أعرب الأمين العام للمجلس النرويجي للاجئين يوم الجمعة، عن مخاوفه من "نزوح جماعي" آخر للاجئين نحو أوروبا بسبب الحرب في غزة والاشتباك بين إسرائيل وحزب الله.

اعلان

قال يان إيغلاند إن لبنان رحب على مدى عقود باللاجئين من الأراضي الفلسطينية وسوريا التي مزقتها الحرب، لكن الدولة الصغيرة الواقعة على البحر الأبيض المتوسط ​​لم تعد قادرة على التعامل مع هذا العبء، خاصة مع خفض المساعدات.

جريح في غارة إسرائيلية استهدفت شاحنة في بعلبك شرق لبنانتشييع جنازة امرأة وطفلة عمرها 10 سنوات في جنوب لبنان بعد مقتلهما جراء غارة إسرائيل

وفي مقابلة مع قناة سكاي البريطانية، تحدث إيغلاند أيضًا عن زيارته لجنوب لبنان، حيث قال إن السكان المدنيين "يتحملون وطأة" الصراع المستمر بين إسرائيل وحزب الله اللبناني.
وأضاف إيغلاند قائلا: "لبنان عبارة عن برميل بارود، وذلك أيضًا بسبب قطع المساعدات في الوقت الحالي، وقطع حصص الغذاء، وقطع المساعدات النقدية، وتعطل النظام الصحي".

ويتبادل حزب الله وإسرائيل إطلاق النار بشكل شبه يومي على طول الحدود منذ بدء الحرب في غزة قبل نحو سبعة أشهر.

المصادر الإضافية • أ ب

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية طلاب معهد الدراسات السياسية المرموق في باريس يتظاهرون دعمًا للفلسطينيين استخدمتها في الهجوم على إسرائيل.. إيران تعرض عددًا من صواريخها الخارجية الأمريكية: تصريحات نتنياهو عن مظاهرات الجامعات ليست تدخلا بشؤوننا الشرق الأوسط إسرائيل حركة حماس الهجرة لبنان حزب الله اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. حرب غزة| ارتفاع حدة المواجهات على حدود لبنان وإسرائيل تقصف القطاع وتنشر دباباتها في جنوبه على الحدود يعرض الآن Next الخارجية الأمريكية: تصريحات نتنياهو عن مظاهرات الجامعات ليست تدخلا بشؤوننا يعرض الآن Next اليونيسف تؤكد ارتفاع عدد القتلى في صفوف الأطفال الأوكرانيين بنسبة 40% هذا العام بسبب الحرب يعرض الآن Next حرارة الطقس تزيد من معاناة الفلسطينيين النازحين في غزة يعرض الآن Next دبلوماسية الباندا.. الصين تنوي إرسال زوجين من الدببة إلى إسبانيا اعلانالاكثر قراءة دمار غزة يفوق بكثير دمار المدن الألمانية خلال الحرب العالمية الثانية حرب غزة: حماس تتحدث عن شروط إلقاء السلاح ومطالبة أممية بتحقيق شفاف في مقابر غزة الجماعية مباشر. استعدادات عسكرية لاجتياح رفح ومجلس الشيوخ الأميركي يصادق على مساعدات أمنية كبيرة لإسرائيل شاهد: كاميرات المراقبة ترصد لحظة إنهيار المباني جراء زلازل هز تايوان خليل الحية: بحر غزة وبرها فلسطيني خالص ونتنياهو سيلاقي في رفح أشد مما لاقاه في سائر القطاع

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم غزة إسرائيل فلسطين الشرق الأوسط روسيا الحرب في أوكرانيا حماية الحيوانات إسبانيا طوفان الأقصى حركة حماس أوكرانيا Themes My EuropeالعالمBusinessالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: غزة إسرائيل فلسطين الشرق الأوسط روسيا الحرب في أوكرانيا غزة إسرائيل فلسطين الشرق الأوسط روسيا الحرب في أوكرانيا الشرق الأوسط إسرائيل حركة حماس الهجرة لبنان حزب الله غزة إسرائيل فلسطين الشرق الأوسط روسيا الحرب في أوكرانيا حماية الحيوانات إسبانيا طوفان الأقصى حركة حماس أوكرانيا السياسة الأوروبية یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

إسرائيل أرجأت حرب لبنان.. هل انتهت المعركة؟

حينما يُحكى عن "اليوم التالي للحرب" في غزة، فإن السيناريوهات المرتبطة بذلك قد تكون أكثر وضوحاً من مسألة "اليوم التالي للحرب في لبنان".
في القطاع الفلسطيني، قد تكون توجهات الحُكم هناك مطروحة بوضوح، منها إمكانية بقاء "حماس" سياسياً أو دخول السلطة الفلسطينية وتشكيل سيادة جديدة بشراكة عربية. الأمورُ هذه واردة وإن لم تكن هي وحدها المطروحة.. ولكن، ماذا عن لبنان وعن حُكم "حزب الله" في جنوبه بعد المعارك الحالية؟
"لا غالب ولا مغلوب"
إن تم النظر قليلاً في حقيقة الأمور، فإنّ كل ما يجري في جنوب لبنان لن يُفضي إلى نهاية إستراتيجية موجعة لأي طرف، بمعنى أن الحرب القائمة حالياً لن تنتهي بهزيمة طرف من الأطراف على حساب انتصار آخر.
الكلام المقصود هنا هو حصول "هزيمة نهائية" أو "سحق كامل" سيطال أحد الأطراف، وهذا ما تنادي به إسرائيل حينما تتحدث عن مواجهة "حزب الله" في لبنان، إذ تتحدث عن أن الحملة العسكرية ضده سيكون الهدف منها هو "سحق الحزب وإنهائه عسكرياً"، أو بالأحرى "إرجاعه سنوات طويلة إلى الوراء" من حيث القدرة والتأثير.
مصادر معنية بالشؤون العسكريّة قالت لـ"لبنان24" إنّ خلاصة الحرب الحالية في ظل توازنات كبيرة، لن تنتهي بـ"أي هزيمة"، أي أنها "لن يكون هناك أي غالب ولا مغلوب"، وتضيف: "حزب الله يعتبر قوة كبيرة داخل لبنان، والحديث عن إنهائه وتدميره عسكرياً هو ضرب أوهام من قبل الإسرائيليين، فالمسألة لا تتعلق بحزب محدود وبقوة عسكرية ضئيلة، فالأمور أبعد من ذلك بكثير".
وتلفت المصادر إلى أنَّ حرب تموز عام 2006 كانت تهدف لـ"ضرب مقدرات الحزب"، لكن هذا الأمر لم يحصل حتى انتهت الأمور بـ"إتفاق أممي" هو القرار 1701، وتضيف: "في النهاية، رضخت إسرائيل لقرار دولي جعلها تقبل بمعادلة جديدة عنوانها وقف إطلاق النار في جنوب لبنان، من دون أن تضمن إستعادة حزب الله لقوته ونفوذه وهذا ما حصل فعلاً بدليل أن الحزب كوّن قوة صاروخية وعسكرية لم يشهد عليها أي تنظيم آخر".
بالنسبة للمصادر، فإن مسألة "هزيمة إسرائيل" أيضاً لن تكون واردة إثر الحرب هذه، ففي حال اندلاع مواجهة شاملة، عندها لن تبقى تل أبيب لوحدها، بل ستدخل الولايات المتحدة الأميركية على الخط، سواء أكانت تؤيد إسرائيل في عمليتها ضدّ لبنان أم لا.
تأجيل للحرب؟
الأمور هذه بمجملها يعيها "حزب الله" كما تُدركها تل أبيب أيضاً، ما يجعل مسألة الاقتراب من "المفاوضات" هي الأكثر طرحاً رغم التصعيد الكبير. وعملياً، فإن "بوادر" هذا الأمر بدأت تظهر خصوصاً بعدما تحدثت تقارير إسرائيلية أمس عن أن إسرائيل ستتعاطى مع ملف مفاوضات لبنان بشكل أكبر عقب انتهاء عملية رفح، ما يعني أن إسرائيل تمنح لنفسها وقتاً إضافياً لمعرفة ما ستؤول إليه الأوضاع عند جبهة لبنان.
هنا، تقول المصادر إنّ "إسرائيل تضعُ لنفسها مدى زمنياً علنياً من أجل فرض المفاوضات على طاولة البحث"، مشيرة إلى أن "هذا الأمر يعني أن إسرائيل أرجأت خطط الحرب وتراجعت عن تهديداتها بالهجوم على لبنان"، وأضافت: "حينما تتحدث إسرائيل عن بحث بشأن مفاوضات لبنان عقب عملية رفح، عندها يمكن القول إن مسألة الحرب الشاملة قد باتت مؤجلة لأسابيع، الأمر الذي قد يطرح نوعاً من الوقت للبحث الجدي الأكثر في ترتيبات التسوية التي ستشهدها جبهة جنوب لبنان".
ووفقاً للمصادر، فإن ما تقوم به إسرائيل الآن هو "اختباءٌ من معركة تهدد بها"، معتبرة أن "المصلحة الإسرائيلية تقتضي ذلك حالياً لأن التحذيرات من حدوث حرب ضد حزب الله ستجعل إسرائيل عرضة لدمار كبير، ناهيك عن عدم وجود دعم أميركي لمثل هذه المعركة".
وعليه، تتوقع المصادر المعنية بالشؤون العسكرية أن تشهد "سلة الطروحات والشروط"  تبدّلات عديدة خلال المرحلة المقبلة، فيما سيتبين "الخيط الأبيض من الخيط الأسود" بشأن غزة لاسيما بعد زيارة الوسيط الأميركي آموس هوكشتاين إلى إسرائيل يوم غد بالتزامن مع زيارة يجريها وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت إلى واشنطن.
في خلاصة القول، ما يظهر هنا هو أنّ الأمور باتت تأخذ منحى نحو تخفيض التصعيد، فكل طرف يُرتب خياراته وأوراقه، بينما "الضربات الإستراتيجية" التي حصلت سابقاً كانت بمثابة رسالة إنذار لكل جبهة، مفادها أن الخسائر التي حصلت هي "لا شيء" مقابل تلك التي ستنجم عن ضربات "الحرب الشاملة".. لهذا، فإن عملية إعادة الحسابات فرضت نفسها.. فهل سنشهد التبدلات الحاسمة عقب إنتهاء معركة رفح أم لا؟ الإجابة ستظهر قريباً وخلال أسابيع قليلة...


المصدر: لبنان 24

مقالات مشابهة

  • إسرائيل أرجأت حرب لبنان.. هل انتهت المعركة؟
  • مسؤول إسرائيلي سابق: مكانة “إسرائيل” كقوة إقليمية أصبحت موضع شك
  • مباشر. تغطية مستمرة: تواصل القصف الإسرائيلي والأمم المتحدة تحذر من مستويات كارثية للجوع في القطاع
  • رئيس بلدة المطلة: إسرائيل لا تكترث بمنطقة الشمال وقد أضاعتها
  • باريس مصدومة من هجوم غالانت والخلاف الإسرائيلي على مقترح قدمه ماكرون للتهدئة مع حزب الله
  • قيادي حوثي يحذر : أسلحة جديدة في الجولة القادمة من الحرب
  • عن إندلاع حرب في لبنان.. تقريرٌ أميركي يعلن أمراً بارزاً
  • شاهد: هكذا بدا المشهد في جنوب لبنان بعد غارة إسرائيلية راح ضحيتها امرأتان مدنيتان
  • مسؤول أمريكي: نشعر بقلق كبير بسبب التصعيد في لبنان
  • فيديو: شمال إسرائيل يشتعل بعد إطلاق حزب الله أكثر من 100 قذيفة من جنوبي لبنان