غرامة وإيقاف حارس مرمى إيراني بسبب مشجعة
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
تم إيقاف الحارس الدولي الإيراني حسين حسيني لمباراة من قبل الاتحاد المحلي لكرة القدم، على خلفية احتضانه مشجّعة دخلت أرض الملعب خلال مباراة في الدوري، وفقا لما أعلنته صحيفة "خبر ورزشي" الرياضية المحلية أمس الاثنين.
وحصلت الحادثة في 12 أبريل/نيسان الجاري، عندما دخلت مشجّعة لنادي الاستقلال أرض الملعب خلال مباراته أمام "ألومينيوم أراك"، مما أدى إلى إيقاف اللقاء.
واحتضن حسيني (31 عاما) الفتاة لفترة وجيزة بعد إيقافها من قبل رجال أمن الملعب.
???????? El portero Hossein Hosseini, suspendido por la Federación de Fútbol de Irán, después de que le diera un abrazo a una mujer en un partido de la Liga iraní. Asimismo, deberá pagar una multa equivalente a 4.700 dólares.pic.twitter.com/HE57pKBoF5
— antiprogre.com (@antiprogrecom) April 23, 2024
وذكرت الصحيفة أن الاتحاد حكم على اللاعب بغرامة قدرها 300 مليون تومان (4700 دولار) والإيقاف لمباراة واحدة بسبب "السلوك السيئ تجاه رجال جهاز أمن المباراة".
وأمضى حسيني معظم مسيرته في نادي الاستقلال، أحد أكثر الأندية شعبية في إيران. ولكنه ليس الحارس الأول للمنتخب الوطني، وخاض مباراة في دور المجموعات في مونديال قطر 2022 بمواجهة إنجلترا.
ويتصدر الاستقلال، الملقب بـ"أزرق العاصمة"، ترتيب الدوري برصيد 53 نقطة متقدما بفارق نقطة عن وصيفه بيرسيبوليس قبل 6 جولات من نهاية الموسم.
المصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
اعتصام وإضراب عن الطعام للعصبة المغربية لحقوق الإنسان المقربة من حزب الاستقلال بسبب الوصل القانوني
أعلنت العصبة المغربية للدفاع عن حقوق الإنسان، المنظمة الحقوقية المقربة من حزب الاستقلال، أنها ستدخل في اعتصام وإضراب عن الطعام احتجاجا على السلطات التي لم تسلمها الوصل القانوني.
كما أعلنت عن تنظيم ندوة صحفية الاثنين 12 ماي 2025 على الساعة العاشرة صباحاً بمقرها المركزي بالرباط، وذلك لتسليط الضوء على مستجدات قضية وصل الإيداع، « وما رافقها من تعسفات إدارية تهدف إلى التضييق على الحق في التنظيم، وعرقلة العمل الحقوقي الحر والمستقل ».
وقالت العصبة في بيان بمناسبة مرور 53 سنة على تأسيسها، إن هذه الذكرى النضالية مناسبة للإعلان للرأي العام الوطني والدولي عن خوض اعتصام مفتوح وإضراب عن الطعام ليوم كامل بمقرها المركزي، « احتجاجاً على هذا السلوك الإداري المنافي للقانون، والذي يُعد انتكاسة خطيرة تمس جوهر الحريات العامة المكفولة دستورياً، وضرباً للمكتسبات الحقوقية التي راكمها الشعب المغربي بفضل تضحيات قواه الحية ».
وأعلنت العصبة تشبثها المبدئي بالحق في التنظيم كأحد ركائز الدولة الديمقراطية، ورفضها المطلق لأي شكل من أشكال التضييق أو التعسف الإداري.
كلمات دلالية العصبة المغربية للدفاع عن حقوق الانسان
استئناف المحادثات الأميركية الصينية لنزع فتيل الحرب التجارية