أشرف زكي ومحمد محمود عبدالعزيز أول الحضور لعزاء عصام الشماع
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
يقام اليوم عزاء السيناريست الراحل عصام الشماع فى مسجد الشرطة بمنطقة الدراسة، بعد أن رحل عن عالمنا أمس الإثنين بعد صراع طويل مع المرض.
وحرص على حضور عزاء الراحل كل من: أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية ، والفنان أحمد السعدني، والفنان محمد محمود عبد العزيز.
بدأ عصام الشماع حياته فى دراسة الطب والجراحة في جامعة عين شمس، وحصل على البكالوريوس في عام 1982 وله العديد من الأعمال الفنية التي تحمل رؤى جديدة.
في 2011 تم إنتخابه كنائب رئيس مجلس إدارة جمعية كتاب ونقاد السينما.
ومن أهم أفلام عصام الشماع الذى قدمها، أخلاق العبيد و الكبريت الأحمر ج 2 - والكارما والفاجومي وقمر 14 ونافذة علي العالم وأسلحة دمار شامل، كما قدم فيلم علمني حبك ومسلسل رجل في زمن العولمة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيناريست الراحل عصام الشماع عزاء عصام الشماع احمد السعدنى عصام الشماع
إقرأ أيضاً:
بلوحات تيفو مبتكرة.. جماهير الاتحاد.. إبداع بلا حدود
محمد بن نافع- جدة
واصلت جماهير نادي الاتحاد مساهمتها الكبيرة في إثراء الحراك الرياضي السعودي التاريخي والمتسارع- كعادتها- من خلال سيطرتها على الحضور الجماهيري في المدرجات- كمًا وكيفًا؛ حيث تعد الجماهير الأكثر حضورًا في مواسم دوري المحترفين السعودي، ونجحت هذا الموسم في كسر رقمها السابق، والتفرد بكسر حاجز النصف مليون متفرج في (17) مباراة فقط، بحضور بلغ ( 594,326 مشجعًا).
الحضور الجماهير الاتحادي لم يكن رقمًا فقط؛ بل كان اللاعب الأهم في مسيرة الفريق ودعمه بأثر وتأثير كبير جدًا؛ من خلال دعم ومؤازة وأهازيج متجددة، توقد الحماس في اللاعبين داخل أرضية الملعب، وتعطي للمباريات رونقًا آخر؛ لتجعلك تعيش فعلًا كرة قدم متناغمة مكتملة أركان الجمال، وخلاف ذلك كان لحضورها جمال يفوق الخيال؛ من خلال صناعة ورسم شكل جمالي للمدرج الاتحادي؛ حظي باهتمام وسائل إعلام وميديا عالمية، مسلطةً الضوء على ما يقدمه هذا المدرج من لوحات فنية ” تيفو” بطريقة عصرية، ورسائل معبرة وذكية ذات معان؛ تؤكد إرث وعراقة هذا المدرج. كما نجح المدرج الاتحادي في ابتكار أشكال جديدة في المضمون والطريقة والعدد لصناعة “التيفو”، وكان آخرها في مباراة تتويج الفريق أمام ضمك في ختام دوري روشن، من خلال تقديم عدد (4) تيفو في مباراة واحدة، وهو أمر لم يسبق أن حدث في ملاعب كرة القدم بهذه الجودة والكفاءة والدقة والتفاعل؛ ما أعطى للمدرج الاتحادي زخمًا إعلاميًا عالميًا، وأوصله لأن يكون ضمن أفضل (50) جمهورًا رياضيًا حول العالم.