من بعد تاريخ 15 أكتوبر 2023.. وزير التنمية المحلية: سنضرب بيد من حديد على المخالفين
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
كشف وزير التنمية المحلية، اللواء هشام آمنة، تفاصيل وموعد تطبيق قانون التصالح في البناء، وموقف المخالفين من التصوير الجوي.
وتابع وزير التنمية المحلية خلال برنامج على مسئوليتي المذاع على قناة صدى البلد، تقديم الإعلامي أحمد موسى، أن تقنين مخالفات البناء أصبح ضرورة للحفاظ على الرقعة الزراعية للأرض المصرية.
واستكمل اللواء هشام آمنة: هناك مجموعة وفريق عمل بالتشارك مع وزارة التنمية المحلية مهمتها التصدي للمخالفات في البناء، لافتًا إلى أن الحكومة تعمل على الحفاظ على حق المواطنين وفق قانون التصالح الجديد.
ونوه أن قانون التصالح 187 اهتم بمصلحة المواطنين وتجاوز العوار الذي سبق في القانون القديم، مشددا على أن هناك مرونة كاملة لمتخذي القرار في المحافظات والعمل بحرية كاملة لتحقيق الإنجاز للقانون بأفضل صورة.
واختتم اللواء هشام آمنة: سنضرب بيد من حديد على كل من خالف القانون بعد 15 أكتوبر 2023، والقانون الجديد سيعالج كل المشكلات بقانون التصالح القديم، من خلال تدريب 5 آلاف عامل لسهولة التعامل مع قانون التصالح.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني التصالح في مخالفات البناء الطقس أسعار الذهب سعر الدولار سعر الفائدة رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان هشام آمنة التنمية المحلية مخالفات البناء قانون التصالح طوفان الأقصى المزيد التنمیة المحلیة قانون التصالح
إقرأ أيضاً:
لماذا قبلت إيران وإسرائيل بوقف إطلاق النار؟.. اللواء هشام الحلبي يجيب
قال اللواء طيار هشام الحلبي، مستشار الأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والاستراتيجية، إن اتفاق وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل لم يكن اتفاقًا ببنود مكتوبة، وهذه مشكلة في حد ذاتها، ويبدو أن هناك ضغوطًا من أطراف متعددة على رأسها واشنطن وترامب.
وأضاف، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON: "هل يمكن لأحد الأطراف بعد فترة أن يخرق وقف إطلاق النار؟ قد يكون ذلك محتملًا، لكن نسبته ضئيلة لأن الضغوط كبيرة وكل الأطراف منهكة من أعمال القتال."
لكنه شدد على أن عدم وجود بنود مكتوبة في وقف إطلاق النار يمثل نقطة ضعف في الاتفاق.
وتابع: "الولايات المتحدة دخلت على الخط، ورغم كونها ضربات رمزية لكنها كانت ورقة ضغط بإمكانية التصعيد."
واصل: "في المقابل، إسرائيل تكلفة العمليات العسكرية عليها كبيرة جدًا، وتكلفة التصدي للصواريخ الإيرانية ضخمة، حيث تصل تكلفة الصواريخ الدفاعية يوميًا إلى نحو 280 - 300 ألف دولار، بالإضافة إلى أن مخزون الصواريخ لديهم لم يكن سيمكنهم من الاستمرار طويلًا."
وشدد على أن المجتمعات نفسها أنهكت مع توقف الحياة الاقتصادية وقضاء السكان ليلهم في الملاجئ، جنبًا إلى جنب مع إنهاك المجتمع الإيراني واغتيال العلماء، مشددًا: "الإنهاك العسكري والاقتصادي هو كلمة السر في قبول الطرفين وقف إطلاق النار."
وحول توقعه لصمود الاتفاق علق قائلًا: "الحرب لا تُقيم بالتصريحات، والنتيجة بما هو موجود على الأرض."
وحول تصريحات إسرائيل بأنها سوف تستهدف صنعاء كما تم استهداف طهران، وهل هذا استهداف للشرق الأوسط قطعة قطعة؟ ليرد: "أذرع إيران تم تدميرها مثل حزب الله وسقوط النظام السوري. السؤال هل يمكن أن تلجأ إيران للحوثيين لضرب إسرائيل نيابة عنها؟ هذا أحد السيناريوهات المحتملة، وبالتالي إسرائيل تتحسب لذلك وتصريحاتهم نارية."