حبست زوجها وقدّمت تنازلات للفن وتصدرت التريند.. ما لا تعرفة عن ميار الببلاوي
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
تصدّر اسم الفنانة ميار الببلاوي محركات البحث جوجل، وذلك بعد تصريحات الداعية محمد أبوبكر، الذي اتهمها خلالها بالزنا.
من الإعلانات إلى التليفزيون والمسرح، خاضت الببلاوي مشوارًا فنيًا كبيرًا بزغ في فترة التسعينيات، وارتبط اسمها بالقضايا الجدلية المُثيرة، لعل أبرزها ارتداؤها الحجاب واللغط الذي أحاط بها حينذاك، والزج باسمها فيما يتعلق بتعدد زيجاتها.
ميار الببلاوي كشفت من قبل عن تفاصيل زواجها الأول من المنتج السعودي عبد الله الكاتب، ووصفت تلك الزيجة بـ"حب حياتها"، إذ خاضت من أجله حربًا شنعاء ضد أهلها الذين أبدوا اعتراضهم على الزوج من غير مصري.
حكم بالحبسأشارت الفنانة المثيرة للجدل إلى أنها أخذت حكمًا بالحبس شهرًا ضد زوجها السعودي، ذلك في خضم ثورة 25 يناير، وطالبها هو بدفع مبلغ تعويض أكثر من مليون جنيه.
في تصريحات تليفزيونية لها، أكدت أنها خاضت 4 تجارب زواج، كلهم معلنين، نافية ما تردّد حول تورطها في زواج عرفي، "جميع زيجاتي تم الإعلان عنها والإشهار".
رفضت الببلاوي الزواج من داعية سلفي، فضلت عدم الكشف عن هويته، مشيرةً إلى أنه "معروف بأنه مزواج، وعينه زايغة".
فركشة الخطوبةخاضت ميار الببلاوي حربًا مع خطيبة ابنها، بزعم أنها اطفأت فرحتها به قائلة، "هي طفت فرحتي بابني، راحت جابت الفستان لوحدها وعملت الميك آب لوحدها، وطول الوقت بتوقع بيني وبين ابني، وهي كانت بتقول دي شايفة نفسها علينا، وهو مكنش بيصدقني وفي الآخر اقتنع إنها متنفعهوش"، جاء ذلك خلال تصريحات أدلت بها خلال لقائها ببرنامج " العرافة"، مع الإعلامية بسمة وهبة.
بكاء وعويل وصريخ، حالة يرثى لها ظهرت بها ميار الببلاوي بعد تداول حديث الداعية الإسلامي محمد أبو بكر، الذي اتهمها فيها بالزنا.
ميار الببلاوي أوضحت أن الداعية قد قال في حقها ما لم يكن صحيحًا بعد ظهورها في برنامج "العرافة"، مع الإعلامية بسمة وهبة خلال شهر رمضان، تعقيبًا عما ورد عن لسانها بعودتها لزوجها بعد طلاق 11 مرة، الأمر الذي قررت على إثره اتخاذ إجراءات قانونية ضد الداعية المذكور بتهمة السب والقذف والتشهير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ميار الببلاوي الزواج الأول 4 زيجات میار الببلاوی
إقرأ أيضاً:
هل تتسبب مصروفات حضانة طفلة بانفصال زوج وزوجته بالقاهرة الجديدة؟
طالبت زوجة، إلزام زوجها، بسداد المصروفات التعليمية لابنتها البالغة 3 سنوات-مصروفات الحضانة-، امام محكمة الأسرة بالقاهرة الجديدة، وادعت طرده لها من مسكن الزوجية، ورفض الإنفاق عليها، وسداد حقوقها الشرعية المسجلة بعقد الزواج، والتنصل من حقوقها، لتؤكد:" شهر بي، وتخلي عن ابنته، ورفض الوصول لحل ودي".
وتابعت الزوجة:" بحكم أعملي أضطر لترك أبنتي في الحضانة وأسدد لها شهريا ما يتجاوز 15 ألف جنيه، وبالرغم من يسار حالة زوجي المادية يرفض سداد النفقات، ويتهمني بتبديد أمواله، ورفض تنفيد الاتفاقات التي عقدها معها قبل الزواج، لأعيش في جحيم بسبب غضبه الدائم وتعنته ورفضه التنازل والوصول لحل ودي".
وأكدت:"خلال سنوات زواجنا التي دامت 5 سنوات أعتاد تعنيفي، وتهديدي الدائم وابتزازي لترك عملي، وتهديده لى بالحرمان من طفلتي، حاولت التصدي له ورفض تصرفاته الجنونية وتعنته في حقي والإساءة لي، وطالبت بالطلاق ومصرفات حضانة لطفلتي الصغيرة".
يذكر أن القانون حدد شروط للحكم بأن تصبح الزوجة ناشز، وذلك إذا امتنعت الزوجة دون سبب مبرر عن طاعة زوجها، وإذا لم تتعرض الزوجة على إنذار الطاعة خلال 30 يوم، عدم إقامتها دعوى الطلاق أو الخلع، أن لا تثبت أن بيت الطاعة غير ملائم وبعيد عن الآدمية أو مشترك مع أم الزوج أو شقيق الزوج.
مشاركة