كلوب: أشعر بخيبة أمل كبيرة في ليفربول
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
تحدث يورجن كلوب، مدرب ليفربول عن الفترة الأخيرة، وما يمر به الريدز على صعيد النتائج المتراجعة والمخيبة للآمال.
وقال يورجن كلوب في تصريحاته اليوم: "لا أعتقد أني كنت محبطا بقدر ماكنت عليه بعد مباراة الأربعاء أمام إيفرتون".
وتابع: "أنا المسؤول عن المزاج العام بالفريق ولا أقول بأننا بأفضل موقع ممكن، لقد خسرنا إلتحامات حاسمة ضد إيفرتون، لقد كنا سيئين جدًا لكن صراحةً لقد مر عدة أسابيع ولم نلعب كرة قدم إيجابية".
وأضاف: "سأحاول بكل شيء للاستمتاع بكرة القدم لدينا، آرسنال والسيتي يرون أنهما ينافسان بعضهما -فقط- وقد لايُصرّحا بذلك للعامة لكن لا أتوقع خسارتهم لمباراتين".
وأردف: "علينا أن نركز على أنفسنا ونُظهر ردة فعل ووست هام يريد ذلك أيضًا ودعونا نرى، لقد كان موسما طويلا وبعض اللاعبين عادوا من الإصابات مثل ترينت، هل هو قادر على العودة لقمة مستواه؟ ربما لا، أليسون كان مصابًا لوقت طويل".
واستكمل: "علينا مواجهة أستون فيلا وتوتنهام والتواجد بدوري الأبطال أيضًا ولا أقول أن ذلك كافيًا وحسب قد يكون ذلك كافيًا لكن نشعر بكثير من الخيبة ولا يمكنني تغيير ذلك".
واختتم: "الهزيمة من إيفرتون كانت سيئة وإذا لن تتعلم منها فعليك التعلم منها الموسم القادم، علينا استغلال ذلك على المدى القصير الآن".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ليفربول كلوب ليفربول اليوم ايفرتون أخبار ليفربول كلوب وليفربول
إقرأ أيضاً:
د. طه عبد الوهاب لمتسابق: أوعى تتغر وابقى سلم علينا
علق الدكتور طه عبد الوهاب، خبير المقامات الصوتية، للمتسابق علي محمد، في برنامج دولة التلاوة، قائلا "ربنا يحفظك وإياك تتغر، يعني لما تشوفنا في الشارع ابقى سلم علينا".
وكرَّم برنامج دولة التلاوة الشيخ طه الفشني، في حضوره نجله، المستشار زين طه الفشني.
ولد الشيخ طه الفشني سنة 1900 في مدينة الفشن في محافظة بني سويف وكان أبوه تاجر أقمشة، ولاحظ أبوه جمال صوته ولما أتم 19 سنة سافر للقاهرة ودخل مدرسة دار العلوم وعاد إلى بلده مرة أخرى، ثم عاد للقاهرة مرة أخرى حينما ذهب للأزهر الشريف وذاع صيته في التواشيح والابتهالات الدينية
وأصبح مسجد سيدنا الحسين بيته الثاني، وبدأ الناس يتوافدون على مسجد الحسين لسماع صوته الذي يسحر قلوبهم.
وفي عام 1937م، تم اعتماد الشيخ طه الفشني رسميا في الإذاعة المصرية، ليصبح كروان الإذاعة، وفي عام 1948 أصيب الشيخ طه الفشني بمرض غامض منعه من الكلام، ثم ذهب إلى الحج وعاد إليه صوته وهو في زيارة للمسجد النبوي الشريف ورحل عنا يوم 10 ديسمبر عام 1971م، ولكن لم يتوقف صوته عن التغريد وسحر القلوب حتى يومنا هذا.