عبدالعزيز الخالد: خيسوس يتحمل جزءا كبيرا من مسؤولية عدم تأهل الهلال .. فيديو
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
ماجد محمد
علق الناقد الرياضي عبد العزيز الخالد على إقصاء الهلال من دوري أبطال آسيا بعد خسارته أمام العين الإماراتي خلال المباراة التي أقيمت بين الفريقين أمس الثلاثاء
وقال الخالد :”مدرب الهلال خيسوس يتحمل جزءا كبيرا من مسؤولية عدم تأهل الهلال إلى المباراة النهائية والخسارة من العين”
وأضاف” المدرب لم يوفق أبدا في التشكيل والاختيارات كما أن اللاعبين يتحملون جزءا كبيرا من المشكلة ، كان هناك اندفاع مبالغ فيه في المباراة وعدم هدوءأدى إلى خسارة فرص كثيرة من التسجيل ”
وتأهل فريق العين الإماراتي إلى نهائي دوري أبطال آسيا على حساب الهلال بعد فوزه عليه في مجموع مباراتي الذهاب والعودة في الدور قبل النهائي من البطولة بنتيجة 5-4.
وخسر العين مساء الثلاثاء على ملعب المملكة أرينا في مباراة الإياب بنتيجة 2-1 لكنه استفاد من فوزه ذهابا في الأسبوع الماضي على ملعبه باستاد هزاع بن زايد بنتيجة 4-2.
#عبدالعزيز_الخالد | مدرب #الهلال #خيسوس يتحمل جزءا كبيرا من مسؤولية عدم تأهل #الهلال إلى المباراة النهائية والخسارة من #العين.#الهلال_العين | #دوري_أبطال_آسيا#الديوانية#الرياضية_السعودية pic.twitter.com/ERwzFqKXJQ
— القنوات الرياضية السعودية (@riyadiyatv) April 23, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: العين الإماراتي الهلال دوري أبطال آسيا جزءا کبیرا من
إقرأ أيضاً:
وكأنها لعنة بكاء رونالدو حلّت على الهلال.. فيديو
خاص
توّج نادي الهلال بطلاً لكأس الملك لموسم 2023– 2024، في موسم استثنائي لا يُنسى، بعد فوزه على النصر بركلات الترجيح، ليُكمل الثلاثية التاريخية: الدوري، السوبر، والكأس، دون أن يتعرض لأي هزيمة طوال الموسم.
لكن نهائي الكأس لم يكن مجرد مباراة، بل كان لحظة فارقة في ذاكرة كرة القدم؛ فقد شهد العالم مشهدًا نادرًا: بكاء كريستيانو رونالدو بحرقة وحسرة، وهو من اعتاد منصات التتويج، لا مشاهد الانكسار.
وكان الهلال يعيش موسمه الأخير مع عدد من أعمدة الجيل الذهبي، حيث بدأ الموسم برحيل القائد سلمان الفرج، وتبعه محمد البريك، محمد جحفلي، وسعود عبدالحميد، إلى جانب إعارة مصعب الجوير لنادي الشباب.
وجاءت ضربة أخرى برحيل النجم البرازيلي نيمار منتصف الموسم، وتراجع أداء الفريق، وظهر التذبذب الفني بقيادة المدرب خورخي جيسوس، الذي فشل في الحفاظ على سلسلة الانتصارات، ليخرج الهلال من كأس الملك ومن بطولة النخبة الآسيوية، ويضيع حلم التتويج بدوري روشن.
واضطرت الإدارة لإنهاء عقد جيسوس، ليرحل هو الآخر، وتستمر سلسلة التغييرات؛ فبعد نهاية الموسم، غادر الحارس الدولي محمد العويس، وتأكد انتقال مصعب الجوير إلى القادسية بشكل نهائي، إلى جانب رحيل الظهير ياسر الشهراني.
ولم يتوقف النزيف عند اللاعبين والمدرب، بل لحق بهم مدير الفريق الأستاذ فهد المفرج، قبل أن يُعلَن الخبر الأكبر، رحيل رئيس النادي الذهبي، الأستاذ فهد بن نافل، بعد أن قرر عدم الترشح لرئاسة الهلال.
وهكذا انتهى الموسم الأزرق على وقع النجاحات والوداع، وكأنها لعنة بكاء رونالدو، التي فتحت أبواب التغيير في البيت الهلالي، ورسمت نهاية مرحلة لا تُنسى في تاريخ الزعيم.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/WhatsApp-Video-2025-07-30-at-8.53.59-AM.mp4