتاب ينظم ندوة عن “الطفل المؤلف”
  • معرض جدة للكتاب يُسلِّط الضوء على المونتاج والأداء التمثيلي
  • جناح الحرف اليدوية يستحضر الذاكرة في معرض جدة للكتاب 2025
  • منطقة الكتب المخفضة توسّع خيارات الوصول للكتاب في معرض جدة للكتاب 2025
  • الوطني الفلسطيني: تصريحات السفير الأمريكي حول الاستيطان تشكل انتهاكا صارخا للقانون الدولي
  • انطلاق النسخة الثامنة من معرض “حقوق الإنسان اليوم وكل يوم” في الزرقاء
  • "نداء أهل القبلة: دعوة مشتركة لوحدة المسلمين".. في ندوةٍ لحكماء المسلمين بمعرض العراق الدولي للكتاب
  • «أبوظبي العالمي» يستضيف الدورة الثامنة من ملتقى التمويل المستدام
  • تونس: افتتاح أشغال المنتدى الاقتصادي الجزائري-التونسي
  • هيئة الأدب والنشر والترجمة تُطلِق معرض جدة للكتاب 2025