شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن الحوار الوطني خبير الإدارة المحلية وسيلة لقياس الرضا الشعبي عن أداء الحكومة، أكد الدكتور محمد عثمان، عضو مجلس إدارة جامعة بني سويف والخبير فى الإدارة المحلية، أن المحليات بمثابة مدرسة للديمقراطية، وذلك لارتباطها ال مباشر .،بحسب ما نشر صدى البلد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الحوار الوطني.

. خبير: الإدارة المحلية وسيلة لقياس الرضا الشعبي عن أداء الحكومة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الحوار الوطني.. خبير: الإدارة المحلية وسيلة لقياس...

أكد الدكتور محمد عثمان، عضو مجلس إدارة جامعة بني سويف والخبير فى الإدارة المحلية، أن المحليات بمثابة مدرسة للديمقراطية، وذلك لارتباطها المباشر مع المواطن.

وقال عثمان، خلال كلمته بلجنة المحليات فى الحوار الوطني، إن أصحاب المشروعات المتوسطة والصغيرة الذين بلغ عددهم قرابة 80 مواطنا يتعاملوا مع المحليات، مؤكدا أن الإدارة المحلية تقرب الحكومة من القيادة الشعبية، وتمكن المواطن من المشاركة فى القرارات التي تؤثر على حياتهم اليومية.

وشدد على وجود علاقة وثيقة بين المشروعات الصغيرة والمتوسطة والإدارة المحلية، مطالبا بتشكيل لجنة مجموعة من الخبراء والمتخصصين بالإدارة المحلية من الجامعات ممن لديهم حصيلة قوية من المعلومات لتجميعها وتحليلها والخروج بنتائج لحل مشاكل المحليات.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الحوار الوطني.. خبير: الإدارة المحلية وسيلة لقياس الرضا الشعبي عن أداء الحكومة وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: مباشر ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الحوار الوطنی

إقرأ أيضاً:

باحثة ليبية تطور إطارًا وطنيًا لقياس الأمن الغذائي

تقرير بريطاني: دراسة ليبية تضع أساسًا لمؤشر وطني شامل للأمن الغذائي

ليبيا – سلّط تقرير تحليلي نشرته منظمة «بايو إنجنير» البريطانية الضوء على دراسة حديثة أعدّتها الباحثة الليبية حنان العباسي، تهدف إلى بناء مؤشر وطني مركّب لقياس الأمن الغذائي في ليبيا، في ظل استمرار التحديات المرتبطة بتوافر الغذاء والحصول عليه.

مؤشر وطني متعدد الأبعاد
وأوضح التقرير، الذي تابعت صحيفة المرصد وترجمت أبرز ما ورد فيه من رؤى تحليلية، أن الدراسة جاءت في سياق انعدام الأمن الغذائي عالميًا، مع تركيز خاص على الحالة الليبية خلال الفترة الممتدة بين عامي 1990 و2022، سعيًا إلى تطوير مؤشر وطني يعكس واقع الأمن الغذائي في البلاد بشكل دقيق.

نهج شامل لقياس الأمن الغذائي
وبيّن التقرير أن المؤشر الذي عملت العباسي على تطويره لا يقتصر على قياس توافر الغذاء، بل يعتمد نهجًا متعدد الأبعاد يشمل الاستقرار الاقتصادي، والإنتاجية الزراعية، وتوافر الأغذية، والنتائج التغذوية، بما يوفر رؤية شاملة للتعقيدات المرتبطة بالحصول على الغذاء واستخدامه بفعالية.

ملاءمة للواقع الليبي
وأشار التقرير إلى أن هذا النهج يكتسب أهمية خاصة في ليبيا، نظرًا لظروفها الاجتماعية والاقتصادية والسياسية الفريدة، التي أثرت على الأمن الغذائي عبر العقود الماضية، مؤكدًا أن شمول هذه العوامل في المؤشر يتيح تقديم رؤى عملية وتوصيات سياساتية أكثر فاعلية.

منهجية مبتكرة وبيانات شاملة
ولفت التقرير إلى أن الدراسة اعتمدت منهجية مبتكرة قائمة على تحليل إحصائي دقيق، حيث تم بناء المؤشر باستخدام مجموعة من المؤشرات الكمية، مدعومة برؤى نوعية، ما أتاح فهمًا أعمق للتجارب المعيشية لليبيين فيما يتعلق بالحصول على الغذاء وأمنه.

تحديات تاريخية ومعاصرة
وأوضح التقرير أن العباسي تناولت في دراستها تحديات تاريخية ومعاصرة أثرت على الأمن الغذائي في ليبيا، من بينها العقوبات والنزاعات التي شهدتها البلاد خلال العقود الثلاثة الماضية، وما نتج عنها من تأثير مباشر على إنتاج الغذاء وتوزيعه.

سلامة الغذاء والحوكمة
وأكد التقرير أن الدراسة شددت على ضرورة معالجة سلامة الغذاء بالتوازي مع الأمن الغذائي، باعتبارهما عنصرين مترابطين لتحسين المؤشرات الصحية العامة. كما أبرزت دور الحوكمة والاستقرار السياسي في تعزيز الأمن الغذائي، من خلال تحسين الممارسات الزراعية وضمان التوزيع العادل للغذاء.

التغير المناخي والعوامل الاجتماعية
وأشار التقرير إلى أن من أبرز نتائج الدراسة التأثير الكبير لتغير المناخ على الإنتاجية الزراعية في ليبيا، وما يسببه من فترات ندرة غذائية، مع الدعوة إلى تبني ممارسات زراعية متكيفة وإدارة مستدامة للموارد. كما ناقشت الدراسة دور العوامل الاجتماعية والاقتصادية، مثل الفقر والبطالة ومستوى التعليم، في تشكيل واقع الأمن الغذائي.

دعوة للتعاون والاستثمار
واختتم التقرير بالتأكيد على أهمية الجهود المجتمعية والتعاون بين المنظمات الدولية والحكومات المحلية والمجتمع المدني، لضمان تطوير آليات فعالة لرصد الأمن الغذائي وتحسينه، إلى جانب ضرورة الاستثمار المستدام في الزراعة والبنية التحتية والبرامج الاجتماعية، بوصفها مسارًا أساسيًا لتأمين الغذاء في ليبيا على المدى الطويل.

ترجمة المرصد – خاص

مقالات مشابهة

  • مناقشة مشروع قانون المرور بالمجلس الشعبي الوطني غدا الاثنين
  • باحثة ليبية تطور إطارًا وطنيًا لقياس الأمن الغذائي
  • فتح باب التقديم لوظيفة أمين عام الإدارة المحلية للشؤون الفنية – تفاصيل
  • ختام مهرجان حمراء الدروع للإبل والموروث الشعبي بعبري
  • رحيل المطرب أحمد صلاح يهز الوسط الشعبي .. وحلمي عبدالباقي ينعاه
  • وزير الإدارة المحلية يتفقد مشروع إحياء وسط مدينة إربد
  • اتحاد بشبابها بالبحر الأحمر يجتاز دورة القيادة المحلية
  • الإدارة المحلية تتعامل مع 90 شكوى خلال المنخفض
  • الإدارة المحلية تتعامل مع 90 شكوى خلال تأثير المنخفض الجوي
  • خالد النمر يوضح أفضل 3 أوقات لقياس الضغط