طريقة عمل الكبسة السعودي باللحم..لذيذة وستبهر ضيوفك
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
تعد الكبسة باللحم من الأطباق الشهيرة جدًا في المطابخ العربية، وتلقى قبولًا وحبًا شديد إذ تمثل أحد أهم الأصناف التي تقدم في مختلف المناسبات السعودية، مثل الولائم والعياد، وهي وجبة خليجية عربية غنية بالعناصر الغذائية الضرورية لصحة الإنسان، وتتميز بمذاقها الممتميز، حيث تحرص العديد من السيدات على تعلم طريقة تحضير كبسة اللحم بنفس جودة المطاعم الراقية، وتوجد وصفات مختلفة لإعداد الكبسة تشمل كبسة لحم الغنم وكبسة اللحم البقري، وهو ما سنتعرف عليه من خلال مقالنا هذا.
مكونات عمل الكبسة
نصف أرز بسمتي.
500 غرام من لحم الضأن أو الدجاج.
1 بصلة متوسطة الحجم، مفروم.
1/2 ملعقة صغيرة مسحوق الكركم
1/2 ملعقة صغيرة بهارات مشكلة
4 فصوص ثوم مهروسة
2 ملعقة كبيرة زبدة
1/2 ملعقة صغيرة بهار حر
ملح حسب الذوق.
مكسرات مشكلة.
2 ملاعق كبيرة زبيب
طريقة تحضير الكبسة السعودي
يتم غسل الأرز جيدًا ثم يتم نقعه في ماء دافئ لمدة نصف ساعة ثم يتم تصفيته.
في قدر كبير، قومي بتذويب الزبد على نار متوسطة. أضيفي البصل المفروم والثوم المهروس وقلبي العناصر حتى يصبح لونها ذهبيًا.
ضعي قطع اللحم في القدر وقلبيها جيدًا لتحتفظ بلونها الطبيعي.
قومي بخلط مسحوق الكركم مع مجموعة المنكهات المختلفة والملح، واتركي المكونات تتجانس.
نضع المياه الساخنة فوق اللحم في القدر لتغطيته بالكامل.
ثم قومي بإحكام إغلاق القدر واتركي اللحم ينضج على نار هادئة لنحو ساعة.
بمجرد الانتهاء من طبخ لحم الكبسة السعودي، قومي بنقله من الوعاء إلى طبق التقديم واحفظيه جانبًا في مكان مختلف.
قومي بتسخين القليل من الزبدة ثم ضعي فوقها الأرز المُجفف، قلّبي الأرز لبضع دقائق حتى يتشرب الزبدة.
إسكبي المياه الساخنة في القدر بحيث تكون كميتها ضعف حجم الأرز، ومن ثم ضعي البهارات لديكِ مثل القرفة والهيل امزجي العناصر بشكل جيد، بعدها قومي بخفض الحرارة واتركي الأرز ينضج حتى يبلغ مرحلة الغليان.
بعد ذلك نضع اللحم بعد أن يتشرب الأرز ونترك الوصفة حتى تنضج.
يتم التزيين بالمكسرات والزبيب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كبسة طريقة عمل الكبسة
إقرأ أيضاً:
مش هتتوقعها .. فاكهة لذيذة تطرد الكوليسترول الضار من الجسم
كشف مجموعة من خبراء الصحة الضوء على فاكهة خضراء لذيذة قد تلعب دورا هاما في تحسين الصحة العامة، من خلال دعم وظائف القلب والشرايين.
غالبا ما يعد تعديل النظام الغذائي أهم خطوة يمكن للأشخاص الذين يعانون من ارتفاع الكوليسترول اتخاذها، سواء كان ذلك قبل اللجوء إلى الأدوية أو بالتوازي معها.
ووفقا لما جاء في موقع "ميرور" يحتاج الجسم إلى الكوليسترول لإنتاج الهرمونات الأساسية والقيام بوظائفه الحيوية، لكن المشكلة تكمن في ارتفاع الكوليسترول الضار (LDL) دون توازن قد يتسبب في حدوث مشاكل صحية خطيرة، مثل السكتات الدماغية والقلبية.
وينصح خبراء التغذية والأطباء باستبدال الأطعمة الدهنية بالفواكه الطازجة والخضروات الطازجة، وفي مقدمتها تناول الكمثرى الخضراء التى تعرف بـ الإجاص.
فوائد الكمثرى لخفض الكوليسترولالكمثرى تساعد على خفض مستويات الكوليسترول الضار في الدم، ما يحسن صحة القلب ويمنع تراكم المواد الضارة في جدران الشرايين مما يحمى من أمراض عديدة في مقدمتها تصلب الشرايين وارتفاع ضغط الدم.
ووجد الأطباء على أن الاستراتيجية الأكثر كفاءة لخفض نسب الكوليسترول الضار هى تناول الفواكه الطازجة.
وتعد الكمثرى من الفواكه الغنية بالفلافونويدات والبوتاسيوم، وهما عنصران مهمان في تنظيم ضغط الدم والكوليسترول.
وتحتوي الكمثرى على مضادات أكسدة قوية مثل الكيرسيتين الموجود في القشرة، مما يساهم في تقليل الالتهابات وخطر الإصابة بأمراض القلب كما تحتوي على مضادات أكسدة أخرى مثل البروسيانيدين، التي تقلل من تصلب أنسجة القلب وتخفض مستويات الكوليسترول الضار (LDL) وترفع مستوى الكوليسترول الجيد (HDL).
تحتوي الكمثرى على حوالى 3 جرامات من الألياف الغذائية خاصة البكتين، وهو يساعد على طرد الكوليسترول الضار من الجسم قبل امتصاصه مما يحسن صحة القلب والجهاز الهضمي.
وتعد فاكهة الكمثرى من أفضل مصادر البكتين مقارنة بفواكه أخرى، مثل التفاح والبرتقال.
أضرار الكمثرىويعد تناول الكمثرى آمنا لمعظم الأشخاص، لكن قد يعاني بعض الأفراد من ردود فعل تحسسية عند تناولها أو تناول فواكه مشابهة لحساسية التفاح والخوخ.
وتشمل الأعراض المحتملة لحساسية الكمثرى: سيلان الأنف والعطس وصعوبة في التنفس والحكة والطفح الجلدي .
يتسبب تناول كميات كبيرة من الكمثرى في وقت واحد لمشاكل عديدة تشبه لمتلازمة القولون العصبي، بسبب صعوبة هضم السكريات الطبيعية الموجودة فيها مثل الفركتوز والسوربيتول.
يُنصح بالبدء بتناول ثمرة الكمثرى بعدد واحدة أو اثنتين يوميا للاستفادة التدريجية من فوائدها.
وإذا كنت تفكر في إضافة الكمثرى إلى نظامك الغذائي بانتظام، فمن الأفضل استشارة الطبيب للحصول على نصائح مناسبة لحالتك الصحية.