«الظاهرة الزراعية» تدرس فرص الاستثمار في أميركا اللاتينية
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
كيتو (الاتحاد)
أخبار ذات صلةتدرس مجموعة الظاهرة الزراعية، فرص الاستثمار وفتح أسواق جديدة في القطاع الزراعي بدول أميركا اللاتينية، وذلك في إطار اتفاقيات الشراكة الاقتصادية الشاملة بين دولة الإمارات وكوستاريكا وكولومبيا، بما يسهم في تعزيز الأمن الغذائي والتوسع الجغرافي للمجموعة.
وقال حمدان عبدالله الدرعي، مدير العمليات التشغيلية في المجموعة، إن القوى العاملة في «الظاهرة» تزيد على 5 آلاف موظف، وهو ما يمكنها من تلبية احتياجات أكثر من 45 سوقاً، ويسهم في تبوّؤها مكانة رائدة في قارة آسيا ومنطقة الشرق الأوسط.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: شركة الظاهرة الزراعية الظاهرة شركة الظاهرة أميركا اللاتينية القطاع الزراعي الإمارات الاستثمار الزراعي
إقرأ أيضاً:
بعد توقف 13عاما.. (طيران الإمارات) تستأنف رحلاتها إلى دمشق في 16 يوليو
أبو ظبي - أعلنت مجموعة "طيران الإمارات" الحكومية، الاثنين، استئناف رحلاتها إلى العاصمة السورية دمشق اعتبارا من 16 يوليو/ تموز المقبل.
وقالت المجموعة في بيان عبر موقعها، إن هذا الاستئناف يأتي "بعد أن علّقت عملياتها إلى العاصمة السورية في عام 2012".
وبدأ تعليق الرحلات في العام التالي من اندلاع احتجاجات شعبية في سوريا مناهضة للرئيس آنذاك بشار الأسد، طالبت بتداول سلمي للسلطة، وحاول النظام الحاكم قمعها بالقوة العسكرية.
مجموعة "طيران الإمارات" أوضحت أن قرار استئناف الرحلات "يأتي عقب تقييم شامل بالتنسيق مع الهيئة العامة للطيران المدني بالبلاد".
وفي المرحبة الأولى ستشغل المجموعة ثلاث رحلات أسبوعيا، أيام الاثنين والأربعاء والأحد، مع خطط لزيادة العدد إلى أربع أسبوعيا بدءاً من 2 أغسطس/ آب القادم، بإضافة رحلة يوم السبت.
وستوسع المجموعة خدماتها إلى دمشق لتصبح رحلة يوميا بداية من 26 أكتوبر/ تشرين الأول المقبل.
وقال الرئيس التنفيذي لـ"طيران الإمارات" أحمد بن سعيد آل مكتوم: "يمثل استئناف عمليات طيران الإمارات إلى دمشق خطوة استراتيجية".
واعتبر أن ذلك "يدعم مرحلة التعافي وإعادة البناء في سوريا، من خلال توفير مزيد من خيارات السفر والربط الجوي الذي يُعد ركيزة أساسية لتحفيز الحركة الاقتصادية، وجذب الاستثمارات، وفتح قنوات جديدة للتجارة والوصول إلى الأسواق العالمية".
وأضاف: "هذا الربط المباشر لا يخدم فقط أهداف التنمية، بل يعد جسرا جويا يربط أبناء الجالية السورية في الأمريكيتين وأوروبا ودول الخليج بوطنهم، ويتيح لهم المساهمة بخبراتهم وإمكاناتهم في دعم مسيرة النهوض الوطني".
ومن المتوقع أن تساهم الرحلات الجديدة في تحفيز العلاقات التجارية بين سوريا والإمارات، "التي تحتضن أكثر من 350 ألف مواطن سوري"، حسب البيان.
وبلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين 680 مليون دولار في عام 2024، بنمو 23 بالمئة عن العام السابق.
وفي عام 1988 بدأت "طيران الإمارات" تشغيل رحلاتها إلى دمشق، ونقلت قبل تعليق عملياتها أكثر من 2.1 مليون راكب من وإلى سوريا.