تأجيل محاكمة رئيس حي السلام ثان وآخر بتهمة الرشوة
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أجلت محكمة جنايات القاهرة، أولى جلسات محاكمة رئيس حي السلام ثانٍ ومهندس، لاتهامهما بتلقي رشوة من صاحب قطعة أرض، أراد بناء سور يلتف بالكامل حول حيازته، حيث ساوموه على رشوة قدرها 150 ألف جنيه، اداريا.
وجاء في أمر الإحالة أن المتهمين بصفتهما موظفين عموميين الأول رئيس حي السلام ثانٍ والثاني مهندس التنظيم بالحي، طلبا وأخذا لأنفسهما عطية على سبيل الرشوة مقابل الامتناع عن أداء عمل من أعمال وظيفتهما وللإخلال بواجباتها المهنية.
وأضاف أمر الإحالة أن ذلك كان بأن طلبا وأخذا لأنفسهما من رجل الأعمال "ف. وليم"، 65 سنة، مدير وشريك شركة للبلاستيك، مبلغا ماليا قدره 150 ألف جنيه على سبيل الرشوة مقابل عدم تحرير محضر مخالفة وإزالة للسور المعدني المحيط بقطعة الأرض المملوكة له رقم 24 بجمعية 6 أكتوبر بنطاق حي السلام ثانٍ، والتغاضي عن إقامته لسور مبانٍ يحيط بذات القطعة دون اتباعه الإجراءات القانونية المتبعة في هذا الشأن.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرشوة إحالة تأجيل محاكمة تهمة الرشوة جلسات محاكمة جنايات القاهرة حي السلام حی السلام ثان
إقرأ أيضاً:
لجلسة 7 ديسمير.. تأجيل محاكمة المتهمين بسرقة الأسورة الأثرية من المتحق المصرى
أجلت المحكمة المختصة محاكمة المتهمين بسرقة الأسورة الأثرية من داخل المتحف المصري لجلسة 7 ديسمبر للاطلاع.
وكانت الأجهزة الأمنية كشفت ملابسات واقعة اختفاء أسورة ذهبية أثرية تعود للعصر المتأخر من داخل معمل الترميم بالمتحف المصري، عقب بلاغ رسمي من وكيل المتحف وأخصائي ترميم بتاريخ 13 من شهر سبتمبر.
وتبين من التحريات، أن وراء الواقعة أخصائية ترميم بالمتحف المصري، حيث استغلت وجودها في عملها يوم 9 من الشهر ذاته، وقامت بسرقة الأسورة بأسلوب المغافلة.
وكشفت التحريات أنها تواصلت مع أحد معارفها، صاحب محل فضيات في السيدة زينب بالقاهرة، والذي باعها لمالك ورشة ذهب بالصاغة مقابل 180 ألف جنيه، قبل أن يقوم الأخير ببيعها لعامل بمسبك ذهب بمبلغ 194 ألف جنيه، ليتم صهرها ضمن مصوغات أخرى وإعادة تشكيلها.
وعقب تقنين الإجراءات؛ تمكنت الأجهزة المعنية من ضبط جميع المتورطين.
كما جرى ضبط المبالغ المالية المتحصلة من عملية بيع الأسورة بحوزتهم، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة.
سماحة المفتي: إلى متى يستمر الصمت الدولي أمام معاناة أهالي غزة؟