لبنان ٢٤:
2025-12-14@14:42:31 GMT

القرار إتخذ والنقاش في مهب الريح

تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT

القرار إتخذ والنقاش في مهب الريح

راجع عدد من رؤساء البلديات والإتحادات البلدية نائبا شماليا كان قد قدم إقتراح قانون خلال جلسة التمديد للبلديات ويرمي الى وضع رسم مالي على النفايات للوحدات السكنية والتجارية من أجل مساعدة البلديات المتعثرة مالياً لكي تستطيع أن تستمر بالعمل ،إلا ان جوابه كان صريحا جداً حيث قال: "يا جماعة كل ما طرحه النائبان جبران باسيل علي حسن خليل من إضافات مالية وإدارية على الإقتراح هو السماح لرئيس البلدية بتوقيع قرار صرف مبلغ 100 مليون ليرة، والإجازة للمجلس البلدي صرف مبلغ 500 مليون ليرة لبنانية .

أما في الشق الإداري فطرح السماح للمجالس البلدية المنحلة بالعودة عن الإستقالة ، بالإضافة الى السماح للاعضاء المستقيلين بالعودة أيضاً عن الإستقالة للإستمرار في ولايتهم حتى إنتهاء التمديد في آخر أيار 2025".
النائب إعتبر أن كل ما حصل من نقاش ومداولات في هذه النقاط داخل الجلسة كان لزوم المشهدية ومضيعة للوقت وللظهور أمام البلديات والرأي العام بمظهر الحرص على مصالحهم، ولكن القرار كان متخذا مسبقاً قبل الجلسة، بين الكتل الكبرى التي شاركت في التمديد، فتم إقرار إقتراح النائب جهاد الصمد من دون أي تعديل وذهبت كل النقاشات في مهب الريح".




المصدر: لبنان 24

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

"البلديات والإسكان": 7 ملايين جولة رقابية تعزّز تحسين المشهد الحضري

كشفت وزارة البلديات والإسكان أن الأمانات والبلديات التابعة لها نفّذت خلال الأشهر الماضية أكثر من 7.7 ملايين جولة رقابية على المدن والأحياء والمنشآت التجارية ومواقع البناء، وذلك ضمن جهودها لتحسين المشهد الحضري ورفع جودة الحياة في مدن المملكة.
وأوضحت أن الجولات الرقابية أسفرت خلال شهر نوفمبر عن رصد ومعالجة 110,071 مخالفة في مختلف مجالات العمل البلدي، مبينةً أن أعمال الرقابة تستند إلى منظومة تقنية متقدمة، تشمل نظام "عدسة بلدي" القائم على الذكاء الاصطناعي والتحليلات الجيومكانية للكشف عن مظاهر التشوه البصري، إضافةً إلى استخدام كاميرات المراقبة داخل المنشآت الغذائية والصحية وتطبيق القوائم المعتمدة للرقابة على الأنشطة التجارية والغذائية والإنشائية.مسؤوليات تنظيمية
أخبار متعلقة فعاليات ومبادرات بيئية تجوب المملكة احتفاءً بطبيعتها الفريدةنموذج بارز للسخاء.. الأمم المتحدة تشيد بمركز الملك سلمان للإغاثةأكدت الوزارة أن الرقابة البلدية تُعدّ جزءًا أساسيًا من مسؤولياتها التنظيمية والتشغيلية، نظرًا لارتباطها بسلامة المارة ونظافة الأحياء وسلامة الغذاء وجودة الخدمات اليومية التي يعتمد عليها السكان، مشيرةً إلى أن هذه الجهود أسهمت في رفع نسب الامتثال في الأنشطة التجارية والغذائية وتعزيز سلامة الغذاء وتحسين المشهد الحضري وتنظيم البيئة العمرانية في مختلف مناطق المملكة.
وبيّنت الوزارة أنها ستواصل خلال الفترة المقبلة توسيع نطاق الرقابة المدعومة بالتقنيات الذكية ورفع كفاءة الاستجابة للبلاغات وزيادة حضور الفرق الميدانية في الأحياء، بما يعزز جودة الخدمات البلدية ويحافظ على بيئة حضرية آمنة ومتوازنة.مسؤولية مشتركة
دعت الوزارة أفراد المجتمع والمنشآت إلى دعم الجهود الرقابية عبر الإبلاغ عن المخالفات من خلال القنوات المعتمدة، مؤكدةً أن الالتزام بالأنظمة واللوائح مسؤولية مشتركة، وأن الشراكة مع المجتمع تمثل ركيزة أساسية في تطوير المشهد الحضري وتحقيق بيئة أكثر نظافة وأمانًا وجودة في مدن المملكة.

مقالات مشابهة

  • جولة مفاجئة لمحافظ القاهرة أعلى دائرى وموقف السلام النموذجى لمتابعة انضباط السائقين
  • أمانة عمّان تعيد 19 ألف دينار لمواطن بعد فقدانها في حاوية نفايات
  • إغلاق مراكز الاقتراع في البلديات بمشاركة وصلت إلى 50%
  • هاشم: بتحويل مبلغ من الاحتياط إلى موازنة مجلس الجنوب خطوة بالاتجاه الصحيح
  • الهيئة اللبنانية للعقارات: لعدم السماح للمواطنين بالتواجد بالقرب من الابنية المتضررة
  • السفير الأمريكي بالأمم المتحدة: لا يمكننا السماح ببقاء حماس بغزة
  • الاتحاد الألماني يبرئ نفسه من ارتفاع تذاكر كأس العالم
  • تفعيل خدمة براءة الذمة المالية إلكترونيًا في البلديات
  • هل الاعتراض على مبلغ دفعة حساب المواطن يؤثر على أهلية الشهر المقبل؟
  • "البلديات والإسكان": 7 ملايين جولة رقابية تعزّز تحسين المشهد الحضري