بعد وفاته بسرطان الدم.. أول تعليق من زوجة السيناريست تامر عبد الحميد
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
تحدثت نهى حسين، زوجة السيناريست الراحل تامر عبد الحميد، في أول تعليق، بعد وفاته يوم الثلاثاء الماضي عن عمر يناهز 47 عاما، بعد صراع مع مرض السرطان.
تعليق زوجة تامر عبد الحميدوشاركت نهى حسين، صورة تجمعها بالراحل وذلك عبر صفحتها الشخصية، على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، وعلقت عليه: « تملي ف قلبي يا حبيبي وانا عايش غريب عنك».
وتوفي الكاتب والسيناريست تامر عبد الحميد، يوم الثلاثاء الماضي، بعد صراع طويل مع مرض سرطان الدم.
ونعى عدد من أصدقاء الكاتب تامر عبد الحميد، عبر حساباتهم الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
السيناريست تامر عبد الحميد، هو كاتب سيناريو وصانع أفلام مصري، تخرج عام 2001 في جامعة الأزهر كلية التربية ليسانس آداب وتربية تخصص لغة إنجليزية، ثم حصل عام 2004 على دورة من قصر ثقافة السينما قسم الإخراج السينمائي.
تفرغ تامر في البداية للكتابة الأدبية للأطفال، فصدرت له مجموعة متنوعة من قصص الأطفال، واهتم بكتابة الشعر للأطفال، ونشرت له العديد من القصائد والقصص في مختلف مجلات الأطفال العربية، ثم اتجه للكتابة الدرامية والتلفزيونية إلى جانب عمله كصانع أفلام ومدرب ومحاضر لصناعة الفيلم، ومن أبرز أعماله: “القبطان عزوز” وست كوم "تامر وشوقية".
عمل كمساعد مخرج ومخرج منفذ في عدد من الأفلام القصيرة والإعلانات التليفزيونية.
اقرأ أيضاًمدحت العدل ينعى السيناريست تامر عبد الحميد
«مش عارفة أصدق».. دنيا ماهر تنعى السيناريست تامر عبد الحميد
مدحت العدل ينعى السيناريست تامر عبد الحميد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تامر عبد الحميد السيناريست تامر عبد الحميد وفاة تامر عبد الحميد السیناریست تامر عبد الحمید
إقرأ أيضاً:
دراسة تؤكد خطورة استخدام مستحضرات التجميل للأطفال ومغردون يدعون لمنعها
وبينما يرى البعض أن ما تقوم به الفتيات إبداعا مبكرا يجب تشجيعه، يحذر آخرون من مخاطر هذه الظاهرة على الجسد والنفس.
وفي هذا السياق، نشرت صحيفة تايمز البريطانية دراسة خلص فيها العلماء إلى أن بشرة الأطفال ليست مجهزة لتحمّل المواد الكيميائية التي تحتويها تلك المنتجات.
وشارك في الدراسة أكثر من 60 طفلا وأهاليهم، ورصد الباحثون استخدام الأطفال لمختلف المنتجات على بشرتهم.
ونتيجة استخدامه لمنتجات التجميل، يتعرض الطفل لتحسس مزمن في الجلد، واضطرابات في الهرمونات، واحتمالات حدوث البلوغ المبكر ومشاكل جلدية متكررة.
أما طلاء الأظافر، فيحتوي على مواد كيميائية خطيرة مسرطنة وخطيرة على الجهاز التنفسي والعصبي.
والمقلق أنه مقارنة مع دراسة مماثلة قبل 10 سنوات، هناك زيادة كبيرة في استخدام هذه المنتجات، وبدأ الأطفال يستخدمونها في أعمار أصغر بكثير، مثلا مكياج العيون (ماسكارا وكحل) الذي كان يُستخدم عند عمر 13، أصبح يُستخدم الآن من عمر 6 سنوات، وبخاخات وصبغات الشعر تُستخدم كذلك في عمر 6 سنوات.
تفاعلاتوتفاعلت تغريدات كثيرة على مواقع التواصل الاجتماعي مع الدراسة ونتائجها، وهو ما أظهرته تغريدات رصدتها حلقة (2025/7/30) من برنامج "شبكات":
يقول محمد إن "بشرة الطفل لا تفرز الزيوت الطبيعية بشكل كاف لحمايتها، واستخدام المكياج يُخلّ بتوازنها.. امنعوها عن أطفالكم رجاء".
وعلقت مها تقول "يا ليت يرجع جيلنا الذي كانت ألذ ذكرياته تراب الحوش وطيارات الورق.. وليس مكياجا وفلاتر من عمر 8 سنين! كيف يترك الآباء أطفالهم يستخدموها؟؟؟".
أما سعيد، فقال "الذي ينصح وينظر ويقول مسؤولية الآباء.. جربت يكون عندك طفلة تبكي لأنها تردي آيلاينر لأنها شاهدته على يوتيوب؟ جرب وتعال اعطيني مواعظ".
وغرّدت سلين تقول "أنا عمري 35 سنة وعندي مشاكل جلدية وحساسية الجلد بسبب منتجات تجميل مغشوشة أو رديئة.. حرام الأطفال ما يحتاجونها أصلا".
إعلانويذكر أن دراسات سابقة أكدت أن جلد الأطفال أرق بنسبة تصل إلى 30% من جلد البالغين، لذلك ما يوضع على بشرتهم كالعطور والكريمات مثلا لا يبقى على السطح فقط، بل يخترق الأنسجة بسهولة ويصل إلى مجرى الدم.
كما أن 1 من بين كل 3 بالغين يعاني حساسية من منتجات العطور، فكيف سيكون تأثيرها على الأطفال الصغار؟.
30/7/2025-|آخر تحديث: 20:18 (توقيت مكة)