تبيان: القحاطة هم المدورين مليشيا الدعم السريع وشغالين يرسموا ليها في الخط الاعلامي
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
المنشور الحذفو محمد خليفه ( دنقر ) كشف لينا حاجه مهمه هي النيه المبيته والمخطط المرسوم لمليشيا الدعم السريع.. لأنوا محمد خليفه كتب كلام مستحيل يكون من وحي الخيال أو منشور الهدف منو نشر شائعه حتى زمن النشر كان متزامن مع أخبار المسيرات الإستهدفت محلية شندي ..
في الوقت الكانت فيهو الاخبار بتقول إنو في مسيرة في شندي مابين مُصدٍق ومكذب .
بالتزامن مع الهجوم بالمسيرات هنالك إشتباكات عنيفه داخل الفرقه الثالثه مشاه شندي بين الجيش وخلايا نائمه داخله تابعه لمليشيا الدعم السريع وقال إنو الجيش استطاع السيطره على الموقف والآن ينتشر في الشوارع القريبه من القياده
الكلآم الكتبو محمد خليفه دنقر بالنسبة لي كلام ماعادي إنما هو كلام بيوحي ليك عن شكل السيناريو الكان مفترض يحصل داخل شندي عشان كده لازم الناس تنتبه وتكون متحسبه وتتابع تحركات العامه ومراجعه الوجود والانتشار داخل الأحياء والاسواق وتكون حريصه كل الحرص ع التدقيق في التفاصيل وترصد تحركات ناشطي قحط المعروفين … القحاطه ديل هم المدورين مليشيا الدعم السريع وشغالين يرسموا ليها في الخط الاعلامي السيناريوهات ويجيبوها شكل اخبار منقوله وعاجله … خليفه دنقر ماقال إلا المتوقع وماحذفوا إلا لمن فشل المخطط ..
محمد خليفه أدانا معلومه مهمه عن خطة المليشيا داخل شندي قبل تفشل وإعتذر بعديها لكن نحن نقول فشلت اليوم ومتوقعه غدا ومن المهم الانتباه العمل على تأمين الداخل قبل الخارج …
حيا الله شباب شندي
#معركة_الكرامه
✍️ تبيان توفيق الماحي أكد
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الدعم السریع محمد خلیفه
إقرأ أيضاً:
اتهامات للدعم السريع بحرق 3 قرى في شمال دارفور
نفذت قوات الدعم السريع أمس الأربعاء سلسلة هجمات ممنهجة استهدفت قرى غرب مدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور، مما أسفر عن مقتل وإصابة العشرات وتهجير مئات المدنيين، بحسب مصادر محلية وشهود عيان.
ووفقا للشهادات، أقدمت القوات على إحراق 3 قرى بالكامل ونهبت ممتلكات السكان، إلى جانب الاعتداء على العشرات من المدنيين، وإطلاق نار عشوائي على أعيان تلك القرى وتدمير البنية التحتية، مما أجبر مئات المواطنين على النزوح إلى مناطق أكثر أمانا.
وقال المتحدث الرسمي باسم نازحي مخيم زمزم محمد خميس دودة للجزيرة نت إن الهجمات أسفرت عن سقوط العديد من القتلى والجرحى، فضلا عن موجة نزوح كبيرة. وأوضح أن القرى المتضررة هي "قولو" و"قرني" و"حلة شريف".
كذلك، أشار خميس دودة إلى حادثة أخرى وقعت قبل يومين، حيث اختطف عناصر من الدعم السريع فتاتين وقتلوا 3 أشخاص في "حلة دبة النور" المجاورة لـ"قولو"، وتم نقل الجثث إلى الفاشر لتشييعها.
من جهته، قال المتحدث الرسمي باسم القوة المشتركة لحركات الكفاح المسلح العقيد أحمد حسين مصطفى للجزيرة نت إن هذه الاعتداءات تأتي في إطار سلسلة من الهجمات ذات الدوافع العرقية، وتهدف إلى تهجير السكان الأصليين.
إعلانوأكد أن القوات المشتركة ستستمر في عملياتها العسكرية ضد قوات الدعم السريع ومن يساندها في جميع أنحاء البلاد، خاصة في المناطق الغربية من الفاشر.
وأضاف أن النصر "أصبح وشيكا"، مشددا على أن دارفور ستكون النقطة الحاسمة في مواجهة هذه المليشيات.
تهجير قسريوبحسب الناشط محمد آدم، اجتاحت قوات الدعم السريع 3 قرى غربي الفاشر أمس الأربعاء، وأضرمت النيران فيها، مما أسفر عن مقتل 12 شخصا وتشريد المئات من السكان، من بينهم والد الصحفي السوداني عبد العظيم قولو.
وأشار آدم إلى أن عمليات التهجير القسري جعلت الفارين يواجهون أوضاعا إنسانية بالغة الصعوبة في الوديان والجبال.
وتشير تقارير محلية إلى أن هذه الهجمات تأتي ضمن إستراتيجية ممنهجة تتبعها قوات الدعم السريع منذ عدة أشهر لإحراق القرى. ففي ديسمبر/كانون الأول الماضي، نفّذت عمليات مشابهة أدت إلى تدمير نحو 11 قرية في منطقة أبو زريقة جنوب الفاشر، في حين شهد أكتوبر/تشرين الأول الماضي إحراق 45 قرية شمال غرب الفاشر، من بينها "بريدك" و"أنكا" و"أمراي" و"دونكي بعاشيم"، إضافة إلى قرى أخرى.
وفي نوفمبر/تشرين الثاني 2023، وسّعت قوات الدعم السريع عملياتها إلى 4 ولايات في دارفور، شملت الجنوب والشرق والغرب والوسط، ضمن محاولة للسيطرة على المنطقة، مما أدى إلى ارتكاب مجازر واسعة.
وفي أبريل/نيسان الماضي، تخلّت الحركات المسلحة في الفاشر عن حيادها، وأعلنت دعمها للجيش السوداني، مما دفع قوات الدعم السريع إلى محاصرة المدينة ومهاجمة مخيم زمزم المجاور.
وتشهد مدينة الفاشر حاليا قصفا مدفعيا عنيفا من قبل قوات الدعم السريع، التي تستهدف الأسواق والمرافق الصحية وأماكن تجمع المدنيين.
وأفادت تنسيقية لجان مقاومة الفاشر عبر صفحتها على فيسبوك بأن التدمير ما زال مستمرا ليلا وصباحا، مشيرة إلى أن الوضع الإنساني أصبح مزريا ولا يحتمل.
إعلانوأضافت "رغم كل هذا الدمار والألم والمعاناة والقصف، سنبقى هنا مهما اشتدت الأزمات ومهما حاولوا كسرنا. سنظل ثابتين وصامدين لأن هذه الأرض تشبهنا ونحن نشبهها".