صحيفة الخليج:
2024-09-22@12:53:05 GMT

الرميثي يستعد لخوض محاكاة الفضاء في «ناسا»

تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT

الرميثي يستعد لخوض محاكاة الفضاء في «ناسا»

دبي: يمامة بدوان

كشف مركز محمد بن راشد للفضاء عن شعار ثاني دراسة لبرنامج الإمارات لمحاكاة الفضاء، والتي يشارك فيها الإماراتي شريف الرميثي ضمن طاقم المحاكاة الأساسي، إلى جانب وجايسون لي، وستيفاني نافارو، وبيومي ويجيسيكارا، كذلك الطاقم الاحتياطي، والذي يضم جوسيه باكا، وبرادون كينت، بحسب تغريدة، نشرها المركز على منصة «إكس».

وأوضح المركز، أن الرميثي وزملاءه في أبحاث محاكاة مهمات الاستكشاف البشرية «هيرا»، التابعة لوكالة ناسا، يحملون شعار الدراسة التي سيخوضونها، حيث ستحاكي مهمة مأهولة إلى كوكب المريخ.

وبحسب الصور المرفقة مع التغريدة، ظهر الرميثي أمام بوابة مجمع «هيرا» وهو يحمل شعار المهمة، التي كُتب فيها اسمه باللغة الإنجليزية إلى جانب أعضاء الطاقم الأساسي.

ويستعد الرميثي لخوض مهمة «هيرا» بعد أسبوعين، وتحديداً في 10 مايو المقبل، حيث سيعمل ويعيش الطاقم داخل مجمع «هيرا» لمدة 45 يوماً حتى 24 يونيو المقبل، وسيقوم إلى جانب زملائه بإجراء بحث علمي ومهام تشغيلية طوال محاكاة المهمة إلى الكوكب الأحمر، بما في ذلك «المشي» على سطح الكوكب باستخدام الواقع الافتراضي، كما سيواجه تأخيراً متزايداً في الاتصالات تصل إلى 5 دقائق مع مركز التحكم في المهمة أثناء الاقتراب من المريخ.

وأكد مركز محمد بن راشد للفضاء، أن مشاركة الرميثي في هذه الدراسة، يشكل خطوة تمثل جزءاً مهماً من رؤية الدولة لاستكشاف الفضاء، حيث تهدف المهمة، التي تجمع بين البحث العلمي والتعاون الدولي مع وكالة ناسا، إلى تعميق فهم البشرية للتحديات الفسيولوجية والنفسية للمهام طويلة الأمد إلى الفضاء، كما ستسهم نتائج الدراسة، التي تُقام على الأرض، في إعداد البشرية للمهام الفضائية المستقبلية، بما في ذلك الوصول إلى المريخ وما بعده.

ويشارك الرميثي في المجموعة الثانية من مهمة «هيرا» هذا العام، حيث تم الانتهاء من المرحلة الأولى في 11 مارس 2024، على أن تبدأ المرحلتان الثالثة والرابعة في 9 أغسطس و1 نوفمبر المقبلين على التوالي.

وعلى مدى المراحل الأربعة، سيتم إجراء 18 دراسة حول صحة الإنسان.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات مركز محمد بن راشد للفضاء الإمارات

إقرأ أيضاً:

ألسوداني يستعد لقمع العراقيين !؟

آخر تحديث: 22 شتنبر 2024 - 8:59 صبقلم:عزيز حميد مجيد حكومة السوداني تستعد لمواجهة و قمع التظاهرات القادمة على غرار ما حدث في السنوات السابقة, و هذا كله بسبب فقدان الفكر و الثقافة في عقلية و مناهج تلك الحكومات و رؤسائها, و بذلك تصطف هذه الحكومة الإطارية مع نهج الحكومات الديكتاتورية السابقة , لأن عدم وجود المنهج الكوني في خطط أية حكومة و في مقدمتها مناهج ترسيخ العدالة ؛ تعني أن الحكومة و مؤسساتها غير مجدية بل و ظالمة, و أمرها إلى سفال و كما أثبتنا ذلك في كل الحكومات التي توالت على العراق بإستثناء حكومة العدل العلوية لخمس سنوات فقط, إلى جانب بعض آلمظاهر من العدالة في حكومة عبد الكريم قاسم التي لم تستمر هي الأخرى سوى أقل من خمس سنوات. ألخبر المحزن هو شراء الحكومة العراقية لـ 750 ألف قنبلة مسيلة للدموع , إضافة لما موجود في مخازن وزارة الداخلية و القوات الأمنية من تلك القنابل .. إلى جانب البنادق القناصة التي يصل مداها لخمسة كم!؟ لماذا يا حكومة السوداني كل تلك الأسلحة و الأعتدة و القنابل التي تقتل و تدمر العراقيين لا أعدائهم!؟ هل هذا يناسب العدالة و الأنصاف ناهيك عن الأسلام و الديمقراطية الحقيقية التي لم يبقى منها سوى الأسم و الرسم!؟ هل تلك الأسلحة هي إستعداد لقمع التظاهرات السلمية التي ستنطلق قريباً ضد ظلمكم و ما سببتموه من الفوارق الطبقية و الأجتماعية و الحقوقية في الرواتب و المعيشة و الأمكانيات !؟ إن تلك الأستعدادات الظالمة ستجعلك في مصاف رؤوساء الوزراء السابقين كآلكاظمي و عبد المهدي و المالكي و أمثالهم الذين قتلوا آلآلاف من العراقيين للأسف و باعوا العراق للمستكبرين بينما جبنوا .. بل و فسحوا المجال لداعش لأحتلال الموصل و تكريت و غيرها حتى محاصرة بغداد! تيقّن بأن الشعب الذي بدأ يتوعى و يدرك ما جرى عليه و ما سيجري عليه بسبب خياناتكم و جهلكم؛ قد أعدّ العدة لمقعكم و إستبدال من هم أهلا للحكم برعاية المرجعية العظمى لتحقيق العدالة و محو الفوارق الطبقية و الأجتماعية و الحقوقية و يكفي السوداني أن تتم محاكمته لتعيينه 120 مستشاراً يقبضون الرواتب العظيمة من دم و قوت الفقراء و هدر المال العام, إضافة لتعيين مدراء عديدين في مكتبه و في مكاتب الوزراء عموماً, و إذا كان هؤلاء يديرون أركان الحكومة فما دور و قيمة الوزراء و رئيسهم في هذا الوسط!؟ بينما المعتاد حتى في الدول الكبرى؛ هو وضع مدير واحد لمجموعة مستشارين مختصين بآلأدارة والمالية و قضايا الدفاع و الداخلية بآلدرجة الأولى .. لا أكثرو و كذلك قضية دعم القاضي محمد جوحي و مشاركتهم في سرقة القرن و إليكم أدناه جانب من إعترافات النائب مصطفى سند على هذه الجوقة الفاسدة بمقدمتهم رئيس الوزراء (1), لكن السؤآل المفصلي بعد كل هذا هو: كيف ومن يقضي بين جيوش الفاسدين في هذا الوسط؟ إذا كانت هيئة القضاة نفسها و رئيسهم غير مثقفين ولا يعرفون فلسفة الحياة و العدالة إلى جانب وجود فاسدين بينهم؛ فمن يقضي ويحاكم ويُحدّد المنطلق والمنهج والأولويات لتحقيق الأهداف الكونية المجهولة أصلاً.

مقالات مشابهة

  • إذاعة جيش الاحتلال: الجيش يستعد لاحتمال شن هجوم بري في لبنان إذا تطلب الأمر
  • تعاون بين “كاسا” الكورية و”ناسا” في مجال الفضاء والطيران
  • ترامب يعد ناخبيه إذا فزت سنصل المريخ .. وماسك يهلل!
  • ألسوداني يستعد لقمع العراقيين !؟
  • المريخ يتدرب خلف الاسوار المغلقة ويتحسس ملعب المباراة
  • رائدا فضاء روسيان يحطمان الرقم القياسي لأطول مهمة في محطة الفضاء الدولية
  • ما هي المكملات الغذائية المهمة عند ممارسة الرياضة؟
  • توم كروز يستمتع بأجازة أثناء تصوير المهمة المستحيلة 8
  • ناسا وسبيس إكس تستعدان لإطلاق مهمة مأهولة إلى محطة الفضاء الدولية
  • ثمانية أشهر في الفضاء .. رائدا ناسا عالقان خارج الأرض حتى 2025 (صورة)