"رويترز": وجود علامات انشقاق في إدارة الرئيس جو بايدن

أعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية الناطقة بالعربية هالة غريط استقالتها من منصبها، وذلك احجاجا على سياسة واشنطن تجاه الحرب على قطاع غزة.

اقرأ أيضاً : ترمب: احتجاجات الجامعات أكثر كراهية من "شارلوتسفيل"

وبحسب وسائل إعلام أمريكية، فإن استقالة هالة غريط تعتبر الاستقالة الثالثة على الأقل بالوزارة بسبب الحرب على غزة.

وكتبت هالة على موقع التواصل الاجتماعي (لينكد إن): بعد 18 عاما من الخدمة المتميزة، اعتراضا على سياسة الولايات المتحدة في غزة".

من حهته قال متحدث باسم وزارة الخارجية، لدى سؤاله عن الاستقالة في مؤتمر صحفي، الخميس، إن الوزارة لديها قنوات لموظفيها لتبادل وجهات النظر عندما لا تتفق مع سياسات الحكومة.

وفي وقت سابق أعلنت أنيل شيلين استقالتها من مكتب حقوق الإنسان بوزارة الخارجية، كما استقال المسؤول بوزارة الخارجية غوش بول في تشرين الأول/أكتوبر الماضي.

واستقال المسؤول الكبير في وزارة التعليم الأمريكية طارق حبش، وهو أمريكي من أصل فلسطيني، من منصبه في كانون الثاني/يناير الماضي للأسباب ذاتها.

إلى ذلك أفادت وكالة "رويترز"، بأن هناك تقارير وردت عن وجود علامات انشقاق في إدارة الرئيس جو بايدن مع استمرار تزايد ضحايا الحرب.

وكان وقع أكثر من ألف مسؤول في الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية التابعة لوزارة الخارجية رسالة مفتوحة تدعو إلى وقف لإطلاق النار على الفور في غزة.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: أمريكا الخارجية الأمريكية دولة فلسطين الحرب في غزة

إقرأ أيضاً:

الخارجية الأمريكية: اجتماع “الرباعية” في حكم المجهول حتى الآن

متابعات – تاق برس- قال متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية إنه لم يتم تحديد موعد قاطع بشأن اجتماع وزراء خارجية الولايات المتحدة والسعودية ومصر والإمارات “المجموعة الرباعية” حول السودان بعد تأجيله مؤخراً.

وأعرب عن أمل بلاده “في تحديد موعد التئام الرباعية قريباً”.

وأكد المتحدث في تصريحات لصحيفة “الشرق” أن الولايات المتحدة ملتزمة بدعم حوار يقود للسلام في السودان، وإنهاء معاناة شعبه، مضيفاً: “نعمل على تنسيق انخراطنا المشترك في المسألة، ونتائج الاجتماع”.

 

وأُلغيَ الاجتماع، الذي مقرراً انعقاده الثلاثاء الماضي، بشكل مفاجئ وبدون إبداء أسباب، فيما كشفت مصادر دبلوماسية أن الإلغاء كان بسبب خلاف بين مصر والإمارات حول تعديل أدخلته الإمارات على مسودة البيان الختامي، ينص على استبعاد من أسمتهما طرفي الصراع (الجيش والدعم السريع) عن أي دور في الحكومة الانتقالية المقبلة.

ومن جهة أخرى أفاد مسعد بولس، مستشار الرئيس الأميركي دونالد ترمب لشؤون العالم العربي وإفريقيا، بأنه التقى وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي في العاصمة واشنطن. وبحث معه ملف السودان، وحل أزمات الصراعات الإقليمية، وكتب في حسابه في منصة إكس أن الجانبين أكدا على “الشراكة المستمرة في مجموعة من الأولويات المشتركة”.

اجتماع الرباعيةالأزمة السودانيةالخارجية الأمريكية

مقالات مشابهة

  • الدار البيضاء.. وقفة أمام القنصلية الأمريكية رفضا لتجويع غزة
  • لجنة المسابقات: ننتظر حُكم «كاس» بشأن لقب دوري الموسم الماضي
  • طه عزت: رابطة الأندية تنتظر قرار «كاس» بشأن لقب دوري الموسم الماضي
  • الخارجية الأمريكية: اجتماع “الرباعية” في حكم المجهول حتى الآن
  • بالفارسية.. الخارجية الأمريكية تحذر رعاياها من السفر إلى إيران
  • وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية ومساعد نائب الوزير لشؤون أوروبا والقطب الشمالي والشرق الأوسط بوزارة خارجية كندا يوقّعان مذكرة تفاهم بشأن المشاورات السياسية
  • إسرائيل تصر على إبقاء مراكز التوزيع الأمريكية في غزة
  • الخارجية الأمريكية تفرض عقوبات على مسؤولين في السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير
  • تعلن الهيئة العامة للأراضي فرع الأمانة بأن الأخ علي محمد معصار تقدم بطلب تسجيل بصيرة باسم أحمد معصار
  • الخارجية الايرانية تُدين بشدة العقوبات الأمريكية الجديدة على البلاد